part 26

839 69 92
                                    

بقلمي
زينب

.....

بطني لوتني من الخوف
_شتحجين خولة على كيفج وياي وحده وحده كتيتيهن كت هسه ماعاونت اتخطى افنان يجيلي هل ضيم هذا

_جا شسوين  هذا هم حظج الفكر هل طوريق مدري شعنده من سالفه مو خالي

_زين ليش خالة هيج تباوعلي معقولة عبالهم عندي شي ويه طارق حته خالد ماحجه وياي مو مثل كليوميه

_لا ابد والله مافكرو هيج اصلا امي تكول خطيه اصيل اذا تزوجت طارق شلون تتحمل امه ماتنجرع وخالد يدري بيج شنو اشو طول الوكت احنه جوا عيونهم يعني حالج حالي يعرفونه شنو

سكتت صافنه ب الفراغ انا وين وهل بطران طارق وين

_اصيل ليش عبدالله معصب عليج وطردج جا انتي شدخلج

_خيولي واحد روحه طالعه من روحه يجي هو فوك راسي خليها على الله
كمت من يم خولة الافكار تتضارب براسي وعيوني مدمعه طول ماسمع كلام خولة

بس عليمن ابجي خلي انقهر وابلع قهرتي واسكت جنت مطمنه خالي بظهري ارجع افكر اذا لعبو براسه وصدكهم شيصير بوكتها

طلعت كتبي وكعدت ادرس جنت اباوع محاضرات ع اليوتيوب بس جان المدرس يشرح بعالم وانا افكر بعالم ثاني

دخلت علي خولة بيدها تلفونها تكول
_امج تريد تحاجيج
_اريد ادرس

كعدت يمي وهيه تسد المحاضره وتسد الكتب
_اصيل امج هاي ليش مخليتها هيج لا هيه للسما ولا هيه للكاع بالها يمجن انتي وافنان

_هيه تخابر ماتسأل عليه تسأل اذا افنان خابرتني وطمنتني عليها لو لا مو حبا بيه

مسحت دموعي النزلت وانا اسوي نفسي مامهتمه
اخذتني بحضنها خولة لو انفجرت ب البجي جنت اكتم بداخلي وماسولف ماريد اضعف يم احد بس بجيت الى ان نهد حيلي

_مو اريد ابرر سوالفها والسوته بيج وبعبدلله بس والله دوم تخابرني وتسألني عليج حته تسألني اذا تدرسين تاكلين تنامين مهتمه لكل تفاصيلج شكد تكلي لحي عليها تحاجيني بس ماتقتنعين كالت سامعه شي عني اصيل مسويتلها شي اجذب عليها واكلها ماكو شي هيه بحدها تضوج فتره وترجع طبيعيه

_لو تريدني صدك ماسوت سوايتها وياي
_هسه حاجيها شخسرانه
فتحي سبيكر وخابريها

خابرتها التلفون بيد خولة وانا حاطه راسي على كتفها
_ها خولة وين ماحاجيتي اصيل

_اي هاي تحاجيج

_اصيل بنيتي ليش ماتحاجيني والله مشتاقه الصوتج

جليت صوتي وانا اكلها
_ملتهيه ادرس يمه مالحك

ضلت تحاجيني وتسألني وتوصي بيه اكل زين وادير بالي على نفسي وانا اجاوبها بدون نفس كانو واجب عليه احاجيها واريد ادي هذا الواجب

الدجى (5 ميل)Onde as histórias ganham vida. Descobre agora