_
_دخله و قفل الغرفه وقفلها
ناظر بيائيل بهدوء يلي كان يحس شويه ويموت من التوتر
تقدم ريان كم خطوه بأتجاه يائيل الي تراجع لورا
حط ريان كف يده على خد يائيل و نطق..
: لو صاير لك شي وش كنت بسوي انا؟
يائيل دفع يده وتكلم بغضب : لو تهمك راحتي مثل ما تگول ما جنت راح تخطفني !
ريان تنرفز من رد فعل يائيل بس ما بين
ريان بهدوء تام : بكل مره احاول اكتم غضبي لاني مبغى أاذيك ، الي سويته من زمان غلط و ماني ندمان عليه و انت برضاك او غصب عنك لي ، مرجع لي يائيل تقبل واقعك.
يائيل : جاي تكرهني بيك اكثر؟
ريان ضحك : هههههههههههههههههههه ، ع اساس كنت تحبني؟
يائيل : هممم ، وياك حق بهاي
تقدم ريان اكثر من يائيل وسحب شفايف الاصغر بين اسنانه
عدت ثواني و ريان مستمر يعنف شفايف يائيل لين ترك آثاره بكل مكان حولها
كانت اشبه بالألتهام اكثر من بوسه .
دفع يائيل ريان بكل قوته وتراجع اكثر : انت عاقل!!؟
ريان : لا ، مجنون فيك
مو طبيعي كيف جمالك الله ابدع فيهرجع ريان يتقدم من يائيل
يائيل بعلامات تهديد : لا تقرب هيوو والله افتحك!
ريان ابتسم بجانبيه و كمل تقدمه
ريان : ابغى اشوف
يائيل : والله كافي ياخي تعبان!!!
ريان : انا اريحك ماعليك
لين تقرب منه و صار ما يفصل بينهم الا كم سانتيم
رن جوال ريان قام تأفاف ورفعه
ريان : هلا يالباعوص
ايثان : مص ، اقول ناسي اجتماعك ولا شوضعك ؟
ريان : لا بجي الحين
ايثان : انت شفيك طلعت زي المجنون كذا ركض من الشركه؟
ريان : يبوي شدخل مكوتك وخر
ايثان : قحبه
قفل الخط و رجع يكمل شغله
YOU ARE READING
مكفهر
Teen Fictionقصه خاليه من الاحداث المنطقيه عاميه ، مثليين سعوديه و عراقية اللهجه لو ما يعجبك ذا النوع من الروايات تفضل برا