Ice Shards||شظايا الجليد

Bởi MariaMaria_a

7M 448K 213K

هي ليست نادرة، ولا آخر فرد من فصيلتها. بل هي لا تملك فصيلة، ولا مجموعة، ولا قطيع. لا تنتمي لأحد. فريدة من نو... Xem Thêm

المقدمة
Chapter 1
chapter 2
chapter 3 part 1
chapter 3 part2
chapter 4
chapter 5
Chapter 6
Chapter 7 part 1
Chapter 7 part 2
Chapter 8
Chapter 9 p1
Chapter 9 p2
Chapter 10
Chapter 11 p1
Chapter 11 p2
Chapter 12
Chapter 13
Chapter 14
Chapter 15
Chapter 16
Chapter 17
Chapter 18
Chapter 19 p1
Chapter 19 p2
Chapter 20
Chapter 21
Chapter 22
Chapter 24
Chapter 25
Chapter 26
Chapter 27
Chapter 28
Chapter 29
Chapter 30 p1
Chapter 30 p2
Chapter 31
Chapter 32
Chapter 33
Chapter 34
Chapter 35
Chapter 36
Chapter 37
Chapter 38
Chapter 39
Chapter 40
Chapter 41
Chapter 42
Chapter 43
Chapter 44
Chapter 45
Chapter 46
Chapter 47
Chapter 48
Chapter 49
Chapter 50
Chapter 51
Chapter 52 p1
Chapter 52 p2
Chapter 53
Chapter 54
Chapter 55
Chapter 56
Chapter 57
Chapter 58 p1
Chapter 58 p2
Chapter 59
Chapter 60 End

Chapter 23

89.4K 6.4K 2K
Bởi MariaMaria_a

"كيف مات اربعتهم؟"

"قتلاً!!" قلت مجيبة كأنها اكثر اجابة منطقية في العالم، لكنها خرجت كسؤال اكثر منها اجابة. ماذا يتوقع مني ان اجيب تحديداً؟ هل هو يشك بأنني من قتلهم ام يظن باني رأيت من فعل ذلك؟

حدق بي بصمت، يبدو وكأنه سيلكمني بأي لحظة. حسناً، سيكون هذا منطقياً ان فعل، فثلاث جثث للمستذئبين كانت بقربي، وكان شكلها يصرخ بانها قتلت اي احمق سيعرف ذلك.

علت ضحكات ذلك الاشقر الغريب، بينما بقي الاخرون صامتين. من الواضح بانهم اكتشفوا بانني احاول عدم الاجابة عن ذلك.

ابتعد الطبيب قليلاً بعد ان انهى لف ذراعي بالشاش الابيض لابعد انظاري عنه لذراعي، ثم شكرته بنبرة خفيفة ليومئ بتردد، هل يجب ان اصرخ من الالم ليعاملني بطريقة طبيعية!

انتبه لثيابي المليئة بالدماء، ليمد يده نحوي قائلاً بنبرة عالية، او انها كانت كذلك لشدة هدوء الغرفة "هناك جرح اخر!!"

ابعدت كتفي بخفة عن امتداد يده، ليتوقف وينظر لي باستغراب معلقاً يده في الهواء. نظرت له بهدوء لاقول موضحة باختصار، "ليست دمائي."

انزل يده وابتعد وهو يرمقني باستغراب كبير ولم ينطق بشيء بعدها. لابد انه لم يستطع تفريق رائحة دمائي، بسبب كثرة دمائهم المقززة التي لوثت ثيابي.

نطقت اوفيليا بعد ان انتبهت لثيابي، "سأحضر لكِ ثياب اخرى وخرجت مسرعة. حسناً سأكون ممتنة ان فعلت لانني اراهن ان شكلي الان يبدو جميلاً للغاية لدرجة انهم يحدقون بي بهذه الطريقة.

لكن ذلك ليس ما يجب ان اقلق بشأنه، لا اظنه سيمرر ما حدث دون اي اسئلة.. وعضة المستذئب ايضاً ستشكل مشكلة بالنسبة لي، فأي بشري يتعرض لعضة مستذئب اما يموت او يتحول لمستذئب ايضاً.. لا اعلم كيف سأخرج من هذا..

