تدور الأحداث عن فتاة في الثانوية تدعى ساكورا
دائماً ما يتم التنمر عليها من قبل مجموعة متنمرين في المدرسة
ويطلقون عليها اسماء عدّة ومنها «المريضة،المجنونة، العلكة، العاهرة» وغيرها من الالقاب
والجميع أصبح يناديها ويعرفونها بهذه الألقاب السخيفة ل...
اسفة طولت عليكم اعذروني رح نخلص هالرواية تقريباً بهالأسبوع فإنتظروني و تفاعلوا مع الأجزاء الجاية علقوا بين الفقرات بليز ♡ ♡ احبكم ♡ ♡ _________________________________________
دخلت المنزل بخطوات هادئة، توجهت الى غرفتها وهي تفكر في ما جرى ابتسمت بخفة و قالت لنفسها « لم نبدأ بعد ما بكِ ساكورا » طرق الباب اجفلها تحدثت بهدوء « ادخل »
ظهرت يوكي من خلف الباب مبتسمة « كيف حالكِ انسة ساكورا » ابتسكت ساكورا و قالت « بخير وانتِ يوكي » هزت يوكي رأسها دليلاً على أنها بخير و قالت بأدب « انسة ساكورا السيد ساسكي يريدكِ » تحدثت ساكورا « حسناً اخبريه انني قادمة سأبدل ملابسي و آتي » خرجت يوكي تاركة ساكورا تبدل ملابسها لأخرى مريحة
ارتدت بيجامة زرقاء مريحة و كنزة خفيفة باللون الأبيض
Oops! This image does not follow our content guidelines. To continue publishing, please remove it or upload a different image.
خرجت من غرفتها لتبحث عن ساسكي نظرت بالأرجاء فلم ترى احد عبست بخفة و هي تراه يقف مع فتاة امام باب المنزل مشت ناحية الباب لتسمع حديثهما
كانت الفتاة تتحدث بخجل شديد بينما هو ينظر بلا اكتراث لها قالت و هي تخفي وجهها بيديها « ساسكي كن انا معجبة بك بشدة اتمنى ان تصبح حبيبي » شدّت ساكورا على يدها و غادرت المكان متجهة الى غرفتها مجدداً
دخلت غرفتها و هي تفكر لماذا هي غاضبة لم تسمع ردّه حتى لكنها لا تدري لماذا تشعر بالضيق تنفست بقوة و نهضت تنظر من نافذة غرفتها
كان ساسكي ينظر بهاتفه بينما الفتاة يبدو انها تنتظر ردّه لم تستمع ساكورا الى ما قاله لكنه استدار لينظر الى الأعلى بعد ان تحدثت الفتاة يبدو انها اخبرته عنها اختبئت بسرعة و لحسن الحظ لم يراها
جلست على السرير و هي تفكر « ترا ماذا قالت له ، كيف سارت الأمور » تنهدت بخفة و أخرجت حاسوبها المحمول تريد ان ترى الى اين وصلت انجازات كارين التي ستهدم فجأة
دقائق و طرق الباب قالت ساكورا و هي تنظر الى شاشة الحاسوب « تفضلي يوكي » فتح الباب و كان ساسكي ينظر اليها لم ترفع نظرها لترى من لانه لا يدخل غرفتها سوى يوكي « ماذا هناك يوكي » قالت بعدم مبالاة حتى اوقفها صوته « مالذي تفعلينه » توترت قليلاً لكنها تداركت الموقف وقالت بإنزعاج « لا شأن لك »
