يـُمكن للعَيِون أيضـًا التَحدُث ، و ربٌـما يَكـون حديثها اكثـر صدقـاً
.
.
.
.
.
.
كٌتبت بِكلِ حُبّ
..
.
.
إلا انها وقفت فجأه لأن قد طرق علي ذهنها سؤالاً بخصوصه
عندما توقفت كان هو خلفها تماماً
ليصتدموا ببعض
وقـع هو لتسقط هي فوقـه
تقابل وجههما معاً
لتتلاقي اعينهم مع بعض
ينظر كلاً منهم بداخل خاصة الاخر
استوعبت هي الوضع
لتـُحاول الاستقامه
إلا ان خصيلات شعرها الناعمه الكُستنائيه
قد علقت في زر من أزرار قميصه
لـعنت بداخلها علي هذا الموقف المُحرج و للغايه
و لازالت تحاول الاستقامه
" انتظر يا سيد ادريان "
قالت يومي التي تتبع ذلك الذي يتجاهلها
متجهاً نحو غرفة المكتب الخاصه بليلى
فُتح الباب فجأه
ليردف ذلك الواقف علي الباب
بعد ابصاره لتلك الوضعيه
" لـيلـى ماذا يحدث ؟"
نطق ادريـان مُتعجب مما يراه
YOU ARE READING
أيٌمكَنكِ سمَاعيِ ؟ | ? CAN YOU HEAR ME
Romanceو إن بحثت في داخل اعماقي لن تجد سواك ' يؤلم وجودك حولي و الاكثر أيلاماً عدم قدرتي علي فعل أي شيء ' ' " توقفي عندما اخبرك بأن تفعلي " وقفت امامه و هي تنظر بمنتصف عيناه بتحداً قائله "و من انتَ لتأمرني ؟" اجاب عليها بهدوء " زوجكِ " ...