MALEFACTORIBUS «H.S» قـيد الـ...

By VOnGy23

4.5K 596 1K

«وعِفتِك وجَمالُك لأغُوينَهم جَميعًا.» - إحذر فـهُنا إذا أرتكبتَ خطًأ يَجدر بكَ ألا تُخفيه. - START : 1.6.201... More

CAST
I. The beginning ✔
ll. Rose ✔
lll. The beginning of what she wants ✔
IV. Nightmare, death ✔
V. Angel
VI. Note
Vll. France? Yes
VIII. Ireland
X. It's done, He's gone.
XI. The pain, a new code.
Note
WE DID IT!
XII. Who is she?
Xlll. France
XIV. Theft
XV. Liam Payne
XVI. He's Done
XVII. The First step to take
XVIII. The Truth P.1
XIX. The Truth P.2

IX. Niall Horan

138 32 11
By VOnGy23


'Chapter 9'
Spongy+Violet
Vote+Comment
Enjoy..'

_______________________

لـندن - مـطـار هـيـثـرو.
  الـرابع وعشرون من أكتوبر.
الـعاشرة صبـاحًا.


هبط ثلاثتهم من سيارة الأجرة وأخرجوا حقائبهم.

تأفف هاري و أردف :
«لا أفهم لما لم نذهب بسيارتي؟»

نزع چيرمي نظاراته الشمسية وألتفت له :
«لكي أمنع عنك فرص هروبك.»

تمتمت أوليڤيا بضيق :
«كان يجب ألا أصادق أحمقين.»

عبروا بوابة المطار وجهاز التفتيش ومرت الأجراءات وحاول كلًا من هاري وأوليڤيا ألا يسحبا چيرمي عائدين لمنازلهم.

جلسوا علي مقاعد الأنتظار، چيرمي بالمنتصف وعلى يساره أوليڤيا تحتضن حقيبة ظهرها وتستند برأسها علي كتفه، هاري على يمينه يتأمل القاعة وحاضريها أما عن چيرمي فقد جلس وأمامه المُذكرة وأخرج حاسوبه وأكمل حل باقي شفرات الصفحة الأولي.

تحدث هاري بشك :
«أما زلت مُصّرًا على أن هذا قد يقودنا إلي شئ؟»

ألتفت برأسه لهاري ووضع ملامح جدية لا تتناسب مع نبرته الساخرة وأردف مُربتًا على كتفه :
«هاري يا صديقي يجب عليك أن تتعلم كيف تثق بحدسك.» وعاد بتركيزه على حاسوبه يضع الحروف بالترتيب المُناسب.

هز هاري رأسه لكلا الجانبين بعدم تصديق وتمتم : «يجد دائمًا الوقت المُناسب للمزاح، لا أعرف لما أستمعت إليه ووافقت.»

عاد بذكرياته لذلك اليوم بالجامعة، عندما تم طرد چيرمي من المحاضرة لتأخره وهجومه الثائر على القاعة وقابله هاري بالخارج ولحق به في أرجاء الحرم الجامعي مُلحًا :
«هاري يجب عليك الإستماع إلي.»

توقف عن السير وألتفت لچيرمي وأردف ببساطة :
«لا للمرة السادسة وأربعون.»

لم يتأثر چيرمي برفضه وأكمل توسلاته :
«هاري إن لم يكن من أجلك إذًا من أجل صديقك العزيز.»

«من صديقي؟ أنا لم أراك بحياتي من قبل.»

«لما أنتَ صعب الإقناع يا رجل لقد وافقت أوليڤيا.»

توقف هاري وعقد حاجبيه :
«كيف قمت بإقناعها؟»

زاغت عيّناه وحك عنقه بذراعه اليسري :
«بكل ما يحدث معنا بالتأكيد ستوافق هي صديقة جيدة ليست مثلك.»

نظر له هاري بشك ولكن سرعان ما أردف چيرمي بإستسلام :
«حسنًا لا تنظر نحوي هكذا، وعدتها أنني سأعطيها الكاميرا خاصتي فوافقت.»

رفع الأخر كتفيه ببساطة بينما يكمل طريقه :
«لا شئ لديك لتعطيني إياه لذا وادعًا نيوتن.»

