Ice Shards||شظايا الجليد

By MariaMaria_a

7M 448K 213K

هي ليست نادرة، ولا آخر فرد من فصيلتها. بل هي لا تملك فصيلة، ولا مجموعة، ولا قطيع. لا تنتمي لأحد. فريدة من نو... More

المقدمة
Chapter 1
chapter 2
chapter 3 part 1
chapter 3 part2
chapter 4
chapter 5
Chapter 6
Chapter 7 part 1
Chapter 7 part 2
Chapter 8
Chapter 9 p1
Chapter 9 p2
Chapter 10
Chapter 11 p1
Chapter 11 p2
Chapter 12
Chapter 13
Chapter 14
Chapter 15
Chapter 16
Chapter 17
Chapter 18
Chapter 19 p1
Chapter 19 p2
Chapter 20
Chapter 21
Chapter 22
Chapter 23
Chapter 24
Chapter 25
Chapter 26
Chapter 27
Chapter 28
Chapter 29
Chapter 30 p1
Chapter 30 p2
Chapter 31
Chapter 32
Chapter 33
Chapter 34
Chapter 35
Chapter 36
Chapter 37
Chapter 38
Chapter 39
Chapter 40
Chapter 42
Chapter 43
Chapter 44
Chapter 45
Chapter 46
Chapter 47
Chapter 48
Chapter 49
Chapter 50
Chapter 51
Chapter 52 p1
Chapter 52 p2
Chapter 53
Chapter 54
Chapter 55
Chapter 56
Chapter 57
Chapter 58 p1
Chapter 58 p2
Chapter 59
Chapter 60 End

Chapter 41

84.5K 6.2K 3.3K
By MariaMaria_a

وقف اليكسير بسرعة وفي ثانية واحدة كان يقف امامي معطياً اياي ظهره وحاجباً اياي عن الجميع... بل هو لم يلقي اي لعنة لهم.. حجبني عنه..

عن بيتراوس.

"حسناً حسناً حسناً انظروا ما لدينا هنا... حفلة صغيرة على شرفي انا." صدح صوته القاسي الساخر في المكان بقوة جاعلاً كل من هنا يقف بذعر وصدمة ناظرين له.

اكمل بعد ان قهقه بخفة، "لما لم تدعوني ايضاً؟ ربما كنت اعطيتكم عدة افكارٍ ناجحة عن كيفية هزيمتي." بالنسبة لشخص لا يشعر، لديه حتماً سخرية كعضو جديد بجسده.

زمجر كل من ملك المستذئبين واليكساندر بصوت عالي جداً اخترق كل ما بالقاعة حتى صوت بيتراوس القاسي، بينما تراجعت ملكة الساحرات بخوف هي وتابعتها.

لعن اورفيوس بصوت استطاع الجميع سماعه والباقون بقو صامتين وشعورهم المتوتر الخائف يزداد بمرور كل ثانية.

رفع اليكسير يده للاعلى قليلاً وبعد ثواني ظهر صولجان ذهبي بجوهرة فضية يخرج منها جذوع تشبه جذوع النباتات لكن بلون فضي يتخلله الذهبي، لتلتف بطريقة مثالية حول الصولجان حتى نصفه، واحاط الصولجان من الاعلى دائرة ذهبية تطفو حوله مليئة بالرموز تماماً كالتي تطفو فوق رأسه.

شعرت بقوة هائلة تخرج من الصولجان.. انه صولجان الملك. لا احد عداه يستطيع حمله.. انه احد المميزات لدى المجنحين واحد اسباب كونهم مصنفين من اقوة المخلوقات.

خرج صوت اليكسير بقوة وقسوة بينما احكم قبضته على الصولجان، "بيتراوس.. غادر من هنا الان، لن تأخذ شيئاً او تهاجم احداً."

تجاهلت نعت اليكسير لي بالشيء لانني اكثر من يعلم بأنه لا يحميني الان لمكانتي 'الرائعة' لديه او انه شعر بالندم لمحاولة قتلي، هو يحميني الان لانه لا يريد للجميع ان ينتهي بهم الامر مقتولين.

شعرت بالخوف.. بالخوف حقاً، كما لم اشعر من قبل. تراجعت خطوة للخلف بذعر.. ماذا افعل؟ ماذا ان لم يستطع منعه احد من اخذي؟ لا اريد الذهاب معه.

