لحظتها ...
عدنا ألى رأس ذلك الجبل القريب من قرية غاراَ....
و سقط ما تبقى من جثتها .......
لحظتها دعس على بقايها ناروتو ..... بقوةٍ ....
بقي يطحن ماتبقى منها حتى بعد مماتها بقدميه ......
....
نظرت له حينها من البعيد قلقه ....
لحظتها أتيته ألى أن وققت بجانبه .....
ألتفت حينها وانا اراه ينظر عالياً ......
وأنا أرى شعره الأشقر يغطي عينيه الزرقاء.....
بجسده العلوي العاري الجميل جداً.....
بقي واقفاً بالعراء ينظر فقط ....
قائلاً .....
" لقد ماتت بسرعه هذه اللقيطه ... لم أخذ بأنتقامي كاملاً...!!"
لحظتها ....
نظرت له بدفئ مبتسمه .........
قلت حينها وأنا أمد يداي كامله ......
ليسقط القميص الاسود الذي كان على رقبتي.....
قلتها ....
وانا أضحك بدفئ وبخفه مبتسمه وانا مسك طرفا وجهه ....
" بكن ...هذا لا يغير من حقيقة أننا قد أنتصرنا "
لحظتها ....
أحمرت أذناه خجلاً .....
وهو ينظر لي مجفلاً بأنذهال .....أحاط بيداه حول خاصرتي ....
قائلاً وهو يضيق عيناه بدفئ لي.....
وهو يدخل يداه البيضاء والكبيره ذات العروق البارزه بين خصل شعري الأسود . ....
و ويسحبني أليه ببطء ....
قائلاً ....
بأحمرار أذناه وخداه الذي لايستطيع أخفائهما ....
وهو يفتح فمه بخفة .....
ولتأتي يداي حينها على صدره وأكتافه العريضين ....
قالها ......
وهو يلامسني بلطف...
وهو يقترب بشدة من شفتاي الحمراء....
{{ تعالي ...ألى هنا ... بين أحضاني أنا فقط.. }}
ولحظتها قبلني حينها .....
قبلني ....قبلة دافئه .... وعميقه .....
أبتعد عني حينها وهو يضع رأسه على أحد أكتافي النحيفة.....
قائلا....
" أسف .... حقاً لابد من أنني ألمتك عندما عضضتك .... "
لحظتها مسحت على رأسه بلطف قائله ...
YOU ARE READING
ذاَ عينا المحيط الدافئه. ♡
מתח / מותחןتحكى قصة عن فتاة... ربيت على يداي والداها المحبين لها ... ولكن كان هناك أنمي تفضله هي ووالدها .... لقد كان الأنمي ناروتو المفضل لهما ...لكن ماذا أن حدث لها شيء ...فغير مجرى حياتها كلها وأمنية واحدة منها ....تغير منها العالم الذي تعيش به كلياً...