البارت الثامن

Comincia dall'inizio
                                    

" اخرج من هنا يا وغد... الاختباء لن يفيدك.."

وضعت سلاحي في جيبي و بابتسامه عريضه و غامره بابتسامه ملكه الموت النستعد لقبض روح احدهم.

" ابنتك معنا.. هناك خمس ثوان لك
اما ان اطلق النار علي راسها اما ان تسلمنا امانتنا "

سمعنا ضجة اخري خلف الجدار المصفح و لكن لا رد..
الغبي لا يعلم ان رجالما بداخل المصنع ايضاََ
و يستطتيعون الوصول له..

و لكن حسنا..

" واحد.." وقف صديقي سريعا بحانبي عندما اتت سياره مصفحة من  خلفنا ليصعد منها رجال مسلحون..

امسكت باحدهم لاضربه بقوه براسي، ثم بيدي الاخري قمت بمسر قدمه

ليأختي اخر الي و هو يستعد لتصويب السلاح علي لأضرب بسلاحي فورا في قلبه ليسقط ارضاََ..

عدت لمساعده صديقي و تخليصه من وغد عملاق كان يحاول خنقه لاعطيه ضربه في منتصف عموره الفقري..

" انت كس لعين.."

لقد اعلن الحرب، و تحت الليله السوداد تلك لن ارحمهم.

كانت اضواد الحاره الصفراد فقط هو ما مرئي في هذا الكون المظلم و رائحه الجثث حولنا و الدماد تتناثر حولهم..

" لقد خدعنا. كما يبدوا.."

ضحكت، اعلم ان ادم ليس غبياََ هكذا..
ان لم يكشف عن سيده سيفقد بنته..

و لكن ربما يمكننا تربيته قلبلاََ ان كان يظن اننا ملائكه.

" احضر الفتاه"

زمجرت بصوت مظلم، ليتردد قليلا و لمني هدرت بصوت خفيض.

" احضرها...!!

سمعت صراخ مكتوم لفتاه في العاشره تقريبا..
ملامح بريئه ، شعر احمر و وجهها منمش صغير..

لم ارد التفمير ابدا بعواطفي، مشيت اليها و انا متاكد انها خافت كما تري الموت عندما رأتني، كنت تقريبا اطول منها بمتر كامل.
لاضحك ضحكه شريره و انا اري عيونها الخضراوتين  تتسع لرؤيتي.

" اتعرفين ماذا يا صغيره..
انا اسف لك عن هذا الوغد الذي يسمي والدك... و لكن.."

حملت سكيني الصغير فقط و صديقي الذي لا يقل عني قوه يمسكها بقوه..

ليصدر صور تأوه في الحاره المظلمه،. لاقهقه بصوت عال و مرعب اكثر.

" اظهر يا جبان.. قبل ان تجد بنتك في اجزاء"

ظهر امامي و المسدس يرتجف في يده..
و رحله اليمني لا يستطتيع المشي عليها و عيونه الشمال زرقاء..

يبدوا ان رحالنا توصوا به ايضاََ..

نظرت لجريج ليمسك الفتاه و انا التفت اليه..
لاميل رقبتي قليلا و اطرقع مفاصلي..

Rescue me princess Dove le storie prendono vita. Scoprilo ora