هاي
____________
انه هو المكان
الذي كان في حلمي ، عندما كنت مع لوي ، لا أستطيع وصف الى اي مدى انا سعيد ، لقد تذكر الحلم الذي أخبرته به وجعله شيئا من الواقع ! هذا شيء لا يصدق ، انه مثل الأشياء الخيالية ، ولكن لوي جعله يحدث
جعله يحدث في الواقع ، في الحياة الحقيقة
وضع لوي البساط على الارض ووضع هدية مغلفة بجانبه الايسر ، أشر على جانبه الأيمن طالباً مني القدوم و الجلوس بجانبه ، ابتسمت وتحركت اليه ثم جلست بالقرب منه
تحدثت بتلهف "لا أستطيع تصديق بأنك فعلت هذا لوي ، هذا جميل جداً "
"لقد تذكرت بما أخبرتني به ، الحلم الذي حلمت به ، لقد تذكرته لذا أردت ان أخذك هنا في يوم ميلادك ، لقد فكرت بانه سيكون شيء مثالي ومع هذا فلقد كنت متوتراً قليلاً "
"لماذا؟"
"اريد افضل شيء لك ، وانا لست كذلك ، لذلك احاول قدر المستطاع ان أعطيك افضل الأشياء "
ليس مجدداً ، الم ننتهي من هذا بعد ؟ احبك لوي احبك لماذا لا تستطيع ان تفهم ذلك ؟
لأنك لم تخبره أيها الأحمق !
اوه غباء هذا صحيح
اخبره !
"لوي انا.. انت افضل شيء بالنسبة لي حسناً ؟ احب هذا "
يا لك من جبان لم تخبره
"حقاً ؟ هل انا كذلك ؟"
"بالتأكيد ، لم اجد اي احد بحياتي يفعل هذا مثلك "
"انت تجعلني سعيد هنا " قال ذلك ثم سلّمني الهدية "لقد غلّفتها بنفسي "
"مالذي بداخلها ؟"قلت ذلك وانا اتفحصها
"لماذا لا تفتحها وتكتشف بنفسك"
ببطء وبحذر بدأت بإزالة الغلاف ، اللعنة هذا ، فتحتها وبدأت دموعي بالسقوط بعد ان رأيت ما احضره لي
"جيدة ؟" سألني وهو ينظر الي عن قرب
"انه نحن ، أليست هي الصورة التي قمت بأخذها لنا تلك الليلة ؟ نبدو رائعين ، هذا مثالي تماماً ، انها افضل هدية حصلت عليها في حياتي كلها " قلت بكل صراحة
"حقاً ؟ و اجل أنها هي ، انها ذكرى وأريدك ان تبقيها معك الى الأبد اريد... هذا الى الأبد " قال ذلك وهو يقترب مني اكثر
أنفاسي انعقدت كلياً ، هل تسألوني عن سبب حبي لهذا الملاك الماثل أمامي ؟ لا اعتقد ان هناك اجابة مقنعة ، حرك أصابعه على خدي بشكل دائري ثم سحبني اقرب اليه ليلصق شفتاه على شفتاي "هاري ، هل من الممكن ان تصبح حبيبي ؟"
نظرت مباشرةً الى عيناه الزرقاء وأمسكت بيده ثم ضغطت عليها بقوة "اجل لوي ، بالتأكيد سوف اصبح "
حرك يده وأمسك بشعري ليقربني اليه بقوة ويقبّلني مجدداً ، لقد كنا نتحرك ونقبّل بسرعة
نتحرك بشكل مثالي وسريع ومتحمس ، وانا أقبله اشعر بكل انواع العاطفة تتدفق من فمه الى فمي ، لقد كانت السنتنا ترقص رقصة التانقو ، ألصقنا صدورنا على بعضها البعض
حرك لوي يده وأمسك بخصري ليجعلني اقرب ، ليجعلني ضعيف و ضعيف مع كل حركة يقوم بها
تحدثت بين قبلتنا "لوي"
تمتم "همممم"
"هل تؤمن بالجنة ؟"
