الحى ابقى من الميت

26.8K 55 31
                                    

21
الموسم الثانى
الجزء السادس والعشرون
الحى ابقى من الميت

يقول المثل الشعبى الحى ابقى من الميت
قام ادم بتعليق نادين على شكل حرف u ثم اخذ يلهب جسدها بتلك العصا الرفيعه بشكل متواصل وفى أنحاء متفرقه من جسدها .. أما نادين فكانت تصرخ من شدة الألم فقد كان الألم متواصل بشكل مستمر لم تكن تنجو من عصا حتى يلا حقها بالأخرى كانت نادين تبكى وتصرخ مع كل ضربة على جسدها ترجته وتوسلت إليه ان يرحمها ولكنه استمر فى الضرب دون توقف حتى اكتفى .. اكتفى وقد ترك خطوط حمراء على سائر جسدها فقد رسم خطوطه الحمراء على مؤخرتها وفخذيها وزراعيها واقدامها لم يترك مكان فى جسدها إلا أذاقه من ضرباته و أذاقه عذابه .. ترك أدم نادين معلقه لبعض الوقت كانت تبكى بشده ولكنها مع بكائها كانت تشعر بالندم فقد شعرت انها استحقت ما نالت من عقاب فلا يوجد سبب يجعلها ترفع صوتها أمام سيدها فهى ليست سوى خاضعه فى حضرته خادمه له ومهما كانت الاسباب لا يحق للخادم أن يرفع عينه فى عين سيده .
كانت تلك هى فلسفة نادين تجاه أدم فشعورها نحوه انها وجدت لخدمته .. وجدت لتكون تحت أقدامه .
حل ادم قيود نادين وجلس ووضع قدم فوق قدم أما نادين فجلست أمامه فى إعياء شديد على ركبتيها وهى تبكى وتنظر فى الارض .. أشعل أدم سيجاره دون أن يتكلم .. مر بعض الوقت وهم على تلك الحال كانت نادين مع مرور الوقت ترفع عينيها لتنظر لأدم محاوله أن تتكلم ولكنها تخشى أن تنطق فيغضبه ذلك من جديد .. فتعاود النظر الى الأرض من جديد وهى تنتحب.

- حاسس انك عاوزه تتكلمى
* أومأت نادين برأسها بالإيجاب
- نفس ادم دخان سيجارته فى الهواء .. أتكلمى
* انا .. أنا أسفه معرفش صوتى على ازاى على حضرتك اتمنى حضرتك تسامحنى هو بس انا اتصدمت من الى حضرتك قولته وصوتى على بشكل لا إرادى
- كملى
* يعنى عاوزه اقول لحضرتك ان مجرد بس ما أشوف نظرة زعل فى عينك منى ده ممكن يموتنى يا سيدى أرجوك يا سيدى سامحنى أنا ديماً تحت امرك وتحت رجلك خدامه لحضرتك ورهن إشارتك .

- أشار أدم بيده لها .. تعالى
* تقدمت إليه على يديها وقدميها .. أمرك يا سيدى
- اقعدى على وش رجلى واتحركى ومتنزليش شهوتك إلا بإذن
* أمر حضرتك
جلست نادين على وجه قدمه واصبح فرجها ملاصق لوجه قدمه وأمسكت بساقه وبدأت بالتحرك .. ولَم يمضى بعض الوقت حتى أحست بلزوجه بين فخذيها خصوصاً انها فى مكانها المحبب عند قدمه وأيضاً لغرابة ذلك الوضع .. كانت تتحرك وتزداد تنهيداتها  وتأوهاتها وكانت نهديها يصتدمان بساقه مما جعلها تشعر بإثاره لا حد لها .. شعرت نادين انها تريد ان تنزل شهوتها
* قالت نادين بصوت متقطع مبحوح .. سيدى أسمحلى أنزل
- لا كملى
* حبست نادين شهوتها بصعوبه وأستمرت فى الحركه ولكن زادت رغبتها بشده .. أرجوك يا سيدى هينزلوا أرجوك
- لو نزلتى شهوتك همسح بكرامتك الأرض
* حاضر حاضر
- استمرى
* أه .. أه .. مش قادره أبوس أيدك ورجلك أرحمنى
- تركها أدم على هذه الحاله لبعض الوقت وهو يستمتع بضعفها ومنعها من أن تصل الى شهوتها ثم أشار لها بالسماح .. نزلى
* حاااضررررر اااااه .. تنهدت نادين تنهيده قويه وارتعش جسدها بشده وأطلقت شهوتها التى خرجت كما لم تخرج من قبل حتى انتهزت تماما .. كانت نادين تلهث وتلتقط أنفاسها بصعوبه ولكنها اعتدلت على الفور ونزلت تلحس ما نزل منها على قدم سيدها بعنايه حتى نظفت نادين قدم سيدها بعنايه
- أسبقينى على السرير ونامى على وشك وانا هحصلك
* حاضر يا سيدى .. قامت نادين وذهبت للسرير ونامت على وجهها كما أمرها أدم
- ولَم تمضى دقيقتين حتى لحقها  أدم وأحضر معه بعض من مكعبات الثلج من الثلاجه وجلس بجوار نادين يضع الثلج على تلك العلامات التى رسمها على جسدها ليداويها .

21 الموسم الثانى जहाँ कहानियाँ रहती हैं। अभी खोजें