_
_
توتر يائيل وبعدين جاوب بقوه : اي احبها!
فزت ملاك متناسيه الالم و كل الي حاسه بي وبقت تباوع على يائيل ببتسامه باكيه و عيونها كلها دموع
ملاك : يائيل احبك
ريان و ناظرها بشر و سحب سلاحه و اطلق رصاصه مره وحده و ساد الصمت بالمكان من بعد هاي الرصاصه..
يائيل الي عجز يصرخ او ينطق او يسوي اي شي بقى متجمد وهو يشوف كمية الدم الي نازل من راس ملاك بسبب الرصاصه الي اخترقته
ريان رمى المسدس ومسح يدينه ببعضهم و رفع راسه و ناظر يائيل الي متصنم بمكانه : تنساها مثل ما نسيتني و كملت
يائيل بصوت خافت : ليش
كله بسببي؟
بس وعدتها احميها..
،
تقرب ريان من يائيل و حط ايده جوه فكه و رفع راسه ويائيل باوعله بعيون فارغه
ريان : كان ممكن يصير الاسوأ لو ما انها استفزتني احمد ربك ما عذبتها بعد الاحضان و المعشقه ذي
فقد اعصابه يائيل و بدأ يصرخ و يحرك بيده الي بدأت تنزف بسبب احتكاك السلاسل بيها
يائيل : عبالك ارجعلك ورا الي صار؟ عبالك احبك؟ تحس نفسك صلحت كل شي من كتلتها ياگواد!!!
ساعدتني و حبتني هواي خلتني اتخطى مشاكل انت نفسك زرعتها بيه علمتني شلون ارجع احب و انحب حسيت نفسي طفل واني وياها جان حبها الي نقي بدون استغلال او اي شي ثاني
وعدتها احميها و ابقى وياها
كتلتها قبل ما اعترف بحبي الها ليش...
شستفاديت هسه؟
الله لا يسامحك دنيا و اخره
ريان : يباوع بهدوء و سحب نفس و كالها مره وحده..
: يائيل انت مُلكي انا وبس
يائيل : تخسي وتعقب ..
ريان : رجع لزم فكه و شد عليه بقوه وتأوه يائيل بخفوت : خليني ادمي معاك لا اخليك تتمنى الموت بعد حبيبتك ياقحب
تركه و نزل يده ع السلاسل و الحبال الي على يائيل و رفعه علمود يمشي بس يائيل اول ما وكف وكع على ركبته ونزل ريان يساعده يكوم
يائيل : وخر عني اعرف امشي
ريان تنهد وبنفاذ صبر شاله و مشى تحت صراخ يائيل الي راد ينزل : ملاك هنااك بعدهاا عوفني اريد اروحلهاا !!
YOU ARE READING
مكفهر
Teen Fictionقصه خاليه من الاحداث المنطقيه عاميه ، مثليين سعوديه و عراقية اللهجه لو ما يعجبك ذا النوع من الروايات تفضل برا
