البات51
من قصة القسوى لا تنسى
بقلمي انا ...latifa el
جا نهار حديد بأحداث جديدة
حل عنيه شاف فاجاويد لقاه ناعس ناض وغطاه وخرج مشا طل على جيهان لقاها مزالو ناعسة غطاها حتى هي وخؤج نشا للكوزينة دار قوة راسو شربها ورخج ركب اللوطو ديالو وكسيرة نيشان لدتر عائلة الكرطسط باش مالي افيقو القاوه فالداو وميشكوش فيه
بعد مدة ديال طريق هبط وتم كالع بتخبية ومشا لبيتو دخل وسدها موراه مشا لبس عليه لحوايج لي كان لابس ورجع تخشة في بللاصتو وكمل نعاسو
حسات بشي يدين كيلعبو ليها في شعرها حلاا عنيها لقاتو اجاويد نبتسمات وهو هبط عليها باسها
اجاويد....سباح الخير ماما
جيهان....صباح الخير زين ديال ماماه
اجاويد.....كي صبحتي امااما
جيهان....بخير اولدي ونت
جاويد.....انا بخير اماما
جيهان كدوز يديها على راسو لي حاطة على صدرها.....واش فيك
الجوع
اجاويد هز راسو باه....اه ولكن بابا مكاينش
جيهان ناضت وتنهدات...غادي اكون مشا لخدمتو وصافي
اجاويد....علاش اماما بابا مكيبقاش معانا
جيهان....وراه كيكون خدام اولدي
اجاويد.....غادي اجي ونقول ليه ابقة معانا
جيهان ناضت.....وخا اولدي حتى اجي
ناضت دخلات لدوش قدات رااسها وبدلات عليها وبرونسات سنانها عاد خرجات مشات كتوجد لفطور
عبارة على كريب بالشكولة وسخنات خبز الطوسط مع شلاضة ديال الخيزو والخيار والماطيشة والخص مع كاس حليب لاجاويد وهب هزات كاس عصير ليمون وبقاو كيفطرو
حتى سلاو جمعات من تماك وهي تسمع الدقان ......
حل عنيه على صوت الدقان حل عنيه وهو اشوف مو داخلة وفيديها صنية ديال لفطور مشات كلسات حداه
الياقوت...كي بقتي اولدي
مجد.....الوليدة فين هو ولدي واش مزال مجاش
الياقوت....شوف اولدي راه مبقاش دبا ولدك فهمها سمعتي صافي مشا عند الله مشا مبقاش فهمها
مجد......لا لا متقوليش هكا متقوليش هكا هو مزال عايش عايش سمعتي خورجي عليا خووووورجي
بدا كيغوت عليها وهي تنوض خرجات كتجري خايفة وفوت فيها شي دقة
وهو غير شافها خرجات وهو اغوت....سدي الباب بغبت نبقة بوحدي
رجعات سدات الباب وهو اجر عندو داك لبلاطو كرشو كتزغرت بتلجوع......نوري ليكم لعب كي داير اتيركت القتالة ☹️
YOU ARE READING
القسوة لا تنسى
Mystery / Thrillerستخبرك الأيام وسيثبت لك الزمان كم كان قلبى وفيآ لك وكم خسرت بعدى بإتقان خسرت قلب إنسانة احبتك واختارت حبك بدلآ من النسيآن اختارت الألم والندم والحرمان لن تأتى إمرأة بعدى تحبك بهذا إلإدمان ستندم على عشرتى وستتألم حيث لاينفع الندم ولا الاحزان وس...
