¤¤
لم يتم التحقق من الأخطاء الإملائية والسياقية
متل ما أتعب بكتابة البارت لحتى تستمتعوا بكل كلمة تقروها اسعدوني بتفاعل يشرح النفس مو تفاعل محبط يجيبلي بلوك كتابة إجباري، التفاعل ع البارت الأخير يحطم أي نفس للكتابة ):
استمتعوا~
¤¤
مرغ وجهه في الملاءة وتمغط جسده قبل أن ترتفع أهدابه تُظهر البن المنسكب على حدقتيه .. تثاءب وأخفض نظره بصره لإنتفاخه
"أحدهم استيقظ مبكرًا"
مرر يديه على مسكن صغيره حيث لم يكف داوون يركل ضد معدته، طفله حيوي وبدأ يلهو في وقتٍ مبكر يتسبب في قطع نومه
أدار رأسه للجهة الأخرى من السرير، ملامحه لم تبدو مسرورة حين كانت الملاءات المجعدة كل ما قابله لينهض بجسدٍ كسول يتجه حتى الحمام متفقدًا وجود زوجه من عدمه داخله
حاجبيه تجعدا يربت على معدته حين قابله الخواء، الحمام كان فارغًا لا أحد به ولا رطوبة توحي بدخول شخصٍ إليه في الدقائق الماضية
القلق أحل بدواخله يغلق باب الحمام وترك أقدامه تأخذانه للأسفل ينزل الدرجات بحرص كي لا ينزلق ويقع يؤذي صغيره ونفسه
"يول"
نادى على زوجه يوزع أبصاره على غرفة المعيشة والتي كانت خاوية هي الأخرى ليتجه للمطبخ يبحث هناك
مع كل خطوة يخطوها كان نبض قلبه في تسارع، يديه إرتجفتا والعرق ملأ كفيه وصدره
"تشانيول"
نادى على زوجه مجددًا
ومجددًا لا رد
الخوف تمكن منه ينظر لغرفة الضيوف الفارغة، زوجه لم يكن هناك أيضًا .. منزلهم قد خلى من هيئة تشانيول
بخطواتٍ سريعة وغير حذرة صعد بيكهيون الدرجات بعجل لغرفتهم، بحث عن هاتفه سريعًا وفتح محدد المواقع ما أن وجده يرى مكان زوجه
جسده برد وقلبه تضخم داخل صدره قبل أن يهوي لأسفل معدته حين رأى مكان زوجه
ترك هاتفه وبحث عن هاتف تشانيول بجسد يرتجف وأعين بدأت الغشاوة تغطيها تحجب رؤيته بوضوح ..
خر فوق السرير هلعًا ما أن وجد هاتف تشانيول .. زوجه قد ترك هاتفه خلفه، لم يأخذه معه
"لا بد وأنه قريب"
طمأن نفسه يتجه للخزانة، أخذ منها ثيابًا بعشوائية يرتديها قبل هروعه للأسفل مجددًا يخرج بحثًا عن زوجه
ESTÁS LEYENDO
Black tulip
Fanficكمريض بالخرف المبكر، لطالما تأرجحت ذكريات تشانيول بين ما هو حقيقي وما هو من نسج خياله .. لطالما كان دائم النسيان لشخصه وللأشخاص من حوله ولطالما تواجد بيكهيون من حوله يُذكره به، بحبهم وبعلاقتهم بارك تشانيول، مريض الخرف المبكر بارك بيكهيون، من يحول ب...
