انا بجوارك

11.6K 66 55
                                    

21
عدد خاص
هذا المشهد مضاف وهو هديه لكل من تابع الموسم الاول والموسم الثانى ل 21 وتفاعل معهما .. الموسم الاول كان اول قصه اكتبها وكانت من قبيل التجربه تشجيعكم لى وابداء اعجابكم بما اكتب هو من جعلنى اكتب كل ما كتبت من قصص لذلك هذا البارت هديه .. اتمنى ان ينال اعجابكم
أخيراً ممتن جداً لكل من يتابعنى او يتابع ما اكتب

عادت نادين وادم الى بيته الجديد الذى أعد بعنايه .. دخل ادم البيت وخلفه نادين

كان الجو خريفى رائعا لا هو فى حر الصيف ولا فى برد الشتاء .. وكانت نسمات الهواء تصتدم بوجه نادين وقد كانت نادين مستمتعه تماماً بتلك النسمات .. كانت تشعر انها اول مره تتنفس الهواء او اول مره تستمتع بتنفس الهواء فهى اول مره تمشى خلف ادم وهو سيدها .. شعرت كأنها ولدت من جديد وكأنه بإعلانه انها اصبحت مملوكته قد ازال عنها كل احزان السنين الماضيه .. كأنه قد ازال قلبها وغسله فأصبح نظيفاً من كل غصه تعكر صفوها ثم اعاده الى صدرها من جديد

دخل أدم البيت وتبعته نادين
*ده هيكون بيتك الجديد او سجنك
-وجودى معاك سيدى يكفينى فى اى مكان

اخرج ادم سلسله من جيبه ووضعها فى الطوق المعلق على رقبة نادين .. فنزلت نادين على اربع على الفور وتقدم ادم وهو فى يده السلسه وتبعته نادين كمالك يتبعه كلبه الاليف
صعد ادم درجات السلم وخلفه نادين حتى وصل الى الغرفه الرئيسيه فى البيت .. فتحها ودخلوا
كانت الغرفه مفروشه على احسن طراز وكان يتوسطها سرير كبير فى اسفل السرير وكجزء منه يوجد قفص ذهبى وبه مرتبه كسيت بالحرير ووساده كسيت هى الاخرى بنفس الحرير

*ده سريرى والقفص ده مكان نومك .. احياناً هيبقى مسموح ليكى تنامى جنبى على السرير لو انا سمحت بده .. لكن فى العادى هيبقى مكان نومك فى القفص تحت رجلى
-تحت امرك يا سيدى
شعرت نادين كأنها عروس فى ليلة عرسها ولكن بنكهة خاضعه
*النهارده عشان يومك الاول هسمحلك وهديكى الشرف انك تنامى جنبى
-اقتربت نادين من حذاء ادم وهى تقول .. نومى جنب حضرتك هو اكبر احلامى يا سيدى ثم طبعت قبله على حذائه
تقدم ادم وتبعته ناديه .. خرجوا من الغرفه وسحبها خلفه حتى وصلوا الى غرفه اخرى فتحها ودخل وسحبها خلفه .. كانت غرفه بيضاء خاليه الا من بعض الدواليب الصغيره التى كانت بها ادراج فقط ..
نظرت نادين الى الغرفه وفهمت انها غرفة الالعاب وان تلك الادراج تحتوى على الادوات الساديه .. اقشعر جسد نادين بعض الشئ غصوصا مع الغموض الموجود فى الغرفه فوجود الادوات فى الادراج يثير الغموض والغموض هو طريق الخوف لأنك دائماً لا تعلم ما هو قادم اليك .. وما اثار خوف نادين اكثر هو تلك السلسله الكبيره التى تتدلى من السقف .. ذهب أدم بنادين الى منتصف الغرفه
*اقفى
-حاضر .. وقفت نادين على الفور وهى تضع يدها خلف ظهرها .. ازال ادم السلسله من رقبتها ثم بدأ فى خلع ملابسها ببطئ .. ازال ادم فستانها ثم قام بنزع مشد الصدر ليتدلى صدرها على الفور كأنه كانه اخذ امر ان يتدلى ونفذه على الفور .. ثم انزل ادم عنها الاندر ببطئ تتحسسه ادم فوجده مبتل بعض الشئ فنظر الى نادين التى شعرت بإحراج شديد ونظرت فى الارض واحمر وجهها .. كانت نادين معتاده تماماً على ذلك فمجرد وجودها مع ادم او حديثه معها تشعر بشئ من البلل فى ملابسها الداخليه كأنه بخشونته وصلابته يجعل ذبذبه من الكهرباء تسرى فى جسدها
*نامى على ضهرك
-حاضر يا سيدى .. نامت نادين على الارض وهى عاريه تماما
-ذهب ادم الى احد الادراج وفتحها واخرج منها سوارين عريضين من الجلد للأقدام ثم ذهب الى نادين ووضع كل واحد منهم فى احد قدمه و ثبته جيداً .. ثم ذهب الى الحائط وضغط على زر فنزلت السلسه لتقترب من الارض علق اقدام نادين فى السلسله ثم ذهب الى الحائط وادار الزر من جديد لترتفع نادين ببطئ
شعرت نادين برهبه وهى تدلى من السقف كانها تنظر الى العالم من فوق جبل .. ثم احضر ادم حبل من احد الادراج وربط يد نادين وجعلهم يتدليان بعيداً عن جسدها .. ثم ذهب الى درج كبير واخرج اداه منها وما رأتها نادين حتى اتسعت عينيها وشعرت بدقات قلبها تزداد ورعبه كبيره فى التبول .. كانت الاداه هى السوط .

