_
__
_
بعد كم ثانيه انتهى يائيل و هم بنفسه يطلع بسرعه من الحمام وفجأه.
وهو ماشي و كان يبغى يطلع من الحمام مسكه فيصل و لف يائيل
يائيل بستغراب : خير؟
فيصل : شذا الاسلوب الخايس
يائيل : لي فتره مع ابن عمك وش تتوقعني اصير نبي؟
ضحك فيصل : ههههههه لا والله بس فهمني شسمك و وش تقرب لريان انت
يائيل : اسمي يائيل و ما اقرب لريان اصلا والحين فك يدي ابغى اروح
فيصل : تبغى تروح ليش؟ خايف من ريان ولا مني؟
يائيل : تخسي انت وياه اقول فك فك بس
ضحك فيصل و فك يد يائيل : والله عليك لسان
يائيل يحك يده : وجع ، ايه يعجبك
فيصل يرد بدون وعي : ايه حق مص
يائيل استوعب و ناظره بصدمه : هاه
خيررر مفي حد صاحي بذا البيت؟!؟!
..
فجأه..
وبين كلام كلامهم....
دخل وهو مواصل يتكلم ناظر فيصل و تكلم : يخويي لي ساعه ادور عليك الباقين جالسين بالصالون اهم ساعه مخلصين و ع اساس منتظريك يعني
فيصل : شتبي سالم حتى هنا لاحقني
سالم : من زينك يعني عشان انشب ،
ناظر سالم ليائيل الي صافن بنقاشهم : من ذا الحلو؟فيصل نطق : ذا يائيل جالس احاول افهم وش قصته وانت جيت تبعص
سالم : هلا يائيلل ، على فكره اسمك لطيف الف
همس فيصل بصوت خافت عشان محد يسمعه : اسم على مسمى
يناظره سالم ويخزه : يالخفيف
يرجع يناظر ليائيل الي ضحك على نظراته لفيصل : ايه يحلو وش جابك هنا؟
يائيل : انا نفسي ما ادري ليه انا هنا صراحه اسأل ابن عمك المستكلب ذاك
فيصل مسك نفسه عن الضحكه و سالم يناظر بصدمه ،
مو مستوعب ان في حد يتجرأ يقول كذا عن ريان بدون ما ينجلد
أنت تقرأ
مكفهر
Teen Fictionقصه خاليه من الاحداث المنطقيه عاميه ، مثليين سعوديه و عراقية اللهجه لو ما يعجبك ذا النوع من الروايات تفضل برا