رغم انه كان محجوباً عني بالكامل الا انني اشعر به بأكمله. اشعر بأبتسامته الظلامية، قوته الجحيمية.. سواده الذي يناديني في كل همسة تسير مع الهواء.

شعر بابتسامته الخالية من المشاعر تعلو وجهه ليقول بينما قوته ازدادت في المكان، "بأمر من؟ انت؟" سخر من اليكسير، ليشدد الاخر قبضته على الصولجان، وزادت قوته هو الاخر.. لكن ليس بقدر بيتراوس.. الم يقولوا لي ان قوتهما يفترض بها ان تكونا متساويتين؟ واللعنة من اشعر بفرق القوة بينهما.. حتى ان كانت ضئيلة.

"لماذا جئت بيتراوس؟" صدح صوت بارد كالجليد، قاسي اكثر من الصخر.. وحاقد اكثر من اي احد قابلته.. كان اليكساندر ينظر له بعينان ظلاميتان شديدتا الاحمرار.. احمر قرمزي مشتعل.

قبضت على يدي بقوة، ارجوك لا تقل ما افكر به.. ارجوك بيتراوس.

"جئت لارى وريثي.. جئت لارى ابنتي." قهقه باستمتاع، وهو يرى الصدمة التي رسمت على كل واحد هنا عدى شخصان.. انا والملك اليكسير.

حتى اليكساندر، شعرت به.. شعرت بتصلبه وبمشاعره المشوشة للحظة لكنه ادرك بعدها عن من يتكلم بيتراوس.. لكن مشاعره ابت تصديق ذلك ليؤكدها بيتراوس بنفسه.

قال بنبرة شديدة السخرية ومستفزة، "اوه لا تقل لي انها لم تخبرك.. انتم الذئاب لديكم رابط سخيف يدعى الرفيق.. ربما لم تخبرك بانها ابنتي لترأف بحالك.. ابنة لطيفة." نطق اخر كلمتين ببطئ وسخرية اكبر.

ازدادت صدمة اليكساندر كالبقية، حينما ادركوا عن من يتكلم الواقف امامهم. تحرك اليكسير فجأة بسرعة متوجها ناحية بيتراوس.. بينما بقي حارساه بجواري.

اتجهت انظار لاليكساندر لتلتقي عينانا ويسقط قلبي في هذه اللحظة. كانت الصدمة قد تركت اثرا واضحاً كالشمس كندبة حرب على وجهه.. وعيناه اللتان انطفأتا فجأة لتصبحا ستاراً اسود بلا نجوم.

وتعبيره ذاك حفر في مخيلتي بأدق تفاصيله.. ولا اخفي انني شعرت بالالم يغزو قلبي كالسم.. وانتشر في كل مكان داخلي حتى شرت اجهل اين اتألم بالتحديد.

لم القي لعنة للبقية، فما رأيته من اليكساندر جعلني ادرك بأن عالمي الذي صنعته حينما وصلت هنا بدأ بالتصدع.. وانه وقف على عتباته ناوياً المغادرة.

استدار مبعداً نظره عني موجهاً اياه ناحية القتال الشديد الذي تولد بين بيتراوس واليكسير.

لقد تعمد قول ذلك.. تعمد قول ذلك امامه. كان يعلم بأنني رفيقته ويعلم بأنني لم اخبره.. كان يعلم.

تقدم مني فجأة ملك المستذئبين، مخرجاً انيابه ومخالبه ليهاجم بسرعة نحوي.. لم تكن سرعته كبيرة بقدر اليكساندر او كالمجنحين او مثلي.. رأيت كل خطوة يخطوها نحوي..

لكنني لم اتحرك او اعطي اي ردة فعل ناحيته.. كنت فقط احدق بظهر اليكساندر بألم ودهشة، اعلم بأنه شعر به وهو يتوجه نحوي.. لكنه لم يحرك ساكناً.. هو فقط لم يمنعه.

توقفت مخالب ملك المستذئبين على بعد انشات فقط مني، كان احد حراس اليكسير يتصدى له مانعاً اياه من الوصول لي.

ابعدت عيناي عن اليكساندر لانظر للحارس باستغراب بينما لم استطع منع الدموع من التجمع بعيني.. اليكسير يحميني من بيتراوس فقط!

تراجع ملك المستذئبين مزمجراً بقوة بوجه الحارس لينطق الحارس بصوت رجولي ادركت صاحبه لتتسع عيناي باشتياق، "ابتعد عنها الان والا قتلتك."