نظر الطبيب الى اليكساندر قائلاً، "الفا، هل لي بدقائق من وقتك؟" نظر له بجدية. اعاد اليكساندر انظاره لي للحظة ليومئ له ويخرجا معاً.

بقي لوكا ولوسيل والشخص الثالث. تقدم لوكا قائلاً محاولاً تخفيف الجو المحيط، "يا اللهي لونا، المشاكل تلاحقكِ في كل مكان، اليس كذلك؟ قهقه عندما انهى جملته لكنني بقيت صامتة لينظف حلقه ويصمت.

" بالمناسبة.. لماذا تناديني لونا؟" سألت ببرود، كان يفترض بي سؤال هذا السؤال منذ مدة.

شهق الاشقر جاذباً انظارنا، "انها لا تعلم بعد؟" قال بنبرة مندهشة مستمتعة.. لماذا لا يعجبني هذا الشخص؟

من ثم اعلم ماذا؟ نظرت له باستغراب ثم للوسيل الذي بدى مندهشاً بدوره ايضاً. عقدت حاجباي بخفة، ماذا تعني اللونا لتجعل ردود افعالهم هكذا؟

اعدت انظاري للوكا منتظرة ان يجيب، حك رقبته من الخلف بتوتر ليقول بتفكير، "من الافضل ان تعلمي من اليكساندر.."

قاطعه الاشقر بمرح مقترباً منا، "لا لا سنخبرك الان، اللونا تعني بانك.." أُغلق فمه بسرعة بواسطة لوسيل مقاطعاً اياه، "كما قال لوكا.. سيخبرك الالفا بنفسه."

تنهد لوكا بارتياح ورمق الاشقر بقوة قائلاً، "لويس، احتاجك بأمر طارئ هيا." لويس ولوسيل!! ما خطب اسميهما؟ هل هم اشقاء؟

ابعد لويس يد لوسيل قائلاً بتذمر ساخراً، "امر طارئ ام محاضرة تثقيفية طارئة؟"

"امر طارئ، لست في مزاج لتوبيخ.. انه بشأن تلك الجثث، لا تبدو طبيعية، هيا ايها الخبر." قال لوكا بجدية هذه المرة.

رد الاخر مشيراً للوسيل، "خذه هو سأبقى انا.."

ابتسم لوكا نافياً برأسه، "لا، اريدك انت." تقدم له وامسكه من ياقته جاراً اياه خلفه ليخرجا مغلقين الباب خلفهما.

بقيت انا ولوسيل وحدنا ليعم الهدوء المكان، كان يقف متكئ على المكتب يضع يديه في جيوب بنطاله الاسود، شعره المشتعل مسرح كما قبلاً وعيناه العسليتان.. يوجههما نحوي بهدوء.

ما ان استوعبت ذلك حتى اشحت بوجهي بلا اهتمام. تنهدت بهدوء، ربما كان علي الذهاب مع لوكاس والا ارجع للمنزل.

"هل ذراعك بخير؟" قاطع شرودي فجأة سؤال لوسيل. اعدت نظري له، كان ينظر لي بهدوء. اومأت دلالة على الايجاب.

"ما الذي احضرك الى الغابة في هذا الوقت؟" سأل مجدداً، عقدت حاجباي بخفة دلالة على الانزعاج.

اجبته ببرود، "هذا ليس من شأنك." اخرج ضحكة خفيفة من بين شفتيه ليبتعد عن المكتب منتصباً. سار نحوي بهدوء بينما اراقبه باستغراب.

وقفت خطاه بالقرب مني ليسأل بنبرة غريبة، "هل هو بسببهم؟"

رفعت حاجباي باستفهام، "الذئاب؟" سألت باستفسار..

نطق من غير اي تردد، "المجنحين؟"

اتسعت عيناي بصدمة، واللعنة كيف يعرف بشأنهم؟ لم اجبه بل وقفت من مكاني لابادل نظراته الهادئة بواحدة حذرة. "من نكون انت؟"

اقترب خطوة اكثر هامساً، "الا تظنين بانه لا يجدر بك الكذب عليه؟" كان كلامه تأكيداً اكثر منه سؤالاً.

هل يتكلم عن اليكساندر؟ عقدت حاجباي اكثر قائلة، "وما يدريك انت بأنني اكذب؟" خرج صوتي منفعلا قليلاً.

