بقلمي
زينب
.....
دعمكم للقصه
.......وكفت كدامه بخوف وتلفوني بيده
_هاج فتحياخذته منه وانا اكله
_تشك بيه عبدالله_مو اشك بيج خايف عليج وادري طارق شنو
ضليت اكل بشفتي من الخوف خزرني وهو يكول
_فتحيي التلفون_مابي شي
_يلا مو مابي شي فتحي هسه كدامي
_عبدالله يعني تلفوني خاص بيه ليش حته تشوف شنو بي
_كتتتلج فتحي الرمززفتحت التلفون وانا ابلع ريكي بخوف انتظر الراح يشوفه
كعد ع السرير وهو يدخل على محادثات الواتساب عاف كلشي ودخل على رقم طارق ماضلت دعوة مادعيتها على طارق بهذا الموقف الحطني بيبيده التلفون عاقد حواحبه ويشوف المحادثه وصلني اشعار رفع حاجبه وهو يقرالي الرسالة الوصلت
_ها كاعد يحلو منو يمج وحدج ب البيت
_عبدالله والله مالي علاقه شوف محادثته انا ماجاوبه
متجاهلتهصاح بيه يسكتني
_وين يدري وحدج ب البيت هاا وين يدري منين جاب رقمج ليش ناطيته مجال زايد ليش ماحاضرته
كعدت يمه كانو اهرب منه اله استنجد بي لان من فتحت عيوني ع المشاكل استنجد بافنان وهسه خلتني وحدي
اباوع لعيونه الحاده والعرك اليصير بكصته مثل العرك البكصه افنان لو عصبو او ضحكو يبرز حيل
_مو انته كتلي لاتحضرينه خلي يحجي ويه روحه لان راح يخبث عليج انا هيج مسويه
_ليش جذبتي علي وكلتي ماكو شي
_ماريد اصير سبب بمشاكلكضل يطك التلفون براسي بحركه خفيفه
_انتي ثوله ماتفتهمين من اكلج تتجاهلينه مو توصل لهاي المرحله من السخافه
وخرت ايده من راسي احاجي
_ترا تعبت تعبت شذنبي انا انحط بهيج موقف وكله وجاي تلومني
قطع كلامي مكالمه طارق اخذت التلفون من ايده وانا انطي رفض
رجع اتصل وعبدالله يكول
_جاوبي شوفي شيريد المصخم صخمه البين انشالله
جاوبته اجاني صوته الغثيث وانا معطب كلبي منه_هلا باصوله شدعوة يابه احنه مانعجب
باوعت العبدالله وانا اجاوبك_خير طارق رايد شي ترا رسايلك مالها اي داعي كله سخافه
_بعد كلبي اصيل اتحمل حجيج هاي الايام لان الايام الجايه تصيرين بحضني
صحت بي اوكفه من كلامه
_شتمسلت انته خاف صدكت روحك