" اخرج من هنا يا وغد... الاختباء لن يفيدك.."
وضعت سلاحي في جيبي و بابتسامه عريضه و غامره بابتسامه ملكه الموت النستعد لقبض روح احدهم.
" ابنتك معنا.. هناك خمس ثوان لك
اما ان اطلق النار علي راسها اما ان تسلمنا امانتنا "سمعنا ضجة اخري خلف الجدار المصفح و لكن لا رد..
الغبي لا يعلم ان رجالما بداخل المصنع ايضاََ
و يستطتيعون الوصول له..و لكن حسنا..
" واحد.." وقف صديقي سريعا بحانبي عندما اتت سياره مصفحة من خلفنا ليصعد منها رجال مسلحون..
امسكت باحدهم لاضربه بقوه براسي، ثم بيدي الاخري قمت بمسر قدمه
ليأختي اخر الي و هو يستعد لتصويب السلاح علي لأضرب بسلاحي فورا في قلبه ليسقط ارضاََ..
عدت لمساعده صديقي و تخليصه من وغد عملاق كان يحاول خنقه لاعطيه ضربه في منتصف عموره الفقري..
" انت كس لعين.."
لقد اعلن الحرب، و تحت الليله السوداد تلك لن ارحمهم.
كانت اضواد الحاره الصفراد فقط هو ما مرئي في هذا الكون المظلم و رائحه الجثث حولنا و الدماد تتناثر حولهم..
" لقد خدعنا. كما يبدوا.."
ضحكت، اعلم ان ادم ليس غبياََ هكذا..
ان لم يكشف عن سيده سيفقد بنته..و لكن ربما يمكننا تربيته قلبلاََ ان كان يظن اننا ملائكه.
" احضر الفتاه"
زمجرت بصوت مظلم، ليتردد قليلا و لمني هدرت بصوت خفيض.
" احضرها...!!
سمعت صراخ مكتوم لفتاه في العاشره تقريبا..
ملامح بريئه ، شعر احمر و وجهها منمش صغير..لم ارد التفمير ابدا بعواطفي، مشيت اليها و انا متاكد انها خافت كما تري الموت عندما رأتني، كنت تقريبا اطول منها بمتر كامل.
لاضحك ضحكه شريره و انا اري عيونها الخضراوتين تتسع لرؤيتي." اتعرفين ماذا يا صغيره..
انا اسف لك عن هذا الوغد الذي يسمي والدك... و لكن.."حملت سكيني الصغير فقط و صديقي الذي لا يقل عني قوه يمسكها بقوه..
ليصدر صور تأوه في الحاره المظلمه،. لاقهقه بصوت عال و مرعب اكثر.
" اظهر يا جبان.. قبل ان تجد بنتك في اجزاء"
ظهر امامي و المسدس يرتجف في يده..
و رحله اليمني لا يستطتيع المشي عليها و عيونه الشمال زرقاء..يبدوا ان رحالنا توصوا به ايضاََ..
نظرت لجريج ليمسك الفتاه و انا التفت اليه..
لاميل رقبتي قليلا و اطرقع مفاصلي..
STAI LEGGENDO
Rescue me princess
Storie d'amoreكقصه خياليه.. ان تنتشل جنيه صغيره رجلاََ غارقاََ من الجحيم.. شيطان ممزق بالحقد ، أجنحته معجونة بالظلام و تفوح منه رائحة الحزن.. تحترق اجنحتها الصغيره مع حِمله، يثقل وزنها و تهبط ارضاََ من ثقله و لكنها كافحت.. قلبها يذوي و يتألم و لكنه ينبض بحب لم ي...
البارت الثامن
Comincia dall'inizio