أنا لست تَحت أمرِك روڤين لست كذلك انا
رَجُل ناضِجاً اردت مساعدِتك لأنَكِ نسبَة إلي
بمثابَة ها-كيونغ اردت أن أكون مُعالِجك

لكِنَكِ دائماً ما تصديني أنا كيم تايهيونغ الذي
لَم ترفضه امرأة بَل أجمَل الجميلات يَرتمون
تَحت قدماي فقط لأجل أن انظُر لَهُم حتى

دون معاشِرتَهُن، لقد مارست الجنس مَع أجمَل
نِساء الارض عددهم ليسَ كَثير فقط لأنَني
لا أعاشِر سِـوى مَن يُريدُها هذا"

اشار إلى قَلبه بيده في تلك اللحظَة شعرت
بغصة في قلبي هل هو يحبنِي أم ماذا لم افكر
قَبل أن أسأله

"هَل تُحبَنِي حضرة الطبيب"
نظر لي بهدوء أقترب مِني بخطوات ثابِتَة لينفِث
في وَجهي دُخان السجيارَة التي لا اعلم متى أشعلها

"كيم تايهيونغ لا يُحِـب فقط يُعاشِر يا طِفلَة"
اقسِم كلما دَق قَلبي كان صوته كالزجاج المَكسور
نسبَة لي أبتلعت ريقي احاول الثبات امامه حتى لا انهار

باكيَة أمامه

"حضرَة الطَبيب لقد اخبرت احدهُم ذات مَرة إن كانَت
صِحَة أبنَـتُه لا تَهمُه فأنتَ طَبيب و ضَميركَ
المِهَـنِي لا يسمَـح لك بترك المريض دون اكمال علاجه

حتى و إن كانِت تِـلك رغبتُه حسناً انا الأن مريضَة
هَل ضَميرَك المِهَـنِي سيسمَح لَك بهذا فأعدك
بأن اليوم هو الأخير في منزلكُم"

كان صوتي يوضِح انني على وشك البكاء لكِنِ
بَقيت ثابِتَة لأنني احتاجه وبشدة فهو الوحيد
الذي سيستطيع ان يعالجنِي هذا ما ادركته مؤخراً

𝐂𝐎𝐈𝐓𝐎𝐏𝐇𝐎𝐁𝐈𝐀Where stories live. Discover now