28_قريبٌ كحبلِ الوَريد F/O✨.

1.1K 82 479
                                    

-

-

اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.

-

.

.

.

.

.

.

.

◗ 65 نجمة + 291 تعليق ◖
أكيد مش مُنتظرين أكشن في الفصل دا صح؟
عدّا فصلين مليانين فقولت أريحكوا شوية بقا قبل ما تاخدوا الصدمة 🥲
هاتولنا إتنين لمون وخلينا نشرب بمزاج بقا عشان الفصل رايق 🏃‍♀️
+ هقولكوا فكرة حبّيتها في نهاية الفصل ✨

-

-

-

-

***

'تكمُن مرارةُ العاطِفة في القـلَق، بعد مرُور أيامٍ طويلة من الغِيـاب، مازِلتَ تقلَقُ سراً علي تلك الرُوح التي لم تعُد تعرِفُ عنها شيئاً الآن'.

_بدِير.

***

سبحان الله، الحمدُ لله، لا حول ولا قوة إلا بالله، الله أكبر ')..

________________

"يعني إيه؟!! "

تنهد الطرف الآخر ثم نطق مُتصنعًا الكآبة :
"مش عايز تيجي تقعد مع عمّك وتونّسُه شوية يا أنس؟ "

صمت أنس لوهلة، هو حتمًا يُقدِّر أيهم لحدٍ كبير ويحب تواجده حوله ولكن...
برر بسرعة :
"لا بس فجأة كدا؟!
طب ولؤي؟ "

"لؤي مش فاضي اليومين دول وأنا مورييش حاجة فـ هاخد بالي منك، وهوديك الكلية وأجيبك في مواعيدك"..

لم يستسِغ أنس الفكرة :
"كل شوية رايح جاي كدا مش هتتعب م السفر؟!! "

تبسّم أيهم علي إهتمامه والذي يعلم بقرارة نفسه أنه يتفوه بتلك الكلمات لأنه لم يُحبّذ حديثه :
"لا متقلقش مش هتعب،
أول ما تروَّح جهّز هدومك علطول عشان هاجي آخدك بكرة بعد الكلية "..

سَـالِب إِهـمَال حيث تعيش القصص. اكتشف الآن