"لا احتاج الى ذلك "
"لماذا؟"
لا تقولها
لا تقولها
هو لا يستطيع قولها ، هذا مستحيل لأنني لم اخبره كل الحلم ، لقد أخبرته عن المكان فقط وعن الألوان الجميلة
هو بالتأكيد لن يقولها
"لأنك جنتي "
( قاعد ابكي هنا )
انزلقت تلك الكلمات من فمه بشكل مثالي ،
الان و لاحقاً عندما عرفت باني متاكد من هذا
متاكد باني اريد إعطاء نفسي بأكملها الى لوي
___________
حركت يدي الى نهاية ذراعي الأيسر لأترك أطراف اصابعي تمسح على الجرح الذي أردت دائماً منه بان يختفي
حتى أنسى حيال كل شيء ولكني لن أنسى ابداً و يجب علي قبول ذلك
وهذا صعب جداً
فخذاي مليئة بالجروح ايضاً ، شدّيت من قبضتي بقوة مليئة بالكره
لانه كان سبباً لكل هذه العلامات ، ولكنني اخبر نفسي دائماً و اقول 'لا تدعهم ينالون منك' و 'انت افضل بكثير من ذلك' أردت دائماً تصديق هذا ، لقد قلتها للكثير والكثير من المرات محاولاً إقناع نفسي بهذا
ولكني كاذب
انه صعب جداً !
كل شيء كان صعب جداً
انا الان هنا واقف امام مرآة حمّام الفندق بـ سروال السباحة الخاص بنايل مع ساقاي و كل جسمي العلوي المكشوف اعتقد اذا أُعجب لوي بجسدي فمن الواجب علي ان اعجب به ايضاً ، يجب ان انظر الى محاسني حتى لو لم تكن موجودة
فركت ذراعي برفق ثم شعرت بشخص يتحرك خلفي ، تنهدت ثم ابتسمت
لا يوجد اي شيء صعب بعد الان ، انني امتلك لوي
"هييي، انت "
استدرت ورأيت لوي واقف امام الباب وهو يرتدي لباس السباحة الخاص به ، لمعت عيناي حينما نظرت اليه وانا اعرف اخيراً بانه ملكي ، تحركت بسرعة اليه واحضنته "مرحباً لوي "
ضغط علي حينما قلت ذلك ثم قال ويده تتحرك بلطف على ظهري "أعجبني قولك هذا ، انه شيء جيد ، هل انت مستعد للسباحة ؟"
"اجل ، يبدو شيئا ممتعاً ، هيا بنا "
حرك يده وأمسك بيدي ثم تحركنا الى الأسفل ولكننا توقفنا عند مدخل بركة السباحة
سألته باستغراب "لماذا توقفنا ؟"
كذب علي وقال "يع-يعجبني المكان هنا"
"اوه أرجوك ، مالذي يحصل ؟ أفتحه ، افتح الباب " قلت ذلك ثم تحركت من خلفه الى جهة الباب وأحكمت يدي على المقبض ثم فتحته
" عيد ميلاد سعيد هاري ، عيد ميلاد سعيد "
قفزت الى الوراء ووضعت يدي على قلبي الذي ينبض بسرعة ، بدأت انظر أمامي .. الكثير من الأشخاص خرجوا من الأماكن الذي كانو يختبئون فيها وصرخوا في وجهي وهم يضحكون ويبتسمون "عيد ميلاد سعيد هاري "
"تنفست بعمق "انا...واو..أنتم يا رفاق "
تحدث لوي بعد ان لفّ يده حول خصري "هل فاجئناك ؟"
"هل انت من فعل ذلك ؟ "
تحدث بفخر "لقد كان كل هذا مني "
هتف كريس "هييي لقد ساعدتك "
تحدث لوي موبخاً كريس "اسكت كريس"
ضحكت بصوت عالي ، ثم احتضنته من جانبه الأيمن "هل هناك شيء لم تفعله لي اصلا ؟"
"حسناً.."
