12

1.1K 23 5
                                    

بالفندق دخلو عرساننا جناحهم توجهت طيف للغرفه وجلست بعباتها دخل بعدها عثمان شافها جالسه: طيف مقدر اتحمل اكثر من كذا عجلي ووريني زينتك
طيف بصدمه:ايششش ؟ 
عثمان: ابشوفك افصخي
طيف حست باحراج عشان قصة فستانها: ماله داعي!
عثمان: لاتحرميني انتي ماتدرين وش مسويه فيني من عرس عبدالله

طيف حست باحراج زود لين تذكرت شكلها ذاك اليوم وفتحت عباتها وهي حاطه يدينها عند صدرها تغطيه

قرب منها عثمان ونزل يدينها وجلس يتامل جمالها الحاد كانت تعكس تفاصيل سعاد اختها الي كانت تتميز بالجمال الهادي والناعم عكس طيف ملامحها حاده

كانت تحاول تسحب يدها وتغطي صدرها ماقدرت: عثمان ابعد خلاص
عثمان: كذا كثير ياطيفي كثيييرر
طيف من التوتر ماعرفت شتقول :تعرف ليه زواجنا والحين ابعد
عثمان: يعني لعيالي حق عليك وانا؟
طيف حست انها جابت العيد بس كملة: تزوجتك عشان عيالك مو عشانك 

عثمان بدا يعصب وطلع وسكر الباب وراح يجيب عشا

اما طيف طلعت تدور شنطتها شافتها بصاله : ماله حس شكله طلع 
اخذت الجنطه وراحت الغرفه فتحت الجنطه بتطلع لها ملابس : حسبي الله وين ملابس النوم المحتشمه كل الي قدامي فضايح
جلست تلعن وعد ووجد وختارت اقلهم فضيحه

جلست تتحلطم مع نفسها وتتوعد بالبنات وطلعت لها شورت قصير زهري وطقمه حاولت تفتح فستانها لكن علق : يوه شسوي الحين مو وقته 

حست بعثمان دخل شوي ودق الباب 

طيف: ادخل

دخل وهو ساكت بدون يناظرها اخذ شاحنه وجا بيطلع

طيف بتردد: عثمان
بدون يناظرها: نعم
طيف باحراج: عادي تفتح السحاب

لف عليها وقرب منها وكان السحاب عالق شوي وقف وراها ورجع شعرها لقدام وجلس يفكه ماقدر يقاوم نعومتها وريحة عطرها فتحه لين النهايه وشاف ظهرها مكشوف قدامه بلع ريقه وطلع بسرعهه

طيف لفت بتتشكره ماحصلته : شفيه ذا بسم الله

وراحت تلبس البيجامه وقررت تنام على طول عشان مايشوفها بس بطنها ماخلاها تنام ماكلت شي من الصبح طلت براسها شافته على جواله وقدامه الاكل 

رفع راسه بها: الاكل بيبرد 

راحت وجلست جمبه وفتحت الاكل

عثمان: ايه والحين فهميني وش الي عشان عيالك 

طيف: كلامي واضح 

عثمان: بالله تتوقعين رجال قد جرب الزواج بيتركك
خافت طيف من كلامه: ياويلك تقرب
عثمان بقلة صبر: المشكله بعمري ولا لاني زوج اختك ها

طيف حزت فيها(زوج اختك،قد جربتوني) وماتكلمت عثمان ترك الاكل وقام ينسدح كملت طيف الاكل وقامت تبي تنام: يوه ذا دخل ينام وش اسوي الحين ، مستحيل انام جمبه
فتحت الدولاب وشافت بطانيه ثانيه خذتها لف عليها عثمان: وين ان شاء الله
طيف: تحسبني غبيه انام جمبك تحلم
 عثمان الي صبره بدا ينفذ يكفي ماسك نفسه قام وسحب البطانيه وقال بحده: بتنامين جمبي وغصبن عليك
طيف بعناد: مو كيفك 
عثمام مسكها من زندها ورماها على السرير واعتلاها وهي تحاول تدفه بقوه طيف بخوف: وخر وش بتسوي 

كل شي مكتوب ومقدرNơi câu chuyện tồn tại. Hãy khám phá bây giờ