لا اعرف من هو.. و لا ماذا يريد..
و لكن مما اعلمه ان هناك شخص ما قرر اللعب مع الشيطان الخطأ..كانت الامطار تنزل كطلاقات الرصاص و تصدر صوت عال ضد المعدن الخاص بالسياره،. الشوارع مغطاه بالوحل و هو ما جعلني اسب و العب كل سياره اخري ماره في الطريق لانه يزيد الشارع بطئاََ..
لقد كانت حركة غبيه الغايه غبيه ان تذهب لمنزل هذا...
المسكينه لا تعلم شيئاََ..
و لا اريدها ان تعلم منه ابداََ بتلك الطريقه..ظللت انظر لساعتي كل دقيقه انظر الي اين يذهبون و يبدوا ان النقطه الحمراء علي الخريطه تتحرك اسرع مما يمكن..
تري من يتتبعها ؟
فيحن ليس له مصلحه مع ايذائها و بتنا نعرف لما..
و انا احاول الابتعاد عنها و اللعنه بقدر استطتاعتي حتي لا يضعها احد نصب عينه..
من يريد اديتها.. ؟؟ظللت ازيد من سرعه السياره و لكن حتي هذا كان لا ينفع و المسافه بيننا تتخطي المئه متر كل دقائق..و هذا لا يبدوا الا شخص يقرر خطفها..
لا يمكن ان اتأخر
علي ان اهجم عليهم بطريقه اخري.." دان... اريدك ان تجهز الهيلكوبتر.. لدينا عمليه لنقوم بها..".
" امرك سيدي.. ساجهزها.. و لكن"
" املئها بكل ما تحتاجه دان.. لقد ربحنا جيداََ من عمليتنا القديمه.."
" و لكن السيد قال اننا علينا ان نستاذنه قبل تحريكها لانها مسروقه"
قهقهت بصوت عال بسخط لاكاد احطم الهاتف في يدي" افعل ما قلت لك يا دان..
فليذهب الرئيس للجحيم "صرخت به لاغلق الهاتف و انا اشعر بعروقي تنبض في يدي..
هناك احد ما يحاول خطف حبيبتي...
و حتي لو كان ليس فيجن بل الشيطان نفسه ساختلع رقبته بيدي...و لن يوقفني احد..
حركت رقبتي من اليمين للشمال لاخفف عن حملي و انطلق الي المكام بقدر ما تمكنني به تلك الاله الغبيه..
عندما وصلت للمطار كانت الهيليكوبتر التي نقوم بها باسرع عمليات النهب و افضلها موجوده، و مع ان السماء بدت و كانها تفرغ مخزونها السنوي من الماء الا انني تعود الطيران في المطر بسلاسه..
مررت يدي في شعري بحنق و انا اغلق البلب خلفي..
لقد ابتعدوا قليلاََ و لكن ليس بتلك السرعه..
ربما ظنوا انه لم يعد يتعقبهم احد بعد الان..جيد..
ضغطت بقوه علي دواسه الوقود و بت احدد الموقع من الساعه التي تتبع جهاز الترقب لتخبرني الطائره الي اين سنهبط تماماََ ..
مستودع x55
شعرت بشئ ما يتفجر في صدري و انا انظر مره اخري للموقع،. لم ارد التفمير كثيراََ. انه مستودع مجهور منذ ان اغلق مصنع بجواره من 1955 و لكن.
CITEȘTI
Rescue me princess
Dragosteكقصه خياليه.. ان تنتشل جنيه صغيره رجلاََ غارقاََ من الجحيم.. شيطان ممزق بالحقد ، أجنحته معجونة بالظلام و تفوح منه رائحة الحزن.. تحترق اجنحتها الصغيره مع حِمله، يثقل وزنها و تهبط ارضاََ من ثقله و لكنها كافحت.. قلبها يذوي و يتألم و لكنه ينبض بحب لم ي...
البارت الخامس عشر
Începe de la început