الحلقة ( ٢٣ )

Börja om från början
                                    

- علياء | خرجت لصُحابها
- صوت زغاريط وهيصة انتشرت في البيت ، والكل مبهور من شكلها
علياء | شافت فساتينهم ، فساتين بسيطة جدا والوانها مبهجة
علياء ' بإنبهار ' : الله اكبر ايه الحلويات ديه
منة | قربت علي علياء ، مسكت ايديها وبتلفها حوالين نفسها
منة ' بتحضنها ' : قلبي طاير بيكي
علياء ' بتحضنها بقوة ' : يحياتي
بدأوا يسلموا عليها كلهم ..
علياء ' بصت حواليها ، بإستغراب ' : فين فاطمة
منار : حصل مشكلة في فستانها زمانها جاية
علياء : اتصلوا استعجلوها قبل ما الناس تيجي
أم ياسر ' خارجة من المطبخ ' : مامتك بتوصفلي شكلك مقدرتش اكمل سيبت اللي في ايدي وخرجت عشان اشوفك
علياء : حبيبتي يا طنط ربنا يخليكي
أم ياسر ' بحب ' : الله اكبر عاوزة ابوسك وخايفة ابوظلك المكياج وريحة الاكل
علياء ' بتقرب منها وتبوسها ' : يسلام فداكي
أم ياسر : يا زين ما اختار استاذ يوسف والله
___
المعازيم بدأوا يجوا ..
منة ' داخلة من البلكونة لاوضة علياء ' : يوسف جه يولاد
علياء | قلبها اتنفض ، ضربات قلبها زادت
انجي ' بتهديها ' : خدي نفس ، إهدي إهدي ولا اقولك تهدي ايه انا نفسي قلبي هيقف
علياء | ضحكت وبتحاول تتمالك اعصابها
- صُحابها شدوها وقفوها بضهرها
يوسف | وصل باب الشقة ، مش مستوعب اللي بيحصل ، سلم علي ناصر وصابرين ومصطفي وخالد ، دخل الشقة ناصر عرفوا علي المعازيم وبدأ يسلم عليهم ، دماغه مش مستوعبة أي حاجة بتحصل غير انه عاوز يشوف علياء ..
- وصل عند باب اوضة علياء ، بياخد نفس ، رفع ايديه خبط خبطتين
- علياء | واقفة بضهرها متوترة ، وصحابها واقفين علي جمب
منة ' فتحت الباب ، بتغمزله ' : هشششش
يوسف | داخل ماسك في ايديه بوكيه ورد .. عينيه علي علياء واقفة بضهرها ، بيقرب منها
علياء ' بتضحك ، بتلف بهدوء ليوسف ' : ترررراه
يوسف | في لحظة ما علياء لفت عينيه اتاخدت عليها زي ما اتاخدت عليها في اول يوم شافها فيه في حياتي
صُحابها ' في نفس واحد ' : يا بايخة بوظتي اللقطة كنا عاوزينك تلففيه حوالين نفسه
يوسف | اتشتت بينها وبين اصوات صُحابها
علياء | قريبة من يوسف ، عينيها عليه بإبتسامة هادية ، افتكرت اول يوم اتقابله
يوسف | رجع تركيزه في عين علياء
- الاتنين روحهم سافرت لأول لحظة اتقابلوا فيها
علياء ' بهمس ' : كنت عارفة إني هحبك ، وحبيتك
بسمة | قاطعتهم وخدت صُحاب علياء وخرجوا بره ، عشان علياء ويوسف يخرجوا بعديهم
علياء ' بتلف بسرعة تاخد علبة من علي التسريحة ' : بسرعة قبل ما بابا يجي
علياء | فتحت العلبة كان دبوس بدلة بإسمها عاليا ، مسكته وقربت من يوسف
يوسف | عينيه عليها
علياء | قربت منه ، بتحطله الدبوس علي البدلة
علياء ' بترفع عينيها من علي الدبوس ليوسف ' : حلو ؟
علياء | في لحظة عينيها ما وقعت علي عين يوسف ، ولحظة تركيزه معاها ، هتنزل ايديها من علي البدلة
يوسف ' مسك ايديها ' : بحبك
علياء | مش حاسة بوجود رجليها علي الارض
ناصر ' داخل الاوضة ، قاطعهم ' : يالا
علياء | سحبت ايديها
يوسف | حرك عينيه من علي علياء لناصر
علياء ' انكجت ايد باباها ' : هخرج مع بابا وهتستناني بره واياك متتفاجئش تاني
- صوت الديجي والزغاريط
- ناصر | خارج من الاوضة ماسك ايد علياء
يوسف | واقف عند الكوشة في ايديه بوكيه الورد ، باصص عليها من بعيد وهي بتقرب
ناصر | وصل بعلياء لحد الكوشة وساب ايديها وسلم علي يوسف وطبطب عليه ، وقف علي جمب
علياء | عينيها علي يوسف
يوسف ' بيديها الورد ، بهمس ' : الورد للورد
علياء ' ابتسمت ، بغزل ليوسف ' : يا جمال الورد
- فاطمة | داخلة الخطوبة ، لابسة فستان ابيض ، خدت الانظار بشكلها الملفت
_____________________
مكالمة موبايل في دبي ..
سُهير : تخافي من اللي بعمله لما ابقي عليكي مش معاكي
ماحدش في الدنيا فاهم يوسف قدي ، يوسف لو مش عاوزك ماكنش لحد دلوقتي سايبلك باب موارب توصليله منه
نادين : ايوه انا تعبت بحبه أه بس تعبت
سهير : اللي حصل بينكم يخليكي تطمني هيرجع هي مسألة صبر ، ولو حكمت هنزل مصر

رأيكم يهمني
مبسوطين بتفاصيل خطوبة بنت خالتكم علياء ؟ 😂♥️
الخطوبة لسه مستمرة معانا للاسبوع الجي تتوقعوا هيحصل إيه ؟
#دعاءالسيدعامر
#دعاء_السيد

القلوب مُشتاقة Där berättelser lever. Upptäck nu