"هيكلر!" خرج اسمه من بين شفتاي لاشعر ببعض الاعين ناحيتنا. ادار رأسه رافعاً درع الرأس الفضية وملقيا اياها بحركة سلسة ارضاً لينطق مجدداً بغضب، "اتنوين جعلي اشعر بانني اهدرت وقتي بتعليمك كيفية القتال كل تلك السنوات؟!"

نظر لي بطرف عينه البندقية بحزم لتتجمع الدموع بعيناي بقوة. ليعيد انظاره للامام بحذر ناحية ملك المستذئبين، ليقول، "هذا ليس الوقت المناسب للمشاعر الضعيفة."

نظرت لاليكساندر مجدداً، كان ينظر لي بطرف عينه وعجزت عن قراءة ما يفكر به.. او حتى تحليل نظراته. لكن هيكلر محق.. في وضع كهذا من الغباء الانجراف نحو المشاعر ونسيان ما يحيط بك.

نظرت امامي ناخية ملك المستذئبين حينما قال بغضب لهيكلر، "ابتعد واللعنة، وجود بيتراوس وحده كان يؤرقنا والان لديه ابنة لعينة مثله.. سأقتلها.. سأقتلها مهما كلف الامر."

شعرت بعيناه علي لانظر له.. انظر لبيتراوس. شعر شديد السواد وعينان زرقاوان باردان للغاية بشرة سمراء كلوكاس تماماً وابتسامة باردة وجهها نحوي.. فسرت بالكامل ما كان يعنيه من قدومه..

اياً كان من اخبره بكوني هنا معهم، فقد اشتغل ذلك ليثبت لي بأنني لا انتمي لأي مكان عدى قطيعه وجانبه.. ولا اشبه اي احد عداه مهما انكرت ذلك.

حدقت به بقوة وغضب قائلة لذلك المستذئب اللعين من بين اسناني بغضب دون ان ابعد عيناي عن بيتراوس، "انا.. لست.. مثله." شعرت بقوتي تهرب وتزداد خارجة عن سيطرتي لينتفض ملك المستذئبين للخلف بحذر وخوف لم يبده على تعابيره.

نظر هيكلر لي مجدداً بسرعة ليتراجع للخلف عني، بينما توجهت انظار الباقين من القتال الدموي امامهم إلي مبتعدين عني بحذر وخوف.

اليكساندر ولوكا كانا منهم ايضاً، تراجعا خطوة بحذر شعرت به.. بحذر مني انا.

رفعت يداي وحدقت بهما، اظافر سوداء مخيفة.. وتحرك السواد ليغمر اصابعي وتابع حتى منتصف ذراعي، رفعت رأسي انظر لهيكلر..

حينها استطعت رؤية انعكاسي في عينيه، عيناي اصبحتا سوداوين بالكامل.. بشرتي شاحبة للغاية وتظهر عروق سوداء في كل جزء من جسدي و.. جناحاي شديدا السواد خرجا..

لقد رأوني.. رأوني حينما ابدو مثله. لم اشعر بالسوء للحظة لكن كلام ملك المستذئبين اخرج مشاعري بقوة.

"وحش.. انها وحش مثله.." لم يعلق احد غيره.. لكن انظارهم شرحت كونهم يشعرون بذات شعوره تماماً.

نظر هيكلر لي بقوة قائلاً بانظار جادة لكن نبرة صوته الحزينة لأجلي فضحت مشاعره، "كاناليا.. تستطيعين التحكم به.. فقط ركزي على مشاعرك اخمدي الوحش بداخلك."

وكانت هذه هي المرة الثانية هذا اليوم الذي اشعر بتحطم قلبي به وسقوطه، هل يظنني سأقتلهم.. اهتز صوتي قائلة، "انا لست وحشاً.. انا لست مثله."

اتسعت عيناه ليقول بصدمة، "انت تتحكمين به!"

لاصرخ به بغضب، "هو ليس وحشاً." جزئي عنقاء الظلام ليس وحشاً.. ازدادت هالتي كثافة وقوة ليتراجع هيكلر اكثر. قلت بحدة، "كوننا نتحكم بكل شيء ظلامي لا يعني بأننا سيئون.. وكون احدنا يستغل ذلك بشكل خاطئ لا يعني بأننا مثله." سلالة عنقاء الظلام ليست شريرة.. نحن لسنا كبيتراوس.

