هييللوو
بما انه البارت اصلاً جاهز ف مافي مانع ادلعكم شوية
لما كُنت في بِداية البارتات كُنت مره مستقلة بالتحويل الي جالسة اسويه
بعدين اكتشفت انه مره مُتعِب ويبغاله تدقيق كتيييرر بالذات اني قرأت الرواية الاساسية ومتعوده عالاسماء 😭
المهم
فوت وكومنت لطيف ابغا استمتع وانا اشوف رياكشناتكم واموت ضِحك 👈🏻👉🏻
_______________
أخرجتُ بعض الملابس لأرتديها، اخترتُ بنطالًا قصيرًا واسعًا ليكون أكثر راحة بسبب الألم في ظهري السفلي، توجهتُ إلى الأسفل بهدوء، معدتي تُقرقر. شعري لا يزالُ فوضويًا أما قلبي فكان على بُعد نبضة أو نبضتين من أن يُصاب بجلطة، و لكن معدتي كانت فارغة و تُقرقر.
احتجتُ الطعَام، و الماء، و على الأغلب بعض المُسكنات إن كُنتُ أريد تخطي بقية اليوم.
تشايرونغ كانت بالفعل في المطبخ، تُهمهم بهدوء و السماعات في أُذنها و هاتفها في جيبها.
أومئت نحوي بهدوء، و أشارت إلى شطيرة الخُبز التي فوق منضدة المطبخ.
قُمت بشُكرها بصمت، أُختي انحنت كإجابة.
كلانا نقضي وقتنا هكذا في العادة، نتواصل بهدوء كي لا تستيقظ والدتُنا من نومها النهاري.
إنها ممرضة تعمل في المُناوبة الليلية، و تغادر قبل أن نستيقظ و تكونُ نائمة عندما نعود إلى المنزل.
دائمًا ما تحاول أن تقضي الوقت معنا في أيام عُطلتها، و لكن أغلب الوقت لا يوجد إلا أنا وتشايرونغ في المنزل، إلا إن عاد والدُنا من أحد رحلات عمله، و هذا لا يحصلُ كثيرًا.
و لكننا لم نُمانع، و استمتعنا بقضاء الظهيرة معًا.
على الأغلب هذا السبب لكوني أستمتع بالهدوء.
شعرتُ بشئ يلمَسُ قدمي، ابتسامة ظهرت على وجهي.
جوجو، كلبتُنا من نوع اللابرادور، نظرت نحوي بسعادة و ذيلُها يتحرك يمينًا و يسارًا.
ضحكتُ بسبب فمِها المفتوح، لسانُها في الخارج بينما عيناها تلمع و هي تنظر نحو الدجاج الذي في شطيرتي.
"جائعة؟" سألتُها، جوجو استقامت بينما لُعابها قد وصل الارض.
هززتُ رأسي، و أخرجتُ قطعة دجاج من شطيرتي و أعطيتُها.
بدأت بتناولها بسعادة، جوجو فركت رأسها بقدمي مُجددًا.
"يجب أن تتوقف عن تدليلها" تشايرونغ تنهدت، و لكنها أخرجت طعام الكلاب من الدرج، مما جعلني أضيق عيناي نحو تصرفاتها المناقضة لكلامها.
CZYTASZ
الأغطِية|sheets
Fanfictionالاستيقاظ بجانب شخص ٍما بعد شُرب الكثير من الكحول لم يكُن شيئاً جديداً في هذا العصر، الاستيقاظ بجانب فتاً آخر ،لا يزال شيئاً غير مُهم ولكن الاستيقاظ تحتَ أغطية تشوي سوبين؟ بالنسبة الى يونجون، هذا كان كابوساً يتحقق . . . انا مُجرد فتاه اُعجبت بما تقر...
