يائيل: يب اعتقد
،
ومع الايام صار في كلام بين يائيل و ريان و ضحك و مزح و تعلق يائيل مره بريان
ذا كله و هم لسا ما التقوا بالواقع مع انهم كانوا عايشين بالرياض سوا
بعد ايام اتفقوا انهم يلتقوا و جد سووها و شافوا بعض بالواقع
ريان مره طاح لشكل يائيل و مره حبه
و يائيل بعد انصدم من جمال يائيل و طوله وهيبته و مو داري عن الي بيصير له بعد اللقاء ذا
راحت ايام و جت ايام و هم صاروا كل يوم يلتقوا و لان بيوتهم قريبه من بعض ذا الشي سهل لهم الوضع اكثر و كل يوم بيروحوا كوفيهات و مطاعم و مولات و علاقتهم مره قويه
الى ان اجى يوم غير كل مسار صداقتهم.....
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
..
.
.
.
..
.ريان قال ليائيل بيوم انه ياخذه معه للجامعه بحكم انه لسا ثانوي ف اكيد ما قد راح لها
يائيل عجبته الفكره و طبعا ما قال لابوه لانه يدي انه بيرفض لانه يخاف عليه يطول لا ويطلع مع شخص غريب بعد بكذا مكان
اجى يوم موعدهم و تجهز يائيل و نزل لقى ريان منتظره بسيارته تحت ، سلم عليه و جلس بجانبه و مشت السياره لين وصلوا
يائيل حب الجو مره عجبه كيف ان كلهم كبار و في ناس يتواعدوا و ناس تدرس مع بعضها وكذا
وقتها قاطع تفكير يائيل ريان و هو ماسك يده و قال يلا ندخل للقسم حقي
و راحوا و بعد مادخلوا سلم ريان على اصحابه و شوي صدم يائيل بتغير شخصيته
يعني من هادي و رسمي شوي لواحد عنيف و لعبه شرس مع اصحابه وضحك وكذا بينهم
استغرب يائيل بس ما اهتم كثير و قضى اليوم مع اصحاب ريان و لاحظ ان تقريبا نصهم مثليين وفي بنات بعد كذا برضو ما اهتم مره
لين قرب يخلص وقت الدوام مسك ريان يد يائيل و قال يلا احنا بنروحو اخذه و مشوا سوا و طبعا يائيل استغرب مره من تصرف ريان و كيف سحبه بس كمل مشي معاه لين شافه سحب ع بوابة الجامعه و توجه للحمامات ،
قال يائيل لريان : مو قلت بنطلع؟
رد ريان : ايوا بعدل شعري اولو كملوا مشي لين وصلوا للحمامات تأكد ريان انها فاضيه ف ابتسم و سحب يائيل الي كان يناظر بصدمه ويحاول ياخذ نفس عشان يسأل ريان شسالفه
سحبه ريان و دفه ع الحيط و جلس يشفشف فيه و يمص رقبته و ذا كله تحت مقاومة يائيل و يحاول بكل قوه يمنع ريان بس فرق الحجم و القوه كان لهم دور
استمروا كذا لكم دقيقه رفع راسه ريان و قال و هم مبتسم بخبث
: نكمل ببيتي يحلو(طبعا ريان كان عايش لحاله لانه وحيد اهله سو مخليه يلعب على كيفه الله ياخذه )
سحب ريان يائيل من يده و طلعوا و ذا كله و يائيل بالغصب ماسك دموعه وجالسين ينزلوا بدون ارادته اصلا (ياعمري يائيلو)
وصلوا للسياره وصعد يائيل و ريان بعده و قفل الباب و جلس يسوق عادي ولا كأنه تقريبا خاطف قاصر و اعتدى عليه غصب عنه
بالطريق و ريان يسرق نظره كل شوي ليائيل و يشوفه كيف يناظر من الشباك و دموعه جفت على خدوده و استمر ريان يناظره و هو مره طايح لجماله و نعومته مع ان يائيل كان يحاول يبين انه مو ناعم و دائما كان يحاول يحد من شخصيتهو اسلوبه ، الشي الي خلى ريان يطيح له اكثر
وصلوا للبيت و فتح ريان باب السياره اول ما انتبه يائيل ان ريان فتح القفل فتحه بسرعه و حاول يركض بحكم ان بيته قريب من بيت ريان ف يقدر ينقذ نفسه لان غير هي الطريقه مفي وحتى ما يقدر يتصل بأبوه او اي حد لان ريان سبق و اخذ جواله
ركض يائيل و نزل بسرعه ريان و ركض وراه و قرب منه مره و بعد مجهود كبير قدر يمسكه و قفل فمه و دخله لبيته
الي ساعده اكثر ان مفي احد بالشارع و الكاميرات كلهم مقفلين كذا وقت ف كل شي كان يمشي بمثاليه بالنسبه لريان عكس الي ماشي مع يائيل كان كل شي ضده
هو ما كان يبغى يدخل بكذا شي اصلا هو مو مثلي اصلا و لا له علاقه بذي السوالف
استمر يائيل يصرخ ويحاول يدفع بريان بس ذا كله ما نجح ولا حرك شعره بريان بسبب اختلاف الاحجام
صعد ريان الدرج و هو للحين حامل يائيل بس خفت مقاومته شوي لانه تعب بس باقي يحاول ويحاول يتحرر من يد ريان لانه ما يدري وش بيصير له لو دخله لغرفته
و استمروا لين وصل للغرفه و هنا ريان رمى يائيل على السرير
و بقى يناظره بنظرات مليانه شرخلع قميصه و تقرب من يائيل و....
.
.
.
.
.
.
.
.نكمل بالبارت الي جاي
YOU ARE READING
مكفهر
Teen Fictionقصه خاليه من الاحداث المنطقيه عاميه ، مثليين سعوديه و عراقية اللهجه لو ما يعجبك ذا النوع من الروايات تفضل برا