لانه احب الطبیعة و عاش فيها،بل كان قريبا منها...فلا عجب ان يكون حياته رمزا للنقاء و الطهارة... تحصن بالمادئ السامية...وتسلح بعزة النفس...وبهما استطاع تخطى العقبات الواحدة تلو الاخرى. هكذا تحمل(بيون بيكهيون) الكثير ... بيد انه كان يجده دائما الى جواره في اللحظة الحاسمة...وتصور ان (بارك تشانيول) هو السبب في كل مشاكله لان بينهما فوارق يصعب ان تلتئم...وحواجز لايمكن تخطيها... لقد كان الطريق متشعبا الا ان الحب كان موجودا...فهل تتسع الفوارق و تعلو الحواجز ويزداد الطريق تشعبا...؟ ام ان الحب له كلمة اخرى..؟!