نظرية محو الفرضية الزمنية المحسوبة

1.2K 150 238
                                    

-"الأسف ينظر للوراء ، و القلق ينظر حوله ، و الأيمان ينظر إلى المستقبل".

لنرتب افكارنا أولاً حتى تستطيعوا المقارنة:معرض جيمين بعد مباراة تاي بساعة، لكن بسبب وجود سبق صحفي، في المرة الماضية ذهب جيمين مبكراً

Ups! Ten obraz nie jest zgodny z naszymi wytycznymi. Aby kontynuować, spróbuj go usunąć lub użyć innego.


لنرتب افكارنا أولاً حتى تستطيعوا المقارنة:
معرض جيمين بعد مباراة تاي بساعة، لكن بسبب وجود سبق صحفي، في المرة الماضية ذهب جيمين مبكراً .
تاي خسر المباراة وانتظر والده، في الساعة بين معرض جيمين ومباراة تاي، تعرض تاي لحادث وحال بدأ المعرض وصل الخبر لجيمين الذي ترك معرضه ورحل .
لذا فان تاي خسر مباراته، ومعرض جيمين فشل والغي .

_________

لحظة.. أنا خائف بشدة.. لا أريد فتح عيني.. لأنني أجهل حين أفتحهما أين سأجد نفسي، لكنني متأكد أنني في نقلة ما .

علي فتحهما في النهاية، لذا ببطء وقلق أنظر حولي .

اللعنة !
صحت وابتسامة كبيرة على وجهي، انتفضت عن فراشي وأنا أنظر حولي .

-"اليوم نفسه مجدداً !سأصلح كل شيء أنا أقسم ".
أمسكت قلبي السعيد ثم تنفست ببهجة .

-"الشكر لهوسوك، سأفعل أي شيء حتى لا يعرف جيمين وجود شيء اسمه طلاق في العالم، لن اجعله يفكر في الأمرة للمرة الأولى .".
تمتمت وأنا أغادر فراشي بسرعة ثم ركضت إلى هناك، إلى الحمام لكن هذه المرة دون أن أكون مخطئاً .

فتحت الباب باندفاع فانتفض جيمين وتجمدت فرشاة الأسنان في فمه :
-"يونقي؟ فيم تحدق؟ تريد الحمام؟".

ابتسمت بسعادة لا مثيل لها لدرجة أن الدموع الصغيرة اندفعت من عيني وأنا أمشي ناحيته وأعانقه بكل قوتي .

تجمد قليلاً في مكانه وشعرت بنبضات قلبه تصبح أقوى وأسرع وقد حُبست أنفاسه .

لكنه أبعدني وتذمر:
-" ما خطبك كالمجنون؟".

تأملته وأنا ابتسم غير قادر على تصديق وجوده أمامي، وأنا أدرك هذه المرة تماماً أهمية وجوده هنا بالضبط، وأتلذذ بفكرة أنه مازال لي ومني .

-" فهمت ! يوم فقدان اعدادتك مجدداً...".

-"لا لا، ليس يوم فقدان اعداداتي وليس لدي أسئلة غبية، وسأوصل تاي لمباراته وأفعل كل ما يطلبه أميري الصغير".

اللحظة الحاضرة هي الآن || YMOpowieści tętniące życiem. Odkryj je teraz