Hoppla! Dieses Bild entspricht nicht unseren inhaltlichen Richtlinien. Um mit dem Veröffentlichen fortfahren zu können, entferne es bitte oder lade ein anderes Bild hoch.
_
"يا صبـاح الرعـب، الساعـة تشيـر إلي السادسـة وعلى المقيمين خارج مدينـة الرعب المُحافظـة على فروق التوقيت، درجة الحرارة في الظلّ خمسة وعشرين وهذا مُناسب للزواحِف.. واحتمال أن يكون جو رائـع للكسل في السرير، أو النوم.. أ أخبرك بالأفضـل ؟
عمل تمرينـاتللوحـوش، أستيقـظ يا شلبـي!"
صـوت المنبـة يعم في الأرجاء مُزعجًا تلك النائمـة بعشوائيـة على فراشها
ظلت يديها تتحسس اللا شيء وهي مازلت مُغمضه العينين إلى أن وصلت لهاتفها وقامت بإطفاءه
لتعود إلى النوم مرةً أخرى وكأن شيئـًا لم يكن..
احيانًا يَخلط عقـل الإنسان بين الواقع والخيـال
وإذا كان الخيال يَبدو حقيقيًـا كـالواقع تمامًا، إذن أنت في ورطـةٍ حتمًـا
لأن عزيزتنـا تايـلا قد إستيقظت وذهبت إلى العمـل وانتهت منه أيضًا
وهي مازلت على فراشها كـالأميرة النائمـة
وخيالها تكفل بمهمـة أن لديها عمل وإجتمـاع مهم في التاسِـعه صباحًـا
ولكن أصبح خيالها الواقعي هذا مُبلل بالكامـل
لتفزع صارِخه عندما شعرت بدلوٍ من المياه البارِدة ينسكِب على رأسها
تحركت بهلع وعشوائيـة على السريـر حتى إسوعبت هذا الجَسـد الذي يحجب ضوء الشمس القادِم من نافِذه الغرفـة
"مرحبًـابـي!" تحدث مبتسمًا فاتحًا كِلتا ذراعيه على وسعيهما
إستقامت بجزعها العُلـوى على رُكبتيها تبتسم له في المُقابل
ليحدث بجزء من الثانيـة أنه أصبح طريـح الفِراش وهي تعتليـه تشد خصـلات شعره الأماميـة بعنف، وهو يصرخ وينـوح كـالمرأه التي تلـد
