يائيل : طيب بس قول ليه جبتني هنا؟

فيصل ناظر فيه : عندك انفصام باللهجه انت؟ ، وبعدين ارجع اتكلم عراقي عاجبني اسمع صياحك فيها اكثر

يائيل : صياحي؟ متنچب؟

متنچب = أنچب : اسكت

،

فيصل نفذ صبره وسحبه و دخلوا للقصر تحت عيون الخدم

يائيل و هو يحاول يسحب يده من فيصل الي مستمر يمشي و هو يسحب فيه : خراا بيك عوفني هيوو شكو صااعد!
،
فيصل قفلت معه حمله وصعد على الدرج

فيصل : مابي اسمع لك نفس الحين

يدخله للغرفه ويدفعه بداخلها ويقفل الباب ويدخل

فيصل ابتسم و صار يتقرب شوي شوي من يائيل الي مستمر يرجع لورا : اخيرا صرنا لحالنا حلاوتي.

يائيل : فيصل شوف شوف اسمع حبيبي يمكن تكون غلطان و بيناتنا سوء فهم بس اني مو زوجتك ياثور!!

فيصل يسحب يائيل من يده ويلفها ويضغط على ظهره

يائيل : لك كاافي وسم توجع ترا هيو!!

فيصل بنفس النبره وهو يضغط على يد يائيل اكثر : هو ذا يلي ابيه حلاوتي

يائيل بألم : اه يعني الله مايدخل بس المخابيل بحياتي
لكك حيواننن وخر ايدك!

فيصل لف جسمه و دفعه على الحيط و جلس يمص بفمه ويعض بشفايفه وكل ذا تحت مقاومة يائيل

يائيل بصراخ : ات...ركنيي!!!

فيصل الي متجاهل صراخ يائيل ومكمل عض بشفايفه الناعمه

فيصل : سبحان الي خلقك

يائيل : سبحان وش تراك جالس تعصيه وخرر عني!

فجأه

نزل فيصل يده على قميص يائيل وشقه وحاول يفصخه عن جسمه

يائيل : شلزكتت وخر عنيي!!!

بنص صراخ يائيل و مص و شفشفة فيصل لجسم يائيل دخل.....

.

.


دخل ريان وناظرهم ببرود تام وتقدم من فيصل وسحبه ونزل فيه ضرب لين ترك وجهه كله دم

ناظر يائيل الي كان يرتجف من المنظر الي جالس يشوفه و بركة الدم يلي غاط فيها فيصل

فصخ ريان جاكيته و حطه على جسم يائيل و طلعوا وركبوا السياره متوجهين للبيت

طول الطريق الصمت كان سيد المكان

لين تجرأ يائيل و تكلم ...

يائيل : زين شلون عرفت مكاني...

ريان وقف السياره و ناظر يائيل الي كان يناظره بفهاوه

قرب منه و مد يده لين دخلها تحت بنطلونه وجلس يتحسس فخذ يائيل

يائيل بفزع : هيوو شتسوي طلع ايدك!

ريان دخلها اكثر وسحب الجهاز الصغير  الي كان على معلق على ملابس  يائيل من تحت

ريان بهدوء وهو يحاول يمسك نفسه ما ينفجر بيائيل : لو ابي اغتصبك ما اغتصبك بيدي ، - رفع الجهاز قدام عيونه-
احمد ربك معلق ذا فيك ياقحبه

يائيل بصدمه : كلخرا لا تكول گحبه

ريان : !!؟

ريان : اصبر نوصل بس....

يائيل بلع ريقه وحس يبغى الارض تنشق وتبلعه
..

وصلوا للبيت ودخل ريان وهو ساحب يد يائيل

يائيل : لعبه كدام الي خلفكم كل شويه واحد ساحبني من عائلة بني عتيبه؟

ريان : يشرفك ويشرف اكبر واحد فيك ريان العتيبي
ولاتخليني اكرر كلامي ولا حرف ..

يائيل : اهئ الله ياخذكم انتوا و حظي

دخله و قفل الغرفه وقفلها .

ناظر بيائيل بهدوء يلي كان يحس شويه ويموت من التوتر
...

..

.
ع البارت الجاي التكمله 🫂

مكفهرWhere stories live. Discover now