،،
،
،
،
،
مارلين : تمدد على بطنك عاجبني ادلك ظهرك ~
ابتسم اسلام لأهتمامها (مثل الغبي) و نفذ طلبها بطاعه لين جلست فوقه بدون ما تنزل كامل جسمها
بلشت تدلك بظهره وبعد ثواني
واسلام مرتاح على الوضع الي كان فيه
جلست الا ويحس بشي صلب ضغط على مؤخرته ويفز بسرعه ويحاول يقوم الا وتدفعه بقوه وتضغط على ظهره وتحرك قضيبها الاصطناعي فوقه لين تدخله بالبوكسر بدون ما تمس فتحته بأي ضرر
اسلام بأنفعال : هيوو شتسوين شنو انگلبت الآيه!!!
مارلين : مشتهيتك اسلام~
اسلام و هو يحس بالقضيب الاصطناعي قريب على فتحته : اوك اووك مشتهيتني هذا عندي طبيعي عوفي الاصطناعي مالتج على صفحه !!!
مارلين : اسلام اريدك ~
اسلام بصراخ : يمعوده وخري عني انوب جايبته اكبر حجم شنو شايفتني عريض!!!!
مارلين : هش...
،
استمر صراخ اسلام دقايق و مارلين باقيه تحاول تكتم صوته الا وفجأه....
بعدت عنه و جلست تضحك
استغرب اسلام او بمعنر افضل انصدم من ضحكها و حسها مجنونه الا شويه
اسلام قام و اعتدل بوضعية جلوسه و تكلم : انتي صاحيه؟
مارلين و هيه مستمر تضحك و اشرت على جانب المزهريه يلي على الطاوله ، ناظر اسلام للطاوله و بتركيز و انصدم لما شاف الكاميرا الناعمه يلي كانت شبه مخفيه
اسلام بصدمه : هاي منو حاطها بغرفتي!؟
بنفس الوقت انفتح الباب و بين صاحب الهيئه الضخمه و الهاله المرعبه متوجه نحوا اسلام الي كان جالس على السرير
ناظره بصمت لين حول انظاره لمارلين
مهيب : خلص شغلج مارلين شكرًا
مارلين قامت و ضربت كتف مهيب بخفه : تحتاجني بأي وقت لهذا الحلو تدلل كول بس ~
القت كلماتها و توجهت نحوا الباب و طلعت من الغرفه وقفلت الباب
ساد الصمت ثواني بين مهيب و اسلام لين نطق الاكبر
YOU ARE READING
مكفهر
Teen Fictionقصه خاليه من الاحداث المنطقيه عاميه ، مثليين سعوديه و عراقية اللهجه لو ما يعجبك ذا النوع من الروايات تفضل برا
