| البَارت العَشرٍين ؛ |
حُلوَتِي.
إِذًا مَا رّأيُك سَيد جُونغكوك ؟
وَضَع المُحَقق مَلَف تايهيونغ امَام جُونغكوك شَارد الذِهنلَن افعَل
تَنَهَد جُونغكوك اخِيراً ، رافِعًا حَاجِبَه الأَيَمنلِمَا انتَ هَادِئ جِدًا بِخُصُوص هَذَاَ المَلَف؟
ابتَسَمَ المُحَقق ظَانًا مِنهُ اَنَه مُدرِك لِمَا يُفَكِر بِه جُونغكوكاَعرِف تَايهيونغ جِيداً
اِستَقَامَ جُونغكوك مِن مَكَانِه تَاركًا المُحَقق خَلفَه يُفَكِر كَثِيراً عَن سَبَب تِلكَ الابتِسَامَة الخَبِيثَة..
تايهيونغ الجَالِس فِي تِلكَ الزنزَانة لِوحدِهَ يُفَكِر
تايهيونغ
اردَفَ طَبيِبَه الذِي دَخَل لِتوِهنَعَم مَاذَا حَصَل كُل شَيئ بِخَير صَحِيح؟
استَقَام تايهيونغ وَمَلامِحِه اقَل مَايُقَال عَنهَا قَلقَةاومئ الطَبِيب لِيتَنَهَد تايهيونغ وَيجلِسَ عَلَى ذَالِك الكُرسِي الخَشَبِي
عَاَدت مَلامِحُه المُخِيفَة وَنَظَرَاتُه الحَادَة بَعدَ ان كَان قَبلَ دَقائِق يَسبَح فِي دُموعِه وَ اَسَفِه .هَذَا مُقرف لَم ابكِي يَوماً امَام فَتاة وَ هَا انَا ذَا ابكِي امَام روزَان وَذالك الحَقِير جُونغكوك تَباً
بَصَقَ تايهيونغ كَلاَمَه يَشعُر بِالتَقزُز مِن نَفسِه الآناينَ مَالِي الآن؟ لَقَد انقَذتُك بِأعجُوبَة كِيم تايهيونغ انتَ مَدِين لِي
اردَفَ الطَبِيب يَبتَسِم بِخبث لِلآخَراذهَب لِوالِدتِي سُتعطِيكَ مَا تُرِيد الآن اُغرُب عَن وَجهِي
خَرَج الطَبِيب بَعدَ حَديثِه مَع تايهيونغيَا عَزيزتِي روزَان رَائِحَتُك جَميلَة جِداً كَجَمَالِك
ابتَسَمَ يَشُم يَدَه حَيثُ كَان يَلمِس يَدَهَا عِندَمَا كَان يَترجَى حَتَى تُصَدِقَهاللعنَة لَقَد رأى ذَالِكَ اللَعِين جُونغكوك دُموعِي تَباً
لَعَن وانقَلَبت مَلَامِحُه تَمَامًا بَعدَ ان كَان يَبتَسِم لِتَذَكُرِه روزَان..
انَا مُرهَقَة جِداً لِمَا انَا هُنَا مُجَدَداً
حَارَبت دُموعَهَا تُعَانِق هَايُون التِي تُرَبِت عَلى ظَهر صَدِيقَتِهَا المُقَرَبَة
أنت تقرأ
She's Mine .
Romanceلَا طالمَا خُذِلت مِن جَمِيع مَن اَحببتُهُم لَكِنَه كَان حَالَة اِستثنَائِية. لَا ضَرَر مِن الوُقُوع فِي الحُب مَجَدَدًا ... تَعرُضُك لِلخذَلان مِن شَخص اَحببتهُ مِن اعمَاق قَلبِك كَافٍ بِأن يَجعَلَهَا مَرتَك الاخِيرَة فِي الوُقُوع فِي الحُب. لَكن م...