"لـ نحتفل بصخب في عيد ميلاد الفتى " صرخ بذلك شاب لا أعرفه من الموجودين
قاموا كلهم بالصراخ ثم ركضوا الى البركة وقفزوا فيها معاً مما جعل الماء ينتشر في الأنحاء ، ابتسمت ثم ركضت انا الاخر وألقيت بنفسي في البركة ، لاجد لوي يسبح بجانبي
عيد ميلاد سعيد
عيد ميلاد سعيد جداً لي
________________
عندما بدأت اشعر بان الماء بدأ يبرد خرجت من البركة و لففت نفسي بمنشفة ناعمة
رايت لوي واقفاً يدعوني من بعيد لآتي اليه هو و كريس الذي كان واقفاً أمامه
صرخ بصوت عالي الي "هاري ، تعال الى هنا حبيبي "
تحركت حول البركة
حتى أصل اليهم في الجهة الاخرى ،، توقفت بجانبه ثم قلت "اجل؟"
قال لوي وهو يفتح ذراعيه "هل تشعر بالبرد ؟ هل تريدني ان ادفئك ؟"
دخلت بدون اي تردد الى حضنه وانا اشعر بصدره الدافئ يلمس صدري ، لقد كان يحتضنني بقوة "هل تحضى بالمرح هنا ؟"
"اجل هذا اكثر من رائع لوي"
لفّ لوي وجهه ليقابل وجهي ،، الصق شفتيه الدافئة بشفتي الرطبة
قبله طويله وبطيئه حضيت بها لتجعل كل أنحاء جسدي دافئة
بدأت أصابع قدمي بالرجف حينما شعرت بيده تتحرك أسفل ظهري
لقد كنت في عالم اخر مع لوي ، لم أكن اشعر بمن حولي وهذه هي المشكلة
تحدث كريس بغرابة "شباب؟"
أنّ لوي داخل فمي ثم ابعد نفسه وحدق بـ كريس
"أستطيع الذهاب اذا كنتم تريدون ذلك "
"لا لا ، انه بخير ، لقد كان يمزح فقط " قلت ذلك بلطف ثم ضربت كتفي بكتف لوي "أليس كذلك لوي ؟"
تمتم لوي وقال "اجل اجل " .
"جيد ، احببت ان أجعلك تقابل شخصاً ما ، سكاي سكاي تعالي الى هنا أرجوك " نادى في جهة معاكسة لنا لـ فتاة مع عشر اسود وطويل وهي تحمل كأسان من المشروبات في يديها ، أعطت واحده الى كريس ثم وضعت يدها في يده "شباب هذه هي سكاي ، حبيبتي "
تحدثت بسعادة "مرحباً ، انا هاري وإذا هو-"
"لوي ، وانا حبيبه " قال نايل ذلك وهو يضع يده في يدي ولكنه مازال ينظر الى سكاي و كريس
هتف كريس "هل جعلتموه امر رسمي ؟ هذا رائع يا رفاق "
ردّ لوي بعنف "اجل هو كذلك "
ما مشكلته ؟ لماذا يتحدث بهذه الطريقة ؟
"هاري .. هاري الذي نحتفل اليوم بعيد ميلاده أليس كذلك ؟ " اومأت رأسي بإيجاب وأكملت هي "عيد ميلاد سعيد لك ، اتمنى لك السعادة حتى اخر ايام حياتك " قالت ذلك وهي تبتسم
ضغطت على يد لوي والتفتت لأنظر اليه "اجل ، انا ايضاً "
بادلني لوي ضغط اليد و قبّلني بسرعة ثم همس "سوف افعل ذلك لك حبيبي"
"شكلك رائع اليوم هاري "
انفتحت عيناي بشكل واسع لم يكن لوي هو من قال هذا الكلام
انه كريس
يا الهي ، لوي متواجد هنا ، لا أستطيع تصديق بانه قال ذلك لوي هنا
مالذي يفكر به ؟
قلت بسرعة "همم ، شكرًا كريس"
"هل أستطيع ان احضى بعناق فتى يوم الميلاد ؟" قال ذلك وهو يفتح ذراعيه
