MY STAR || SM

ᴘᴀʀᴛ𝟿

اعتذر عن الاخطاء ان وجد
و استمتعوا في البارت 🤍✨

—————————————-

اليوم هوَ الثامِن عشر مِن يوليو
في الايام الماضية كانت سويون تعمل على البومها و اُغنِيتها الجديده
كان مينقي برفقتها فهوَ المُلحن و المُنتج لها فبعد ان وقعت سويون عقدها اصر مينقي ان يكون شريكاً لها في التلحين الانتاج و مِن المُمكن الغناء

" سويون سوف نعمل اليوم على جلسة التصوير الخاصه بالالبوم "
تنهدت سويون كونها و لاول مره تُجرب شيئاً جديداً عليها لذا تَشعر ببعض التوتر
" ماذا تُودين ان تُطلقي على اُغنيتُكِ الجديده ؟ و تقيدي بمفهوم هادئ "
" اممم سيد اون ما رأيُك فـ FLOWERS ؟ مفهوم لطيف قليلاً "
فكر السيد اون قليلاً و استشار بعض الزُملاء من حوله
" حسناً رائع جداً في تمام الساعة الثالثة سوف نتوجه لموقع التصوير عُلم ؟ "

نظر الموظفون إلى الساعة و كانت قرابة الثانيه و اربعُ دقائق
لبدأ الجميع العمل على التجهيز بسرعه و الذهاب لموقع التصوير
كان كُلٍ مِن اليكس و ييدام البقاء في الشركة كونهما موظفون العلاقات العامة و ليس لهمُ ايُ يدٍ في العمل

اما بالنسبه ل مِينقي فهو اول الراكبين برفقتها بذات السياره
" انتَ هل انتَ علكة ؟ في كُلِ مكان اذهب إليه اجِدُكَ هُناك "
" لا تنسي يا سيده ماذا كُتِبَ في العقد ام تُريدين ان اقرأُه ؟ "
" كلا كلا لقد قرأتهُ فوق رأسي قرابة الاثنى عشر مره يا سيد "
وضعت سدادةُ الاذن و استمعت لبعض الموسيقى و عندما احس مينقي بكونها لن تسمع ما يقول قهقه قليلاً على هذهِ المحادثه اللطيفه و كونه وجد شيئًا يُزعِجُها به

" مينقي انتَ شفافاً كثيراً "
نظر مينقي نحو وكيل اعماله بحاجب مرفوع بـ معنى ماذا تقصد ؟
" ستعرف قريباً جداً سونق مينقي "
توقفت السياره في موقع التصوير و نقر مينقي على رأس سويون لـ تعض شفتيها غضباً
" ياه انت لقد المتني ايُها اللعين الزهري ! "
لم يستمع لها بل خرج مِن السياره يتمدد بفعل تشنج اعضاء جسده

خرجت هيا الاُخرى لـ تشهق بدهش فُزِعَ قليلاً ولكن ابتسم بخفه حالما مدى سعادتها حيثُ كانت تركض هُنا و هُنا
" سويون ، سويون هيا لتبدلي ثيابكِ سنبدأ "
اومأت لتعود إلى الحافلة برفقة بعض الستايلت لـتجهيز
وكز بوبي مينقي لـ يلفت انتباهه
" لا تتفاجأ حالما تخرج ولا تبقي فاهك مفتوحاً فهُنا مليئ بالحشرات "

- تو - صغيره مع بعض العلامات المنزعجه مِن مينقي نحو بوبي على حديثه الذي لا معنى له
بضع دقائق مرات وخرجن الستايلت ولم تمر سوى الثواني حتى خرجت الحسناء الملائكية مِن الحافلة
ثياباً بيضاء شعراً مُجدل بـ جديله اُحاديه و زينتها بعض الازهار
ابعدت بعض الُخصلات المزعجة التي تمردت على ملامِحها الاثنويه