سبرااااايز بارت جاهز و تفاعل حلو سو نزلت
قرائة ممتعة يا حلوين ♥️
☆☆☆
لذة الحب فيه لن يتذوقها سوى رجل عفيف نبيل يهوى عيوبه قبل محاسنه
لقد قدسه ووصفه بأبهى الصفات و تباهى بعشقه أمام حشد من الناس و اقسم على حبه حتى الممات
ما كلف جنون حبه سوى نظرة واحدة من نجوم الرهيف و صار في حبه غريق
☆♡☆
" لا استطيع أثينا ماذنب الرجل حتى افتري عليه"
كان بيكهيون يرفض موافقة أثينا على هذا الزواج لقد ظلت لساعات تحاول إقناعه
" و هل ذنبك حتى يهجرك شخصا لا تعرفه و يترك لك طفلا بيكهيون فكر ستفضح ابي لن يحب الأمر إلى متى ستظل مختبئا ...إبن جوليان أتى في الوقت المناسب "
" ماذا لو كشف أمري كيف سأواجهه ؟ " سأل بيكهيون بقلق
" نحن فقط من يعلم بأمرك إذا لم تخبره انت سيظل سرا حتى تدفن به لا حل آخر لديك بيكهيون انت مجبر ليس لك حق في تدلل عليك اشكر ليلا نهارا لان زوجك رجل شاب ووسيم و يحبك ماذا تريد بعد " تحدثت أثينا بحدة تحاول إظهار جدية الوضع لاخيها المدلل
" لم يصبح زوجي بعد " تحدث بيكهيون بعبوس ثم تلمس بطنه بلطف مردفا بتردد
"ماذا لو أتى والده قد يكون مسافر ..قاطعته أثينا تصرخ بوجهه
" الم تفهم بعد لقد اخذ ما يريد و هجرك لن يعود حتى إسمه كذب فيه و لا تزال تلقي أعذار له إستيقظ بيكهيون قد يكون هذا الرجل بفعل متزوج و باطفاله لقد كنت فقط لعبة لديه تسلى بك ثم رماك....هكذا إجهش في البكاء و إصفع نفسك لعلك ترشد حديثي قاسي لكنها الحقيقة بيكهيون ..إذا لم ترغب بإبن جوليان إذهب وأخبر أبي بفضيحتك إذا كنت تجرأ طبعا"
بكى بيكهيون بشدة يخبرها ان تتوقف عن قول ما يؤلمه إنها حقيقة لا يرغب بسماعها لطالما حذرته اخته لكنه لم يبالي ووثق برجل الذي لا يعرف عنه شيئ
" جوليان رجل جيد و سيغرقك دلالا و يعتني بك لن تجد افضل منه إنه معجزتك لا تهدرها " تحدثت أثينا بهدوء تمسح على شعره الذهبي
" لا أستطيع الكذب عليه سيربي طفلا ليس له هذا إثم عظيم " ردف بيكهيون لازال لم يقتنع بعد فلم يتربي على الكذب و الخداع إنه بريئا و كبر في حضن والده و أمه
" عامله جيدا حتى مماتك هكذا ستغفر ذنبك انا متأكدة ان جوليان سيجعلك سعيدا "
VOUS LISEZ
The Nobleman
Fanfictionتشانيول جوليان إبن عائلة نبيلة يلتقي صدفة فتى مرهف قصد متجر الأقمشة الحرير الذي يمتلكه والده. لقد غرق جوليان في جمال و حسن قده لم يتردد النبيل في بحث عن هويته و طلب الزواج منه لكن لم يتوقع ابدا ان يكون الفتى البريئ الذي سيتزوجه حاملا بجنين بداخله...