امسك ادم الاداه وبدأ يدور حول نادين وهو يقول .. اعتبرى وجودك فى الغرفه هنا هو حفلة الاستقبال بتاعتك فى البيت الجديد .. قالت نادين بصوت مرتعش انا خدمتك يا سيدى بس الرحمه والنبى
*ششششش
-حاضر يا سيدى حاضر .. والنبى
رفع ادم الصوت وبدأ فى رسم لوحته على كل مكان فى جسد نادين وكانت كل ضربه من ذلك السوط تترك خط رفيع على جسد نادين .. كانت ادم محترف تمام فى استعمال السوط وكانت نادين تنتفض مع كل ضربه فقد طالت ضرباته مؤخرتها و ظهرها وبطنها وكانت تصرخ نادين وتبكى اذا لامس طرف السوط اماكن حساسه فى جسدها فقد كانت احيانا يلامس طرف السوط فرجها او حلمتها او جانب صدرها او تحت ابطها  كل تلك الاماكن
كانت تجعلها تشعر بألم شديد كأن  التيار الكهربائى قد زاد فجأه .. بكت نادين وانهارت قواها تماما حتى انتهى ادم ثم انزل نادين التى لم تكن قادره على الوقوف على قدميها .. حررها ادم تماماً من القيود وحملها بين يديه وعاد بها الى الغرفه الكبيره ووضعها على السرير .. ثم ذهب وعاد ببعض قوالب الثلج وبدأ يحركها على الخطوط الرفيعه التى تركها السوط على جسد نادين .. اما نادين فكانت كالتى خرجت من النار ووضعت فى ماء هون عليها الحراره .. احبت نادين كل شئ فى ادم عشقت اليد الباطشه كما عشقت اليد الحانيه فلو لم يوجد يد بلطشه لن تشعر ابدا بيده الحانيه .

ترك ادم الثلج جانبا واقترب بوجهه من وجه نادين ووضع شفتيه على شفتيها قبله طويله شعرت معها نادين كأن روحها غادرت جسدها وعادت إليها من جديد بدأ يقبل جسدها فى كل مكان .. كانت دموع نادين تنهمر ولكن هذه المره من السعاده .. خلع ادم ملابسه تماما واخذها فى احضانه وبين يديه .. شعرت نادين انها جزء منه كانت تستنشق رائحة جسده الذى تعشقها .. كانت تتمنى ان تظل تلك الرائحه بجسدها وتلتصق بها .. فتح ادم قدمها وبدأ يخترقها ويتحرك داخلها وكانت نادين تشهق مع كل حركه كانت فى حاله من المتعه والجنون تحته كانت تقبل صدره ورقبته فارت رغبتها وانزلت شهوتها .. تحرك ادم بعد الوقت حتى زمجر وانزل مائه تعلقت به نادين بقوه تعلقت كأنها لا تريد ان تتركه تشبثت وهى تعرف ان هذه المره لن يتركها فهو اصبح سيدها واصبحت ملكه

انتهى

21 الموسم الثانى Onde as histórias ganham vida. Descobre agora