28

30 5 0
                                    

وجهه نظر الكاتبة:

صرخت جيسي بضجر"اخخ يا إلهي يكفي حقائب فيكي هل هذا معقول؟،اعني عشرون حقيبة اشتريتها اليوم مالذي ستفعلين بهذ العدد الهائل؟".

نظرت لها فيكوريا ببرود"مالذي تعتقدينه؟بالطبع سوف ارتديهم".

صفعت جبهتها بملل"اخخ الأغنياء،يا إلهي اريد ان اصل لمرحلة عدم الإكتراث مثلكِ".

"سوف تصبحين اغنى مني فقط اصمتِ".

سمعت صوت هاتفها"كلوي؟".

"فيكتوريا واخيرا جاوبتِ،انظري هل تعلمين اين جاستن؟".

"الذي اعرفه انه في نيويورك".

"لا،لا انه غادر نيويورك منذ يومين ولم يخبرنا اين سيذهب".

"حسنا إذا لا بأس سوف اتولى الأمور حسنا؟".

"انا اثق بكِ فيكي"اغلقت الخط.

"مالذي يحدث هنا؟"سألت جيسي.

"علي الذهاب الأن"ركضت تاركة اكياسها.

"هيه فيكي ماذا عنهم؟"صرخت جيسي وهي تحمل اكياسها.

"السائق سيأخذها"صرخت بها فيكتوريا وهي تركض.

...

ذهبت فيكتوريا للمطار عند المسؤولين لكي تسأل عن جاستن.

اعطتهم جميع المعلومات اللازمة عنه.

"بصفتكِ من تسألين عنه؟"سألها المسؤول.

"انا زوجته".

"إثباتك؟".

اخرجت اثباتها فورا.

رأى الرجل ومن ثم ابتسم في وجهها"انه يقيم بفندق***جانب البرج".

"اشكرك".

...

ذهبت فيكتوريا عند إستقبال الفندق.

"عفوا،اين غرفة السيد جاستن بيبر لو سمحتِ؟"سألت الموظفة.

"المعذرة الحراسة مشددة حوله بصفتكِ من لكي تذهبين إليه؟".

"انا زوجته"ارتها إثباتها.

"هذا غير مقنع".

The Richest Where stories live. Discover now