لعبة مال طوبة بمنطقة شعبية … الحاضرين مدربين اجانب حتى يسحبون الاعبين المحترفين الممعروفين .. ينزل ولد شاب صغير يلعب بأحتراف و ياخذوله صور … تنتشر صور الولد الشاب بالمواقع بعد اللعبة و يدورون عليه لأن المدربين الاجانب يريدون يسحبوه .. ألاب صدفة يكلب مواقع الفيس بوك و يشوف صورة ابنه .. يكول هاذا ابني مهدي ..
ولد شاب صغير بالعمر يتأخر برى بسبب الدراسة .. مجتمعين خمسة من عمرة يدرسون سوى و يتأخر الوكت .. امه تتصل عليه و جان مسوي التلفون صامت و بعدين يرد على أمه .. الام تكله يمه كلبي احترك عليك واني اتصل وانت مترد .. يكلها يمه اعتذر فدوه اروحلج هسه راجع للبيت …
بنية تشتغل بمستشفى و يجوها نقل دكاترة جدد … يجي واحد من الدكاترة الجدد يتسحب على كيفه بظهر البنية و يخلي ايده على عيونها بدون متحس يكلها حزري اني منو .. من صوته تعرفه تكله انت اخوية و تندار عليه تحضنه تكله انت تعينت هنا ممصدكة روحي والله ؟؟
يكلها اي و امي وابوية يدرون بس ردنا نسويها مفاجاة الج ..
ولد خاطب جديد يطلع هو وخطيبته يشترون شغلات لأن عرسه قرب .. بطريق الرجعة اكو جسر صغيروني و جواه نهر .. يفوتون من فوكاه و دنيا ظهرية .... جوى الجسر جهال يسبحون … واحد من الجهال يغرك .. الولد الخاطب جديد ينزع هدومة و يشمر نفسه من فوك الجسر ينقذ الطفل .. من يطلع من المي خطيبته واكفه تبجي و جامدة بمكانها .. يروح يحضنها يكلها شبيج حبيبتي حنين ترى ما بيا شي ؟
تكله اني ما ابجي لأن خفت عليك من شمرت روحك ونقذت الولد .. لأن ادري بيك رجال أبن رجال .. بس دأبجي لأن شفت اسمي على صدرك ليش مكايلي .. عاد هو ينتبه على اسمها يكلها والله مردت تشوفي الا بيوم العرس بس شسوي شفتي بعد .. يحضنها و يكملون طريقهم للبيت …
أب بالصدفة يشوف صورة ابنه الشهيد بالانترنت ... أخت تشتغل بمستشفى تشوف واحد من الشهداء يطلع اخوها ... شهيد امه تتصل بي و هو مستشهد .. شهيد كاتب اسم خطيبته على صدره ..
ياريت يتبدل الموت بلأماني ياريت ..
انتهى