رفع كتفيه وانزلهما بحركة عفوية مفسراً، "انت لست بشرية."

خرجت من بين شفتاي ضحكة ساخرة لاجيب بنبرة اكثر سخرية، "ومتى قلت انني بشرية؟"

صمت ينظر لي لوهلة ليكمل بنبرة غريبة، "لعلمك ثالث شيء يكرهه اليكساندر هو الكذب... ما الذي كنت تفعلينه بالغابة؟"

سأل مجدداً لابتسم بجانبية قائلة، "اتعرض للقتل."

فتح الباب معلناً دخول شخص ما. لكننا لم نكسر تحديقنا بل كسره صوت اوفيليا قائلة بارتباك، "احضرت الثياب.. كانا." نطقت بها بتوتر بسبب الجو المحيط بنا.

القى لوسيل نظرة اخيرة علي ليخرج بهدوء مغلقاً الباب خلفه. لتهمس اوفيليا باندهاش، "هل حدث شيء؟"

ضغطت شفتاي معاً بعدم رضى، نفيت برأسي بهدوء لاسير نحوها واخذ الثياب. "شكراً لك اوفيليا."

اومأت باستغراب لتقول مشيرة لدورة المياه، "يمكنك استخدام المرحاض، هل تريدين المساعدة؟"

"لا اشكرك." اجبت ببساطة لادخل للحمام لاغير ثيابي.

(❍ᴥ❍ʋ)(❍ᴥ❍ʋ)
....................................................

~ Alexander (اليكساندر)

"في العادة عندما يتعرض البشر لعضة مستذئب عادي اما يموت وهو الاحتمال الاكبر او يتحول إلى مستذئب، وفي كلا الحالتين سيعاني قبل حدوث اي منهما لكن.." تردد مارك قبل ان يكمل بسبب انعقاد حاجباي.

"لكن!!" نطقت بنبرة مهددة، هل يظن بانه الوقت المناسب لتردده اللعين هذا.

ابتلع ما بحلقه بتوتر مكملاً، "لكن اللونا لم تتأثر تقريباً بشيء، حتى ردة فعلها للالم لك تكن كبيرة.. هذا مع استبعاد تأثير السحر الاسود.."

تنفست بعمق رادا بهدوء، "وهذا يعني؟"

"اما ان اللونا لديها مشكلة بالاعصاب الحسية او... انها ليست بشرية." انهى كلامه بتوتر منتظرا ردة فعلي.

لاحظت هذا بالفعل، الخيار الاول مستبعد فقد انسكبت القهوة الساخنة على يدها قبلا وابدت ردة فعل.. وايضاً، هي علمت من اكون بهيئة ذئبي!

لكن ان كانت حقاً كذلك فهذا يعني بأن الروجز قد تم ارسالهم لقتلها!

"حسناً مارك شكرا لك." اجبته بهدوء لاعود للغرفة التي تركت رفيقتي فيها. ان الغموض يحيطها من كل الاتجاهات.

قابلت لوسيل بطريقي لاوقفه قائلاً، "فالتجد الساحر الذي القى السحر الاسود عليهم."

"حاضر الفا."

┌(┌^o^)┐
....................................................

~ Canalia (كاناليا)

غسلت قدماي ووجهي بصعوبة، ثم ارتديت الثياب التي احضرتها اوفيليا لي. كانت عبارة عن بنطال رياضي اسود طويل قليلا فاضطررت لكف اطرافه، وسترة صوفية بيضاء طويلة الاكمام.. هل هي ثيابها؟؟ لما هي كبيرة هكذا؟؟

خرجت وانا احمل ثيابي معي، "اوفيليا هل يمكنني استعارة هاتفك؟"

تقدمت مني وهي تقهقه على منظري في ثيابها قائلة، "انها لا تناسبك بتاتاً،" اخرجت هاتفها لتعطيني اياه وتأخذ ثيابي مكملة، "اعطيني اياهم لا اظن بانهم قابلين للاستعمال بعد الان."

سارت نحو الباب قائلة بابتسامة، "خذي وقتك وايضاً.. سعيدة لانك بخير كاناليا." ابتسمت بامتنان كرد لها لتخرج مغلقة الباب بهدوء.

