" لا تنظر لى هكذا ، هو يستحق هذا "

همست له بينما ظهر على وجهى علامات الغضب
ربما غاضب من نفسى أو من يونغى على تأنيبى .

" جيمين ، أنت دمرت عائلتان فى ضربة واحدة "
أصواتنا لم تكن مسموعة و لكنها كانت تحمل الغضب و التخاذل .

التفت إلى مكان ابى ، ملامحه و تعبيراته كانت غريبة ، لم استطع تفسيرها .

Flash back

اخذ جيمين ناقل البيانات بعد أن نقل عليه الفيديو المرغوب و ذهب إلى المعلمة المسئولة عن تحضير فيديو صور المدرسة .

" معلمة سونغ تفضلى "
قال ماداً إليها ناقل البيانات

" ما هذا ؟ "

" المدير أخبرنى أنه قد جهز الفيديو بنفسه
.... و لا يريد من أحد أن يشاهده حتى يوم التخرج ، يريد مفاجأة الجميع بما فيهم المعلمين
"
نبس جيمين و المعلمة شكرته

" ايها الطالب انتظر "
التفت إليها جيمين متوتراً أن تكون شكت به

" ما هو اسمك ؟ "

" ا_اسمى !؟ .... مونبيول ... مين مونبيول "

" شكرا لك مونبيول "
بإبتسامة أردفت

End of flash back

-----------

انتهى الحفل مبكراً نظراً لما حدث و جيمين لا يعلم ماذا سيحدث لمونبيول و والده ولكنه سيكون راضياً عن النتيجة أياً كانت .

بعد عودة جيمين للمنزل مع والده و جونغكوك اللذان حضرا يوم التخرج من بدايته لمشاهدة تكريم الطلاب المتفوقين .

والده كان متفاجئاً ، لم يظن أن هذا الشخص قد دمر أسرته و مستقبله من أجل المال .

فقط التفكير فى أن يكون جيمين مكان مونبيول و أن يُلقب بابن المُرتشى ، اقشعر جسده .

---------

قاطع مشاهدتهم للتلفاز جرس الباب ، نهض هانيول لفتح الباب .

" اوه ، اهلا يونغى "

" هل جيمين هنا ؟ "
نطق يونغى

اومئ هانيول و أخبره أن ينتظره للحظة .

ما إن ظهر جيمين أمامه حتى أخبره
" اتبعنى "

Alternative 🍃 | بديل Onde histórias criam vida. Descubra agora