" كلها دلوقت بقت دايرة
بتقضِّي مصالِح خفَّافِيأما انت أشهد لك من يومنا
وإيدك محفورة علي كتافِي
لا خِلِيت بأخوك ..
ولا يوم سِبتُه ،
قبل ما بخطِّي تخطيلِي
ومفِيش غِيرك كان بيجِيلي
ولوحدَك طُول عُمرَك كافِي 🌍".( أ | آ ).
___
مُتخوِفَة من رد فعلكم علي الفصل بجد 🥲..
انا أفكاري مش طفولية تماام !
أنا بس بكتب إللي بيخطر علي بالي 🚶.
___***
لا حول ولا قُوة إلا بالله ').
____________
الجامِعة
في اليوم التالي ،أنس جالس علي الكرسي وينظر للفراغ بعدم تصديق ،
وآدم واقف بجانبه وينظر لهاتفه كل خمس دقائق ويزفر بضيق .."ثواني انت قولت يعرفوا بعض لمدة كام سنة !"
أجاب آدم بدون نفس :
"عشرة ".نظر له أنس بتأثر :
" طب والعِشرة !"تنهد آدم وهو يُعيد اتصاله بأدهم للمرة المليون الذي لم يأتي للآن :
"المواقف بتغير الواحد يا أنس ،
والظروف هي اللي بتحكم .."صمت أنس لثانيتين ثم قال وهو ينظر لعينيه :
"طيب .. لو في يوم .. قولتلك إبعد يا آدم .. هتبعد ؟"رفع آدم بصرهُ له ثم أرجعه للهاتف وبجدية :
"مش هقولك مستحيل أبعد عنك ،
بس خليك متأكد طول مانت محتاجني جنبك أنا مش هسيبك أبدًا ، حتي لو انت اللي بعدت عني هفضل ديمًا مستنيك ترجع -صمت لثانيتين ثم أردف وهو يعيد نظره له بإبتسامة- غلاوتك من غلاوة أدهم ".زفر أنس بإرتياح وكأنه كان مُتخوِّف من فكرة تركه ، ثم إبتسم عندما لمح إبتسامته :
" وهو في حد ممكن يوصل لغلاوة أدهم بردو ،
وبعدين كفايا بقا يا عم هريتُه اتصالات أكيد مش جاي انهاردة كدا "..زفر آدم ببعض الضيق :
"قالقنِي ، بتصل بيه من امبارح ومش بيرد "." يا عم أكيد نام من ساعة ما رجعنا ".
وبإصرار مازال يتصل بالآخر لعل وعسى يرد:
"هنخلص محاضرات ونعدي عليه تمام !
يا رب يكون كويس ياا رب "..
YOU ARE READING
سَـالِب إِهـمَال
Romance_ هو أنا مش قولتلك متقولش لحد ! =بس لؤي مش حد ! _ طب تعرف إني بحب أصلًا بتاعتك دي ، بحب أسمعها منك . =عارف أصلًا ، عشان كدا بحب أقولهالك ') _قول إنك بتحبّه أكتر مني بقاا ما هو دا اللي ناقص !!! =يبني دماغك راحت فين !!!!! _عايزني أطمنك علي لؤي؟! لؤي...