حاولت الاتصال على مايكل لكن كان هاتفه مغلقاً.. الا يتصرف بطفولية الان، اعني ان الامر لم يكن بيدي ولا يبدو فتح موضوع كوننا انصاف اشقاء بشكل مفاجئ امر منطقي.

اتصلت على لوكاس.. حمداً للاله انني احفظ ارقام هواتفهم. لم يجب لاعاود الاتصال، استمر الهاتف بالرنين ليجيب اخيرا لاصرخ، "ايها السافل لما لا ترد؟"

"كاناليا؟؟" ليأتيني صوته من الطرف الاخر باستغراب.

عقدت حاجباي بضيق لاخفض صوتي محاولة تمالك نفسي، "نعم انها انا.."

قاطعني بنبرة سريعة، "هل حدث شيء ما؟ ولما لا تتصلين من هاتفك؟"

تنهدت قائلة بتعب، "نسيت هاتفي بالمنزل وماي.."

قاطعني للمرة الثانية قائلاً بتوجس، "انتِ لم تعودي للمنزل؟؟ اين مايكل الم يكن معك؟ واللعنة ماذا حدث؟"

"لا.. لا.. لقد عدنا معاً للمنزل لكن.." قاطعت كلامي بتنهيدة، لا يمكنني اخباره بكل ما حدث على الهاتف احتاجه الان ان يجد مايكل والامور الباقية سأهتم بها لاحقاً.

ادخلت اصابع يدي بشعري الرطب مرجعة اياه للخلف وقلت بهدوء، انا حقاً اريد لهذا اليوم ان ينتهي. "اسمعني لوكاس لقد حدثت بعض الاشياء لكن الان احتاجك ان تجد مايكل، لقد علم بشأن والدينا.. سأخبرك بما حدث لاحقاً."

بقي صامتاً لبعض دقائق حتى ظننت بان الاتصال قطع، لكن صوته وصلني فجأة، "هل حدث لكِ شيء؟"

قال بهدوء غريب، رددت محاولة تهدأة توتري، "انا بخير لم يحدث لي شيء.. فقط جد مايكل، حسناً؟"

رد بنبرة غير مقتنعة، "اين انت الان؟"

رددت بنفاذ صبر، "لوكاس."

"حسناً، حسناً.. سأجده. لكن انتبهي لنفسك." همهمت بارتياح لاغلق الخط. تنهدت ثانيةً.

لكنني سرعان ما تجمدت مكاني ما ان استدرت. كان يقف بهدوء متكئ على الباب. متى دخل؟؟ هل سمع كل شيء؟؟

عضضت شفتي بقوة وبقيت صامتة. لما اشعر كمن تم امساكه يسرق الحلوة من طفل؟

تقدم بخطى بطيئة مني لكنني لم اتراجع. وقف امامي بهدوء. توقعت ان يسألني بجدية وبرود كما فعل سابقاً لكن صوته الهادئ المريح صدمني. "كاناليا.. انظري لي."

رفعت عيناي له لتقعا داخل عينيه حالكتا السواد. قال بذات الهدوء وهو يقترب خطوة اكثر مني، "اخبريني ما الذي حدث؟"

ابتلعت ما بحلقي بتوتر، هل ابره ذلك الوغد بما يعرف؟ لا.. لا اعتقد، بدى لي انه يعرف منذ مدة بالامر ولو اراد اخبار اليكساندر لفعل منذ زمن.

فرقت شفتاي مجيبة، "فقط.. حدث شجار صغير بيني وبين اخي، خرجت من غير تفكير نحو الغابة وثم.. كانت الذئاب هناك وكان قد فات الاوان للهرب." نسبياً ولو استبعدنا الهوامش.. هذه هي الحقيقة ولم اكذب.

اقترب ليقف امامي مباشرة، "هل استدعى شجاركم الصغير خروجكي حافية القدمين؟"

ابتعدت قليلاً مجيبة، "نعم.. هو اساء الفهم ولم.." تنهدت بصوت عالٍ قائلة بانزعاج، "يا رجل انه ليس من شأنك.."

فتح الباب فجأة لتدخل كارلا صارخة، "كاناليااا، سمعت انك هناا.." توقفت ترمقنا بهدوء ثم ابتسمت بجانبية قائلة، "هل قاطعت شيئاً؟؟"

زمجر اليكساندر ليجفل كلانا انا وكارلا، لتهم مغادرة بخوف واضح على وجهها.