صاح الأخر بقلة حيلة :
«إن الأمر مُتعلق بوالديك هاري.»

توقفت قدماه وألتفت عائدًا سرعة وعلامات التردد تملئ معالمه :
«ماذا تعني؟ كيف لهذا الشئ علاقة بوالداي؟»

تنهد چيرمي مُردفًا :
«أنا آسف بشأن ذلك لقد أجريتُ بحثًا مُنذ يومين عن والدتك في ملفات المشفي، الأمر لم يكن طبيعيًا، كانت تحمل نوعًا نادرًا من الورم في الدماغ ولكن أعراضه لم تكن موجودة بل أعراضًا أخري، كنتُ سأفرض الأمر بسبيل الصدفة لكني وجدتُ نفس الورم قد أصاب والدك وبنفس الأعراض.»

توقف ليلتقط أنفاسه والقي نظرة نحو هاري وعيّناه التي تلاحق حركات يديه الكثيرة.

ضغط چيرمي علي كتفه وأردف بثقة «لقد قمتُ فقد بربط الخيوط سويًا لم تظهر تلك المذكرة سوى بعد وفاته وظهور ذلك الكتاب، نحن معًا وسنعرف إن كان لهذا علاقة أكيدة بهما و ما الذي حدث لهما، أليس هذا ما تريده؟»

نظر له هاري مطولاً حتي أومئ رأسه بإستسلام.

أخرجه من ذكرياته الصوت الذي ملئ قاعة الإنتظار.

«علي جميع الركاب المُتوجهين إلى آيرلندا على متن الطائرة رقم 16 التوجه للبوابة رقم 7.»

نهض چيرمي حاملًا حقيبته و هتف بحماس :
«هيا يا رفاق إنها رحلتنا.»

«يملك حماس فتى بالعاشرة ذاهب لمدينة الألعاب.» همست اوليفيا بعدم تصديق وهي تنهض وتلحق به.

دحرج هاري عيّناه ومشى خلفها ووقفوا بالصف وطال إنتظارهم مما جعل هاري يلقي نظرة في الأرجاء يُسلي وقته ريثما ينتهوا.

بينما كان ينقل بصره عبر زوايا القاعة لمح جسد نحيل مألوف بالنسبة له يقبع بتلك الزاوية، القبعة العريضة التي يرتديها كونت ظل يمنع التعرف على ملامحه، دقق النظر إليه وحاول إستبيان مَن هذا الغريب الساكن وسط المُسافرين السائرين بعجلة.

«سيدي هل يمكنك التقدم أنت تُعيق الصف؟»
قاطع صوتًا تحديقه تقدم هاري وأعطاه تذكرته وجواز سفره وفحصه ونظر له بأبتسامة :
«رحلة سعيدة.»

تمتم هاري بحيرة بعد أن أخذهم منه :
«أرجو أن تكون.»

-

صعدوا على مَتن الطائرة وكانت مقاعدهم بالمنتصف بجانب بعضهم.

أخرج چيرمي حاسوبه والمذكرة ومجموعة من الأوراق، هندم تناثرها ورتبها بتساوي وفتح المذكرة مُكملًا مُحاولته في حل بقية الشفرة.

أردفت أوليڤيا بإنزعاج :
«چيرمي ضع أغراضك بعيدًا عني، أحاول النوم.»

تأفأف طيرمي وأبعد أغراضه وأردف بتذمر :
«أتسائل أحيانًا متى أخر مرة رأيتك مُستيقظة.»

«ما رأيك ان أمتلك أصدقاء يجعلونك مُستيقظ طوال الليل لثلاث أيام وعندما تؤتيك الفرصة أن تنعم بالنوم تجدهم يجرونك للمطار أتعرف هؤلاء الأصدقاء چير؟»

عادت لوضعية نومها فعاد چيرمي بنظره إلى الأوراق التي أمامه بخوف وأمسك قلمه وقام بتفكيك شفرة الجملة بمُنتصف الصفحة التي يبدو أننها تكون اسم أحدهم.

أردف بفخر :
«نيال جيمس هوران.»

صفع هاري مؤخرة رأسه وعدل له :
«إان الاسم آيرلندي، ينطق نايل.»