كل ما تعلمته طوال حياتي ممن حولي كان خاطئاً، لم يكن يفترض بي ان اتحكم بجزئي الظلامي واقمع بل ان اتقبله.. في كل مرة خرجت فيه عن السيطرة وقتلت من حولي كان بسببهم.. لطالما اشعروني بأن جانبي هذا مجرد وحش يسكن بداخلي وبدوري صدقتهم ولم اتقبله تماماً مثلهم.

عقد هيكلر حاجبيه بضيق قائلاً لي، "لم اقصد ذل..." لم يكمل كلامه بسبب ما حصل خلفه، ليستدير بصدمة.

كان اليكسير ارضاً بأضرار جسيمة بينما صولجانه ملقي على بعد منه، اتسعت ابتسامة بيتراوس قائلاً، "اظن بأنها النهاية اليكسير."

رفع بيتراوس يده نحو اليكسير بابتسامة ظلامية. اتسعت عيناي بصدمة.. لا..

وقبل ان ادرك، كنت اقف امامه بسرعة خيالية حاملة الصولجان بيدي لارفعه امام النار شديدة السواد المتوجهة ناحية اليكسير.

ಠ_ರೃ ಠ_ರೃ ಠ_ರೃ
-----------------------------------

~ Lucas (لوكاس)

شعرت بجسدي المتهالك ولم استطع تحريك اي جزء منه. لم اكن ارى اي شيء حولي..

كل شيء باللون الاسود، ورغم هذا الهدوء الا انني لم اشعر بالراحة.. ولسبب غريب كنت الهث بشدة كأنني لا استطيع التنفس واشعر بصدري منقبض بشدة بشعور مؤلم للغاية.

وفجأة لاح امامي شيء اخترق هذا السواد لتتوقف انفاسي اللاهثة برعب..

وقف هناك بيتراوس بلا تعابير يحدق بي بقسوة فحسب. ثم ابتسم فجأة ليزداد الخوف بداخلي، اردت الصراخ به واخباره ان يرحل لكنني لم استطع فتح فمي بكلمة.

رفع يده ليحيط كتفي شخص ما، لتتسع عيناي بصدمة. ذلك الشخص كان كاناليا. وقفت بجانبه بلا تعابير، عينان خاليتان وفارغتان، بشرة شاحبة متعبة..

ازداد انقباض قلبي حينما حركت انظارها ناحية بيتراوس ليومئ لها بنظرة متعالية منتصرة. اعادت عيناها الزرقاوان الباردتان الخاليتان من الحياة ناحيتي..

ثم امتلأتا باللون الاسود لتمحوا لونهما الازرق الجميل، ابتسمت حينها ابتسامة تشبه ابتسامة بيتراوس.. قاسية، خالية ومشوهة المشاعر.

لا.. كاناليا لا تفقدي نفسك له.. انتِ اقوة من ذلك. كاناليا.. ليس انتِ ارجوكِ..

فتحت عيناي بقوة منتصباً على السرير.. لهثت بقوة غير قادر على استيعاب ما انا به الان.. وطنين اذناي يقتلني. شعرت بيد احدهم على كتفي لالتفت له..

كان مايكل ينظر لي بقلق ويحرك شفتيه بشيء ما لكنني لم استطع سماعه. اغمضت عيناي وهززت رأسي محاولا التخلص من الطنين والعودة لرشدي.

"لوكاس.. اتسمعني؟ هل انت بخير؟" نظرت له لأومئ بخفة.

اتجه نحو الطاولة بجانب السرير ليسكب لي الماء ويمد الكأس نحوي. اخذتها لارتشف القليل منها ثم اعيدها له.

عاد ليجلس على الكرسي قائلاً، "ايها الاحمق لا تقتل نفسك ورائي المرة القادمة والا عدت وقتلتك بنفسي." قال بانزعاج وتوبيخ.

بقيت صامتاً ولم ارد على كلامه وانا اشعر بغرابة. حدقت فقط امامي بهدوء اشعره بالغرابة والقلق. "لوكاس!!"

انا اشعر بشعور سيء للغاية؟ لا اشعر بالراحة ولا زال قلبي منقبضاً. "اين كاناليا؟" سألت بلا تعابير.

ليقف ببطئ قائلاً، "لا اعلم غادرت منذ زمن.." توقف للحظات ليكمل، "اتشعر بذات الشعور لوكاس؟"

نظرت له بغرابة، "ماذا؟"

عقد حاجبسه مظهرا ما كان يشعر به فعلاً، "اشعر بشعور غريب للغاية يشبه شعور حينما..." توقف بصدمة كالتي اصابتني الان..

