-21-

2.7K 70 31
                                    

" أيجوز أن يُحب المرء مدينه ، لأن قلبه في احد احيائها؟"

_

_
_

،
،

،،

نزل مهيب يده ومسك السلسله وجرها بقوه خلت اسلام يقوم بسرعه وبشكل لا ارادي لحضن مهيب

اسلام بصدمه : لحظه شجاي تسويي ، وخر عني لا يجون

مهيب و هو محاوط اسلام بيده : واذا اجوا؟

اسلام : مهي....

قاطع كلامه مهيب الي قرب اكثر و مزج ثغره بثغر الاصغر
ومستمر يعض ويمص شفايف اسلام ويدخل لسانه اكثر ويلحس باطن خد اسلام

محاولات اسلام بدفع مهيب عنه فشلت ف قرر يستسلم للامر الواقع و تخدر بيد مهيب

نزل مهيب يمص رقبة اسلام بقوه خلت اسلام يقشعر بالكامل

اسلام حط يده ضد صدر مهيب

اسلام بصوت خافت : م..هيب كافي توجعني..

بعد مهيب عنه بعد ما ترك علامه بشكل واضح على رقبته

رفع اسلام يده على رقبته يتحسس مكان العضه

اسلام : عفت اثر مو؟

مهيب ببتسامه جانبيه يهز راسه بالنفي

اسلام  : خوش لعد روح صيح واحد من الكواويد خلي يفتحلي السلاسل ايدي ورمت

مهيب قام متوجه لبرا ينادي هيت بينما اسلام بقى جالس يناظر بالفراغ ،

مروا كم دقيقه و حس الباب افتح مره ثانيه كان بيقوم بس انتبه ان صاحب الهيئه الي دخلت مو مهيب

دخل هيت و تقدم من اسلام

استغرب اسلام من عدم وجود مهيب مع هيت
بس ما اهتم و ابتسم بخبث و هو يسلم ايده لهيت منتظره يفك قيده

رفع هيت راسه وهو يناظر اسلام بتعالي

قرب منه و مسك يده وسحبه بقوه

اسلام ابتلع ريقه وناظره : خير؟؟!

هيت تقرب اكثر و همس بأذنه بخفوت ناهي كلامه بعضه خفيفه لشحمة اذن اسلام

هيت : يجي يوم و تندم صدكني

اسلام حاول يرجع لورا و يدفعه عنه

مكفهرحيث تعيش القصص. اكتشف الآن