اقتباس

63 9 1
                                    

هوة انتو خطفتوني ي ولاد ال..... صرخ "منير" بعدم استيعاب وهوه جالس على كرسي خشب ومتربط

نظر اليه"ادهم" الجالس بملل: لا مش مخطوف بس هوه انتا دل وقتي جالس على كرسي ومتربط فاكيد مخطوف وكلمه كمان قول على نفسك ي رحمان ي رحيم....

نظر منير اليه بعضب وكاد ان يتحدث....ليقاطعه...دخول "سيف" للدخل بجدية وكاد ان يتحدث ليقاطعه منير صائحا بغصب: بتخطفني انا ي سيف هوه انتي بتلعبو معي طب فقوني بس ورح اوريكم العب على الاصول..
ابتسم سيف بابتسامه ساخرا ليجيبه: دا انتا تحمد ربك لحد دل وقتي ما حصلك حاجه.. شافيك زي القرد.. وانا مو زي ادهم.. وكمله كمان  انا الي رح اوريك العب على اصوله وما اسمع صوتك...
تحدث منير بعضب: لا ي سيف باشا مو انا الي اتهدد وزي ما قلبت اليله على دماغكم اعرف اخلي صداقتكم الحلوه دي تنتهي
تحدث بنفاذ صبر: اه انتى عرف تلعبها صح بس مش هتعرف تنهى صداقتنا وشكلك كذا عايز احد يربيك وانا الي حربيك كويس
سيف انهى كلامه ليقرب منه لكن ادهم مسكه قبل ما يتهور وتحدث ببرود: اهدا ي سيف مش كذا احنا عاوزينه عايش
اجابه سيف ببرود الذي يسبق العاصفه: متخاف عليه.. ي ادهم..دا انا مش اعمله حاجه  بس اعلمه الادب مجرد كسر باليد والرجل وكسر بالظهر  علشان يعرف هوه معا مين يتكلم وكذا وكذا يبقى عايش
تحدث ادهم بابتسامه ساخرا: ي عم اتهد واقعد... هوه انحنا خطفناه وجبناه هنا علشان..*فهد*.... ما يعرف علشان ما يخلص عليه وانتا شكلك ناوي تخلص عليه ولا تنسى احنا جايبينه هنا ليه ويلة كذا بكل هدوء اقعد

نظر له سيف وكاد ان يتحدث...وفجائه انفتح الباب ليدخل "فهد"...بكل غضب وليدخل" ادم"... وهوه يحاول يهدي فهد... نظر ادم الي سيف وادهم.. وتحدث بكل ببرود: بصراحه كذا ي سيف وادهم حاولت اهديه وحاولت اني امنعه انو يجي هنا بس نقول ايه دماغه حجر

نظر اليه ادهم واجابه بابتسامه ساخرا: شكلو اليله مش هتعدي على خير وكدا اتاكد مئه في مئه انو شكي طلع صح وانو فهد عارف وكدا اقرا الفاتحه على روح منير

وانهى كلامه ونظر الي فهد الي يقف امامه بعينين جحيم ولا تنذر بالخير ابدا…

»»»»»»»»»»»»»»»»»»»»»»
هذا اقتباس للحلقات الجايه وقولي ايه رايكم في اقتباس♥♥

اليوم رح انزل اقتباس ثاني الساعه 6 او 7 مساء

(ومواعيد تنزيل الحلقات الاحد الاثنين الثلاثاء الاربعاء الخميس والسبت الساعه 6 او 7 او 8 مساء) 

وما تنسو تقولو ايه رايكم في الاقتباس♡♡

حب ما بين الانتقام Where stories live. Discover now