ᴘᴀʀᴛ 𝟷𝟿

67 7 2
                                    

اعتذر عن الاخطاء ان وجد
و استمتعوا في البارت 🤍

———————————————















يومِ الاحد ١٢ مِن يناير في عامِ ٢٠١٣ الساعة الثانيةَ عشر صباحاً
في صباحٍ مُشرقٍ في سيول استيقظت فتاةِ زهور اللوتس المدعوه بـ سويون استقامت بِمرحٍ تُحضر للمدرسه الجديدة فهيَ انتقلت لـ واحده جديده برفقة صديقتها نارا كانت سويون فتاةً مرِحه لطيفه تُساعد الجميع
حتى خطت قديمها ذَلِكَ المبنى الدراسي
جميع الطُلاب كانوا يتسارعون للوصول قبل رنين الجرس و كان من ضمنهم سويون و صديقتها نارا ولكن سُرعان ما ارتد جسدها لتقع فوق فتىً ما بدأ الجميع بالتهامس

" اوه اعتذر حقًا هل انتَ بخير ؟ "
سألت بحرج تمدُ يدها للمُصافحه ليتم صفعها و استقامت الفتى
" اللعنه عليكِ هل انتَ مُتحمسه حقًا لهذهِ الملعنه ؟ فتياتٌ حمقاوات "
نظرت بألم ليدها التي تم صفعها و إلى صديقتها
" اللعنه مابال هذا الأحمق لِما صفع يدي لقد اعتذرتُ له بالفعل ! "
" هذا الفتى يُدعى سونق مينقي هوَ اغنى فتى هُنا في هذهِ المدرسة "
" هل تقصدين احمق فتى هُنا ؟ ياللهي ماهذا اليوم العثر  "
رن الجرس لتنظر إلى صديقتها بأبتسامه لتفهم المعينه ما ترمي عليها اعين سويون بدأن بالعد حتى الثلاثه ترى فتاتين تجريان بمرح نحو الصف الدراسي مُتجاهلتان انظار الجميع

كان المُعلم بالفعل في الصق لذا عليهم اخذ عقوبه صغيره
" اوه هل انتن الفتاتين الجديدات ؟ عرفى عن انفسيكما "
" مرحباً اُدعى سويون فتاةً مِن بوسان اتمنى ان تعتنوا بي جيداً "
غمزت نهاية حديثها ليقهقه بعض الفتيان في الخلف على لطافتها
" مرحباً اُدعى نارا انا المانيةُ الاصل اتمنى ان تعتنوا بي جيداً يارفاق "
" اذا سويون انتَ .. بجانب ذَلِكَ الفتى الازرق و انتِ نارا بجانبها "
نظرتا حيثُ اشار المُعلم لتصعق سويون " مهلا بجانب مينقي ؟ "
اومأت نارا و تقدمات نحوه كان نائماً بالفعل غير عالمٍ عما يحدث

شرح المُعلم عدت قواعد و خرج تاركاً خلفه كومةً مِن الطلبه المُزعجين
رفع مينقي رأسه يقابلهُ فتاتان في المقعد بجانبه عقد حاجبيه عندما لمح ذات الفتاة التي اصتدمت به
" اوهه فتاةُ الصباح هُنا و بجانبي ايضًا شيئاً رائع حقًا و مُمتع "
تبسم و استقام ليفزع جميع الطُلاب و يعمُ الصمت نظرت سويون إليه وعادت تُكمل حديثها برفقة نارا حتى شد شعرها بقوه جاعلاً مِن تقف
" بِكُلِ وقاحةٍ و قِلتَ التربية تأتين و تجلسين بالمقعد بجانبي "
" لستُ انا من جلست بجانبك بل اُستادُكَ الاحمق مِن جعلني بجوارك "
ازداد الشد على شعرها لتصرخ مِن شِدة الالم و تبدأ بالمقاومه
" هل تعلمين ماذا حدث لاخرِ فتى تجرى و جاورني في المقعد "
" ذهب للجحيم و ستذهب معه ان الم تُفلت شعري يا وَقِح "
ضربت ساقهُ بـ قَدَمِيها ليفلت شعرها و تفر هاربه خلف نارا

MY STAR || SMWhere stories live. Discover now