ضغط لوي على يدي بقوة مما جعلني اتالم ولكنني خلصت يدي من يده وتحركت الى كريس محاولاً قدر الإمكان اخفاء الألم الذي سببه لوي لي ، احتضنت كريس بسرعة ثم أبعدت ذراعاي عنه ولكنني مازلت واقفاً هناك بين أحضانه فهو لم يطلق سراحي بعد
لا احتاج الى ان انظر الى عينا لوي حتى ارى الغضب الموجود فيها ،، هذا التوتر جعلني غير مرتاح
انه يوم ميلادي اللعنة
تمتم كريس بالقرب من أذني "انه يحبك"
شكرًا لك يا الهي
"كيف عرفت ؟"
"هل ترى الطريقة التي ينظر بها اليك ؟ انه لا يكف عن الحديث عنك ، لم اره من قبل هكذا ، لم اره واقعا في الحب تماماً مثل الان ، هاري ، لا تستسلم ابداً و لا تيأس منه "
"انا لن ايأس منه ابداً"
تركني كريس اخيراً وهو يبتسم بادلته الابتسامة بامتنان ثم نظرت الى لوي وانا خائف
تماماً من ان ألمسه ، عيناه بارده مثل الثلج ، وجسده متوتر بسبب الغضب
تلك العينان ، أنها نفس العينان التي رايتها حينما قابلته لأول مرة ، لقد كان يمتلك تلك العينان ، كلما يكن غاضباً تصبح عيناه بمثل هذا الشكل ،، هناك زرقاء تشتعل بالداخل تماماً مثل اشتعال النار
لقد كان مشهداً جميلا جداً ولكنه مخيف في نفس الوقت
حاولت الحديث "لو--"
قال بصوت قاسي "سوف اذهب الى الحمّام " تحرك من خلفي وهو يخرج تأفف استطعت سماعه
تحدث كريس "هل ترى ذلك هاري ؟ انه يحبك كثيراً ، حتى انه يغضب من اي احد يتحدث معك ، حتى أعز أصدقائه ، اذهب هاري ، اذهب خلفه ولا تستلم "
احتضنته مرة اخرى وشكرته ثم تحركت لألحق بلوي ، الذي رايته غاضباً اكثر من اي مرة قد سبقت
تنهدت "سحقاً"
ركضت خلفه ، وحينما أردت دخول الحمّام سمعت صوت تحطم زجاج مما جعل قلبي يتوقف
بدأت امشي ببطء وانا أراه منحني عند المغسلة ثم قلت بهدوء "لوي؟"
رفع الماء الى وجهه ليجعلني ارى قبضة يده التي تنزف "اوه يا.."
تحدث لوي بلا مبالاة "مرحباً هاري "
قلت بتفاجئ "ما كان ذلك ؟"
"ما كان ذلك ؟" قال ذلك بنبرة سؤال عن سؤالي وهو يضع يده تحت الماء
"ذلك ! لقد فقدت أعصابك بدون اي سبب ! والآن لقد كسرت المرآة بيدك ، بحق اللعنة لوي ، هذا يوم مولدي "
"ولا سبب..." همس بصوت منخفض حتى انني لا اعلم كيف استطعت سماع ما قاله ، أغلق الماء ثم احكم قبضته على معصمي وسحبني الى داخل الحمّام ثم الصقني على الجدار بعد ان أغلق قفل الباب "بدون اي سبب هاه ؟ لا تعجبني الطريقة التي تكون انت وكريس بها معاً ، هاري انت مِلكي " قال ذلك بغضب واضح في صوته
صرخت بصوت عالي وانا اشعر به يحكم قبضته بشكل أقوى على معصمي " بحق الجحيم عن ماذا تتحدث لوي؟ نحن أصدقاء وهو أعز أصدقائك ايضاً وأكثر من ذلك لديه حبيبته "
شعرت بان يدي ستنفصل عن كفّي لا محاله "أتركني "