التفت لي مجدداً ليمسك بذراعي السليمة ويسحبني باتجاهه ليحيطني بكلتا يديه. لم ادرك ما سيفعله الا حين شعرت بالعالم يدور من حولي، وشعور الغثيان عاد بقوة، لاشتم بين انفاسي.

شعرت بيده تحيط خصري بقوة مانعاً اياي من السقوط. ولم يبتعد حتى حين وصلنا الى وجهته. اغمضت عيناي بقوة لاخفف من شدة الدوار الذي جائني.. انا لم اكل شيئاً منذ الصباح، وفوق هذا استنزفت معظم طاقتي بالفعل.

"تباً لك." همست بغيض، ليزيد من قوة ذراعه حولي. فتحت عيناي ببطئ، ادركت حينها باننا في الغرفة ذاتها سابقاً.. اعتقد بانها كانت غرفته..

نظرت له بحاجبين شبه معقودين بينما تسلل الهدوء بيننا في تلك اللحظة. اكره عندما نكون قريبين بهذا الشكل.. يجعلني اشعر بمشاعر لم اشعرها من قبل.

تكلم اخيرا كاسرا الصمت لترتطم انفاسه الساخنة بوجهي، "لماذا نطقتي اسمي حين رأيته؟"

حدقت بعينيه بهدوء، هل يقصد الذئب الاسود.. ذئبه؟ "هل ستصدقني ان قلت لك.. بأنني رأيت عيناك فيه؟"

"..لا" اجاب بهدوء ليمرر اصابع يده على وجهي ببطئ. لكن قبل ان يكمل كلامه غيرت الموضوع بأكمله قائلة، "لماذا اتيت؟؟"

مرر ابهامه على شفتاي لامسك يده مبعدة اياها بهدوء قائلة مجدداً، "اليكساندر.. لماذا تفعل كل هذا؟؟ لماذا جئت لانقاذي؟؟"

لا اعلم كيف تحول الامر من لهذا؟ وحتى ان كنت سأخرج منه بدون خسائر.

ابتسم بجانبية قائلاً، "لانك ملكي."

"هاا؟؟" سألت بهمس غير منتبهة لاجابته بسبب يده التي ادخلها بشعري بلطف مشتتاً اياي.

لكنه اعاد اجابته معيداً اياي لسطح الارض..

"لانك رفيقتي."

فتحت عيناي بتوسع.. انتظروا.. هل يعني رفيقته بتلك الطريقة؟؟


....................................................

هلو فرندز ✋✋

كيفكم؟؟

ماذا تتوقعوا ردة فعل كانا بعد ما عرفت انها رفيقته؟؟

مايكل ولوكاس لما يعرفوا اللي صار لكانا وخاصة مايكل؟

وكما ذكر مايكل سابقا.. عند شربه للكحول لا يستطيع التحكم بجناحيه.. هل ذلك ينطبق على كاناليا؟؟ 😏

...
اتمنى استمتعتم بالبارت

واشوفكم ان شاءالله المرة الجاي.. 😅💔

سلام 🙏

Đọc tiếp

Bạn Cũng Sẽ Thích

27K 1.4K 23
كـانت الليـدي مـارسـيـا وود ، ابنة ايرل غريتسوود ، الجميلة والقوية الإرادة والتصميم ترفض الزواج من أرموند ، دوق روس ، الأمر الذي تمناه والدها ، لكنها...
10:30 PM Bởi _

Fanfiction

408K 22.5K 36
"اراك الليله عند العاشره و النصف. اتفقنا ؟"
34.2K 2.1K 30
.........قالت له وهي تتبع خط فكه الاسفل *انت جميل حقاً...كم اتمنى... ان تراني بعينيك الزجاجيتين هاتين*، تناول يدها الى شفتيه وقبل كفها بلطف وقال بهمس...
168K 9.9K 24
*مكتمله* لم يكن ظلام الليل ولا علو الشرفة التي وقف عليها كافيان لأخفاء تلك النظرة التي وجهها لها من الاعلى، وما زاد الامر سوء ، تغير لون عينيه من الس...