فصخ ريان كل ملابس يائيل تحت مقاومة يائيل يلي بدون اي فايده و فصخ البنطلون حقه بعد و قرب من يائيل

يائيل الي تصنم من حجم قضيب يلي قدامه توتر و ما قال شي كان يبغى ينزل من السرير بس عشان ينقذ نفسه

قبل ما يسوي اي حركه مسكه ريان وقلبه و رفع مكوته و دخله فيها مره وحده و بدون اي توسيع او شي و صار يدخله ويطلعه بشكل متواصل تحت صراخ و بكاء يائيل

يائيل ببكاء : ااههه رياان لا تدخله طلعه جالس تعورني اااه خلص!!

ريان : اهاتك تخليني استمر ترا لا تحسبني بشفق عليك

سرع ريان حركته و صار يدخله اكثر و اعمق لين بدأ يائيل ينزف  ، استمر يدفع ويضرب بمكوته مع صوت صراخ و انين يائيل يلي كان طرب بأذن ريان كأنه كان مستمتع بتعذيبه

استمر الوضع كذا لين طلع ريان قضيبه و قذف فوق ظهر يائيل و انملئ السرير و جسم يائيل بسائل ريان

فقد يائيل وعيه قام بعد كل ذا حمله ريان و دخله للحمام غسل جسمه و اخذ شاور هو بعد و طلع لبسه من ملابسه الي كان حجمهم مره كبير على جسم يائيل الصغير و الناعم

خلى ريان جسم يائيل الي كان غاط بنومه ينسدح على السرير وجلس جنبه و بدون وعي منه يتأمله

فجأه انتبه ان يائيل جالس يشهق و هو نايم

قرب منه باس شفايفه و اعتذر بهدوء و طلع تاركه ينام براحته

طلع ريان مباشرةٌ لبيت يائيل و كانت الساعه تقريبا  تأشر ع 9:15 لانه مره طول و هو ينيك او بمعنى افضل يغتصب النحيل الي تحته

رن الجرس و انتظر الباب يفتح ثواني و جاه الرد

فتح ابو يائيل الباب وكان واضح عليه القلق : اهلا تفضل؟

ريان ببتسامه مطمئنه : اهلا سيدي بس جيت اطمنك عن يائيل اليوم عندهم تخييم بالمدرسه وقال لي اعلمك انه بيبقى هناك اليوم

الاب بستغراب و عدم تصديق : يائيل قال كذا؟ طيب ليش ما اتصل فيني هو!

ريان : لان جواله ما كان فيه شحن ف تركه

ابو يائيل تقريبا صدق كلام ريان لان مدرسة يائيل كانت دائما تسوي مخيمات ليليه كذا و يائيل كان يحبها مره و لان ريان يدري بذا الشي استغل الفرصه و طلع ذا العذر من تحت الارض

ابو يائيل : تمام شكرا لانك قلت لي يا ابني

ريان ببتسامه : العفو ماسويت الا واجبي

مكفهرWhere stories live. Discover now