تحركت أوليڤيا بعدم راحة وذهبت برأسها نحو أوراق چيرمي :
«لما توصلت حتي الآن؟»

تنهد جيرمي بيأس وأردف :
«لا شئ سوى ذلك الأسم وحدسي يخبرني أننا يجب أن نجده.»

شدت أوليفيا الغطاء التي أعطتها إياه المُضيفة حولها وأردفت بسخرية :
حظًا موفقًا في إيجاد هذا النايل في آيرلندا بأكملها.»

أردف هاري بجدية وهو ينظر للأسم بالورقة :
«ما الذي تنوي فعله؟ هل ستطرق كل باب في آيرلندا تسأل عن نايل هوران؟»

«إن لزم الأمر فسأفعل.»

-

آيـرلـنـدا - دبـلـن

الـرابـعـه مـسـاءً.

«أنا لن أخطو خطوة تخري خارج هذا المقهي چير، أنا أتضور جوعًا.»
تذمرت أوليڤيا ورمت بثقلها على أحد مقاعد ذلك المَقهي المُجاور للفندق الذين سيقطنون به الليلة.

جلس بالمقعد المُقابل لها وتبعهم هاري خالعًا نظاراته، مُستندًا على سطح المَشرب.

أردف چيرمي بتوسل ونبرة يغطيها التعب :
«لم يبقي الكثير أوليڤ.»

«لقد سألت جميع المارة والمحلات والمقاهي التي صادفتنا عن ذلك الاسم، حتي تلك الفتاة الصغيرة أخبرتك أنه من الغباء البحث عن شخص بمجرد اسمه الثلاثي فقط.» ألقت برأسها على الطاولة وضمت يديها لجسدها وأغلقت عيّناها حتي جاءه صوته المُتذمر مجددًا.

«ما الذي تقتىحين على فعله لا أملك سوي اسمه.»

«إذًا فلتبحث عن شيئًا أخر.»

صرخ هاري عليهما بنفاذ صبر :
«اللعنة فلتصمتا كلاكما يكفي ثرثرة.»

أكمل بنبرة آمرة :
«سأذهب لأتفقد الغرف وأعود ولا أريد كلمة أخري منكما حتي أعود.»

تحدث چيرمي :
«كيف ستعرف أننا تكلمنا إن لم تكن هنا؟»

عقد هاري حاجبيه بإنزعاج ورحل في طريقه بينما أعتدلت أوليڤيا برأسها لتُواجه چيرمي لكنها ما زالت على الطاولة مستندة بها علي كفي يديها وأردفت بهمس :
«شخصًا ما بمزاج سيئ.»

چيرمي بتسائل :
«نحن لم نفعل شيئًا.»

قاطع حديثهم النادل بإبتسامته البسيطة وسؤاله الموجه لچيرمي :
«مرحبًا سيدي كيف يمكنني مساعدتك؟»

-

«ثلاث غرف رجاءً.»

أردف عامل الفندق :
«عُذرًا سيدي لا يوجد سوي غرفة واحدة شاغرة ولكننا يمكننا وضع ثلاثة أسّرة إن كان ذلك مُناسبًا.»

«حسنًا أيًايكن.»

سأل عامل الفندق مُجددًا بنبرة آلية :
«بطاقة الهوية وجواز السفر؟»

أعطاه هاري ما يريد وتفحصهم وكتب معلوماته علي الحاسوب الذي أمامه.

أردف بأبتسامة أنيقة وهو يسلم له مُفتاح الغرف :
«مرحبًا بك في فندقنا المتواضع سيدي، يمكنك ترك الحقائب هناك وستُوصَل لغرفتك، إقامة سعيدة.»

تناول هاري منه المفتاح شاكرًا وخرج من المدخل وأخرج هاتفه ليتصل بچيرمي ليأتيا ويحضرها الحقائب، لم يأتيه رد فأعاد هاتفه لجيب بنطاله ووضع كلتا يداه بجيب سترته ورفع رأسه للشمس الباهتة والغيوم المُتراكمة أمامها التي تكاد ترسل حرارة كافية.

«دائمًا الغيوم تقتل مُتعة تأمل الشمس.»

آتاه ذلك الصوت الرتيب من خلفه فألتفت له، كان يتوقع أنه سيراه مُجددًا منذ أخر لقاء بينهما.