واللعنة انه هنا.. بيتراوس.. انه ذات الشعور بالفعل. خرجت من السرير بسرعة متناسياً انهاكي وتعبي الشديد. لالحق بمايكل خارج الغرفة.

"الى اين؟" سأل ذلك الطبيب بعد ان صادفنا بالممر. لنتجاهله متتبعين مصدر قوة كاناليا.. لا يهمني اين هو بيتراوس لكنني اتمنى من اعماق قلبي انه ليس عندها.

جرينا في ممر مظلم ظهرت الضوء في آخره عبر باب ضخم مفتوح على مصرعيه، ويصدر من خلاله ضجة كبيرة.

انقبض قلبي اكثر بعد ان سمعت صوته، "اظن بأنها النهاية اليكسير." اتسعت عيناي بصدمة.. ملك المجنحين هنا ايضاً؟! واللعنة كاناليا ماذا حدث لها؟

وما ان دخلت من الباب لهناك حتى تصنم كل مني ومايكل نحدق بصدمة كبيرة كجميع من يتواجد هنا.. حتى بيتراوس ذاته.

كانت تقف بشعر بني مائل للاشقر وقد اصبح طويلاً للغاية يصلت لنهاية ظهرها.. عيناها ذهبيتان بدتا اكثر جمالا وجاذبية من اي وقت سبق.. جناحين اشد بياضاً من جناحي اي مجنح قد رأيته في حياتي..

تحمل صولجان ذهبي في يدها اليمنى بينما تطوف حلقة ذهبية مليئة بالرموز اعلى رأسها..

كاناليا!! اهذه كاناليا حقاً؟!

-----------------------------------------

مراحب 😎 🙋

هل انتم مصدومين؟

من توقع ان يكشف امرها بهذه الطريقة؟؟

رأيكم بردة فعل اليكساندر؟ هل تشعرون بأنه محق لتصرفه هكذا بعض الشيء؟

من يشعر بالحزن لأجلها؟ فبغض النظر عن ردة فعل اليكساندر، هيكلر الذي كانت تعتبره جزءاً لا يتجزء من عائلتها ناداها ايضاً بالوحش؟

ما رأيكم بما قاله هيكلر؟

ومن تفاجئ بظهور نصف كاناليا الاخر اخيراً؟ فهذه المرة الاولى التي يظهر بها في الرواية؟ من توقع ان تكون هكذا؟

وما رأيكم بما قالته كاناليا كدفاع عن نصفها الظلم؟ هي قالت بأن خروج نصفها عن السيطرة وقتلها لكثير من الاشخاص كان بسبب انهم حعلوها تؤمن بأن نصفها وحش؟ وكان من المفترض ان تتقبله لتستطيع السيطرة عليه.. هل تظنون بأن ذلك صحيح؟ ما رأيكم به؟

لا اعلم تحديدا كم ظل بارتات للنهاية لكنه قريب.. استعدوا وجهزوا مشاعركم لذلك💔

وبس

احبكم واشوفكم بالبارت القادم ان شاءالله ❤🌸

قبلات وسلام ❤

Continue Reading

You'll Also Like

512K 50.9K 26
إرقُصي.. ما أجملَ خطوات الفلامنكو بساقيكِ حين ترقُصي.. إرقُصي.. وليحملني رقصُك للعُمر الرّاحل مني.. إرقُصي.. (#1 في الفانفكشن)
3.8M 217K 48
"ماذا تريد مني؟" قالت وهي تبكي على أمل أن يتركها وشأنها. كافحت لإبعاده عنها لكن جسدها الصغير لم يكن ندا له. "أنا أطالب بما هو ملكي رفيقتي الصغيرة."...
27K 1.4K 23
كـانت الليـدي مـارسـيـا وود ، ابنة ايرل غريتسوود ، الجميلة والقوية الإرادة والتصميم ترفض الزواج من أرموند ، دوق روس ، الأمر الذي تمناه والدها ، لكنها...
2.2K 419 16
لطالما كان أليستر حائراً منذ ولادته؛ وهذه المرة هو حائر بين "عجوز غنية" و "شابة ذات سمعة مشبوهة" ! - رواية ساخرة (جانبية) من سلسلة "مسرح الدمى- كرهت...