عندما تملك فتاة كفيفة موهبة مثالية في العزف على آلة البيانو ثم تحظى بحارس شخصي لحمايتها من قسوة العالم.
"سأكون دائما مصدر قوتك و سأكون نوركِ الخاص"
-جونغ كوك-
" سأركض إليك يا من أصبحتَ قوتي"
-يونها-
✓ مكتلمة
اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.
لفت انتباه الرئيس الرجال مقتحمون المكان يهاجمون الباقين ليلمح ذلك الشاب بلباس أسود جلدي حامل بيده مسدس، نهض الرئيس بصدمة بعد تعرفه على جونغ كوك هو نفسه مدير قاعة الموسيقى لكن ماذا يفعله هنا كان هذا السؤال أول ما خطر على ذهنه.
"هذا أنت..؟ بني" قال الرئيس بارتباك شديد ليجيبه جونغ كوك.
"سوف نتكلم لاحقا سيدي.. يجب أن نحمي ابنتك أولا " قال مبتسما بجانبية.
__Flash back__
عاد جونغ كوك إلى قصره بسرعة البرق بعد أن وضع تلك الكاميرا بسيارة الرئيس، ليفتح خزانة ملابسه ليرتدي لباسه الأسود المخصص للمهمات الصعبة فتح صندوقا سريا يقتني منه معداته الخاصة من أسلحة، اتجه إلى حاسوبه الشخصي مترقبا إشارة الكاميرا حدد المكان جيدا حتى يسهل عليه تتبع السيارة. خرج إلى الصالة مناديا جميع رجاله بعد أن أخبرهم بحادثة الخطف و طلب منهم اللحاق به إلى موقع الجريمة في سبيل حماية الرئيس و ابنته . ___End of Flash back__
ترك جونغ كوك رجاله ملتهين في قتال الآخرين ليلمح الرجل واضعا مسدسا على رأس يونها، ركل يده بمهارة حتى وقع منه المسدس و قاتله بشراسة ليوقع به أرضا، بينما انتهى جونغ كوك من قتال الرجل يلفت نظره رجاله الذين بدورهم جزء من هذه المهمة ليبقى متسمرا مكانه ليتحدث.
"ماذا تفعلون أنتم هنا؟ كيف بإمكانكم خيانتي و الإنضمام إلى العصابة؟"
لم يجدوا إجابة و لم يستطيعوا أن يخبروه بحقيقة تواجدهم و الانتقام من الرئيس.
"وو يونغ؟" تحدث جونغ كوك متجها نحوه ينظر له بخيبة أمل ،وو يونغ هو أكثر شخص يضع جونغ كوك الثقة الكاملة فيه و لم يتوقعه أن يكون بهذا الكم من القسوة و يكون جزءا من اختطاف فتاة بريئة.
"جونغ كوك.. أنت لا تعلم شيئا حتى الآن هناك سبب أتى بي إلى هنا ، تمة سر يجب أن تعلمه"
قال متنفسا باضطراب يمسح جانب فمه من آثار الدماء بعد ما تم الهجوم عليه من طرف الرجال .