تحدث هاري بسخرية مغلفة بالذهول :
«مرحبًا سيد ويليام ياللصدف!»

أردف ويليام بحدية شاردًا أمامه مُتجاهل سخرية هاري :
«لا أوافقك في أمر الصدفة تلك هاري، كل شئ مُقدر له يحدث وسيحدث ولا أنت أو أنا نستطيع تغير هذا.»

عقد هاري حاجبيه بينما شعر ببعض الغرابة في حديثه وفضل الصمت.

قال ويليام فاتحًا مجالًا آخر للحديث :
«إذًا ما الذي تفعله بآيرلندا؟»

هز هاري كتفيه وأردف ببساطة :
«لا شئ، رحلة عادية، تعلم للترفيه.»

رفع ويليام حاجبه الأيسر وأردف بأستنكار :
«رحلة بمنتصف العام الدراسي؟»

«لن ينتهي العالم إن تغيبتُ لبضعة أيام، ماذا عنكَ؟»

«آتيتُ للعمل، أُحضر أغراض جديدة للمكتبة.»

تحدث هاري راغبًا في إنهاء ذلك اللقاء :
«حسنًا إذًا حظًا موفقًا في عملك.»

«ولك أيضًا، أستمتع أنتُ وأصدقاءك.»

أستوقفه هاري بينما كاد يرحل :
«مهلًا سيد ويليام.»

ويليام بتعجب :
«ماذا هاري؟»

«أنا لم أخبرك أنني مع أصدقائي.»

-

تذمرت أوليڤيا صائحة بسخط :
«إن طعامهم سيئ للغاية.»

جلست على مقاعد المَشرب مُجددًا بعيدًا عن الجزء المُخصص للطعام، لحق بها چيرمي بعد أن دفع ثمن الطعام الذي تناولوه وآتي عامل بالمكان قصير القامة يرتدي بذلة رسمية.

«آنستي لا يجب عليكِ الصُراخ هكذا رجاءٍ هناك زبائن مُنزعجون.»

وقف چيرمي أمام أوليڤيا مُتحدثًا بجدية :
«لا تتحدث مع صديقتي هكذا.»

بينما دفعته أوليڤيا من أمامها ونهضت قائلة بعنف :
«أستُخبرني كيف أتحدث أيها القزم؟»

أستمر العامل في الحديث برسمية رغم شعوره بالإهانة :
«آنستي رجاءٍ إن أستمر أسلوبك هكذا فأخشي أنني سأطلب منكما الرحيل.»

ظهر صوت ذا بحة مميزة من جانبهم :
«ألا تخجل من التحدث مع فتاة جميلة بتلك الطريقة طريقة؟ فلتذهب لمديرك وأحضره لي.»

قلب چيرمي عيّناه بملل عالمًا بما سيحدث تاليًا.

دافع العامل :
«لا داعي سيدي أنا آسف سيدتي.»

رحل من حيث جاء وعادت أوليڤيا جالسة وچيرمي آتاه إتصال ليذهب ليرد بعيدًا عن صوت الموسيقي.

شعرت أوليڤيا بذلك الغريب يجلس بجانبها، طلبت مشروبًا لها من النادل فتحدث الغريب مُوجهًا كلماته للنادل :
«مشروب الآنسة لدي وأعطني مشروبي المعتاد.»

ألتفت أوليڤيا له وأردفت بأستنكار :
«عُذرًت ولكن من أنتَ لتدفع لي ثمن ما أشربه؟»

اردف بتفكير :
«صديقك المستقبلي ربما؟»

ألقت نحوه نظرة من رأسه لأخمص قدميه وتعلو ملامحها معالم جامدة وألتفتت للجانب الأخر مُتجاهلة إياه غير ناسية تحليل لغة جسده.

كان يبدو أنه في مُقتبل العشرينات، له شعر بني كثيف مَرفوع لأعلي ومصفف بعناية وعيّناه تملك نفس لون شعره، لاحظت أيضًا أرتجاف طفيف فى زواية شفتيه عندما تحدث لها مما يدل على توتره ولم تغفل عن تشابك يديه أمامه ووضعهما على طاولة البار مما يعطيه إحساس بالثقة.