"لا ، لن أتركك حتى تقول بانك تريدني وفقط انا " قال ذلك بنظرته الميتة تلك ، مازال محافظاً عليها ولا يجرؤ ابداً على تغييرها او ابعاد نظره عني
أعطيته نظره مميته ايضاً ، حسناً ليس هو الشخص الوحيد الذي يستطيع النظر بهذه الطريقة ولكنني رايته جدّي في نظراته التالية ، اذاً كن ولداً مطيعا هاري "أريدك لوي توملينسون ، وفقط انت "
حرك يده عن معصمي وبعنف أمسك بوجهي والصق شفتيه بشفتاي ليجعلني أأنّ
أمسك بفخذاي ورفعني من فوق الارض بسرعة مفجراً كل غضبه داخل القبلة
أنّيت داخل فمه عندما شعرت بالانتفاخ علي ، انه يرتدي سروال السباحة ، وسروال السباحة فقط
وهذا يجعل الامر صعباً علي حتى اتحمله اكثر ، انا لا أريد بان تكون المرة الاولى بالحمّام ايضاً
تحركت لسانه على كل زاوية في فمي ، تتصارع مع لساني
تأوه حينما أمسكت بشعره وحركته الى الوراء مما جعل وجهه ينظر الى السقف وجعل الوصول الى رقبته سهل جداً
أخذت الفرصة و امتصصت كل مكان من جلد رقبته الناعمة
تأوهت بصوت عالي حينما شعرت بيده تدخل داخل سروالي وتضغط على مؤخرتي
عضضت رقبته بأسناني لأجعله يتراجع عن حركته هذه بسبب تصرفي العنيف
لقد كانت أظافره تخترق فخذاي كلما كوّنت وبكل سعادة علامة غامقة على جلده
"هييي اللعنة ، انني احتاج قضاء حاجتي " صرخ بذلك شاب في الخارج
تضجر لوي والصق وركاي بوركيه "استخدم حمّاماً اخر "
"لنذهب لوي قبل ان نفقد التحكم بأنفسنا ونترك المسكين يتبول على نفسه " قلت ذلك وانا اقبّله مرة اخيرة قبل ان انزل نفسي على الارض
بدا لوي بالشتم "اللعنة " ثم فتح الباب وهو يعطي نظره سيئة للشاب الذي قفز بسرعة الى الحمّام دون ان يعطي نظرة لوي اي اهتمام
"مثالي " همست بذلك للوي بينما كان يمشي أمامي "أشياء لعينه مثالية طوال الوقت "
فتح لوي باب المدخل وسألني "ماذا؟"
"لاشي ، اسمع سوف اذهب الى غرفتنا وسأغير ملابسي حسناً ؟" قلت ذلك وانا أمسك بيده ولكني عازم على الذهاب
تحدث لوي و سألني "هل انت متاكد ؟"
"اجل حبيبي ، أبقى هنا واحضى بالمرح "
"لا يوجد شيء اسمه مرح بدونك هاري ، لكن كما قلت سأفعل ، و اوه أجل اذا تأخرت سأكون في الأعلى عندك أعدك " قال ذلك مؤكدا لي
اومأت وأعطيته ابتسامه صغيرة "حسناً "
اقترب مني واحتضنني حضنه الدافئ المعهود ، ثم ابتعد ووضع جبهته على جبهتي "انت جميل "
ألصقت انفي على انفه وانا في أعماق الحب الان مع حركاته اللطيفة هذه "انت ايضاً "
ابتعدت عنه بعد ذلك وتحركت الى الفندق
غيرت ملابسي الى سروال و قميص رمادي ، لأجعل نفسي مرتاحاً
ألقيت بسروال السباحة المبلل في الحمّام ثم حملت مفاتيح الفندق
سوف اذهب في الأعلى
سوف اذهب الى السطح
---------------------
هاي
للتواصل
Twitter : @LxnaDirection
Kik : donxtellx
Vote-comment-SHARE