ظلت تبحث عن چيرمي بعيّناها ولكم لم تجده، عاد النادل بمشروبها فألتفت مُجددًا للتتلاقي عيّناها بذلك الأخر الذي يحدق بها.

عقدت حاجبيه بغرابة نحوه فأردف بنبرة ثقة يشوبها التعجب :
«أعلم أن سؤالي كان مُفاجئًا، ما رأيك أز نبدأ بالطريقة الصحيحة آنسة.. ؟»

ردت بأقتضاب
«أوليڤيا.»

«اسمًا رائعًا.»

تنهدت وأردفت :
«شكرًا.»

رفع يديه وللمُصافحة :
«بنچامين چيمس.»

أومئت برأسها مُمسكة بكوبها أردف مُجددًا بعد صمت :
«إذًا هل أنتِ من هنا؟»

«لا.»

«رحلة أم عمل؟»

«الأثنين.»

كاد أن يسأل مُجددًا ولكن ظهر ذلك الفتي الصغير بصوته اللطيف وكلماته الغاضبة يؤنبه :
«

نايل لم تُحضر لي طعامي وتتسكع مع الفتيات، أنتَ أسوأ عم بالعالم.»

أتسعت عيّنا أوليڤيا بصدمة وصوته كان عاليًا حتي سمعه چيرمي  الذي كان مُتوجهًا عائدًا نحوهم.

هرول نحوهم وأردفت بلهفة :
«هل انت نايل؟ نايل چيمس هوران؟»

أجاب نايل بتوتر :
«لا، أعني ربما نعم، أسمع يا رجل أنا لا أعرفك ولم أفعل لك شيئًا لذا وادعًا، أركض ثيو.»

هم كلًا من نايل وثيو بالركض للخارج ولكن أوليڤيا تمكنت من الإمساك من ثيو الصغير.

ركض چيرمي خلف نايل صارخًا :
«يا أنت توقف، لا تتركوه يذهب، توقف.»

أصطدم نايل بطريق خروجه بهاري وكادا أن يقعا أرضًا ولكن أستطاع هاري أن يتوازن.

أعتذر نايل سريعًا :
«آسف لم أقصد.»

كاد أن يدخل هاري حتي أصطدم بچيرمي أيضًا

أردف هاري بسخرية :
«هل اليوم هو يوم الأصطدام العالمي بي؟»

تحدث چيرمي وهو يلتقط أنفاسه :
«هـ هاري أمسكه.»

هاري بتعجب :
«أكنتَ تركض وراء ذلك الشاب؟ أسرق منك شيئًا؟»

«إنه هو، هذا هو نايل هوران الذي نبحث عنه.»

________________________


مَرحبًا بكم.

نتمنى أن يليق هذا الفصل إعجابكم.

الأسئلة :

لما آتى ويليام إلى آيرلندا؟ وماذا يريد من هاري؟

لما توتر نايل وهرب؟

لما كان يوجد اسمه بالمُذكرة وما الهدف منها؟

الرؤي التي تراود أوليڤيا؟

توقعاتكم للأحداث القادمة؟

رأيكم بالفصل؟

___________

كـل الحـب ڤيونجي.

Continue Reading

You'll Also Like

5.6K 1K 5
تم النشر تاريخ ٢٠٢٣/٨/٨ يوم الثلاثاء بقلم شمس العراقية
8K 800 1
-من انـتَ؟ انا المَصباح السَاطع انا المَحكُوم الخَاشع -فَمن انـتِ؟ انا اسَيره الدجُى انا مُحاربه الفَتى في مكان قَلوب يعَانقها السَواد استبـاحَ يمل...
2.9M 204K 47
بين ثنايا غياهب الحياة نُشج شيطان رجيم مُبهم الهوية والتفكير فـ هل ياتُرى مثلما يتخاطرُ في اذهَانُنا شيطان رجيم و عند شر عيناه نستعيذ؟! اَم انهُ سا...
15.2K 1.2K 30
فيلكس الطالب الجامعي المهتم بمستقبله المهني إضافة لكل ظغوط دراسته يعمل عملا جانبيا، حياته العادية مملة في نظره إلا أنه يقبل بها لكن ماذا لو أجبر فجأة...