Dark Larry | Larry stylinson

Por LxnaDirection

387K 12.4K 2K

دارك ناري معيده كتابتها الى لاري اسرار،لوي المظلم والغامض،تضحيات ونهايه متوقعه Más

بدايه
Part 1
Part 2
Part 3
Part 4
Note
Part 5
Part 6
Part 7
Part 8
Part 9
Part 10
Part 11
Part 12
شي مهم ؟؟
Part 13
Part 14
Part 15
Part 16
Part 17
Part 18
Part 19
Part 21
Part 22
Part 23
Part 24 تشويقه قصيره
Part 25
Part 26
Part 27
Part 28
Part 29
Part 30
Part 31
Part 32
Part 33
Part 34
لازم تقروه مهم جدااا
Part 35
Part 36
Part 37
Part 38
Part 39
Part 40
Part 41
Part 42
Part 43
part 44
part 45
pat 46
Part 47
Part 48
Part 49
part 50 *the end* 1
part 51 *the end* 2

Part 20

7.2K 229 40
Por LxnaDirection

هاي اسف ع التاخير

_______________

#هاري

"هيي انت"

"اهلًا "

"هل مازلت غاضباً مني ؟"

اعترفت وقلت "لا لوي ، انا مازلت لا احب ذلك ، ولكن اذا كان هذا يجعلك سعيداً ، اذاً سوف أتعلم على تقبل الامر "

"لماذا تكرهه الى هذه الدرجة ؟"

توقفت محاولاً لإيجاد طريقةً ما لقول لماذا بدون ذكر السبب الحقيقي "لا احب فكرة ان هناك أشخاص يؤذون أشخاصاً اخرين ، هذا يجعلني اشعر بالقشعريرة "انظر" وأشرت على شعر يدي الذي اقشعرّ

ضحك ضحكة صغيرة ثم قال "أستطيع رؤية ذلك " أمسك بيدي وضغط عليها برفق "سوف أكون بخير هاري ، انت بحاجه الى معرفة هذا"

"ماذا عن اذا حصل شيئا ما ؟ ماذا عن اذا أتى يوماً ولم تصبح فيه بخير ؟" شعرت بعيناي تدمع وضغطت على يديه بقوة

تحرك ورفع ذراعه وبدأ بإظهار عضلاته محاولاً تغيير مزاجي "انظر انني لاعب محترف حبيبي، انا لن اتاذى "

بشكل طبيعي كان يجب علي الابتسام ولكني لم استطع الابتسام ابداً "انا جدّي لوي ، من المحتمل ان يحدث اي شيء "

عبس وهو ينزل ذراعه "لم أكن اريد قول هذا هاري ولكن اعتقد بانه يجب علي هذا ، سوف أصارع سواءً أعجبك هذا او لا ، انت لا تمتلك اي حق في قول رايك في هذا انا من يصارع وليس انت ، هل تفهم ؟ "

عضضت على أسناني بقوة وضيّقت عيناي عليه "اعتقد انه من الواجب علي الذهاب ، أليس كذلك ؟" وقفت من فوق الكرسي بسرعة وركضت أسفل بدون اي تعليق اخير

لا أستطيع تصديق بان لوي يتصرف بمثل هذه الطريقة ، لماذا لا يستطيع ان يرى ذلك ؟ لماذا لا يستطيع رؤية بأنني اهتم على سلامته ؟ انني احبه جداً جداً ولا أريده ابداً بان يتأذى

ماذا ؟ لا ، هل قلت احب لوي ؟ توقفت عند اخر درجات السلّم وضغطت على الحاجز الحديدي الذي بالجانب الأيمن بقوة ، انا كذلك ، انا احب لوي

ولكنني لا أستطيع أخباره ، انا لا امتلك اي فكره عن ما اذا كان يحبني ايضاً ، نحن لم نعرف بعضنا الا قبل أسبوعين قد مضت ، لقد حضينا ببداية صعبة ، اعرف ذلك ولكنني أتيت لأحبه ، الجانب اللطيف منه ، الجانب الخارج عن السيطرة ، الجانب العنيد منه ، كل الجوانب ، كل شيء منه

سمعت صوت خطوات أقدام تنزل الدرج ، استدرت لأرى شعراً بنياً

أخذت خطوه الى الأعلى قليلاً حتى أستطيع مقابلة عيناه الزرقاء

"هار-" قاطعته بـ شفتاي

حركتهم مع شفتاه لأجده يستجيب ايضاً مع أسف كبير مثل أسفي

حركت لساني على شفته السفلية طالباً منفذاً للوصول الى الداخل

أمسك رقبتي بكلتا يداه وسحبني قريبا منه مستجيباً لرجائي ، أحكمت قبضتي على مؤخرة شعره لأجعل نفسي تغوص في أعماق القبلة

"انا أسف " تمتم قائلاً وهو يمتصّ رقبتي

كررت ذلك ايضاً وقلت "انا أسف " ثم رفعت وجهه الى الأعلى لأقبّل شفتيه المثالية مجدداً "انا أسف جداً"

الصق جبهته على جبهتي ، أنفاسه تلفح شفتاي ، انه قريب جداً منّي وهذا يجعلني أستطيع سماع دقات قلبه ، صدره يرتفع ويهبط بسرعة كلما تنفس

"لم اشعر ابداً بهذا من قبل " وضع كلتا يديه على خصري ليسحبني اقرب وأقرب

اشتكى بهدوء وقال "قبّلني " أغلق عينيه ببطء ثم فتحها مجدداً "أرجوك"

"ماذا؟" سألته بذلك لان الرجاء والحزن اللذان في صوته فاجئاني ، هو يعرف بانه يستطيع تقبيلي ، لماذا يطلبني ذلك بحزن اذاً ؟

"قبّلني" لقد كان يتنفس ببطء شديد وهو يلصق صدره بصدري

ألصقت شفتاي مع شفتيه مجدداً وانا اشعر الى اي مدى هو قريب مني ، أمسكت بالجزء العلوي من قميصه وسحبته اقرب

ضغطت شفتاي عليه بقوة ، هذا الإحساس يشعرك بان العوالم تتوقف ، بان الهواء ينقطع ، بان الغرفة تصبح اكثر دفئاً

ابتعد لوي عني وهو مازال مغلقاً عيناه ويحرك حاجبه ثم قال بنفس متقطع "هذا الإحساس "

"ماذا به لوي ؟ هل فعلت شيئاً خاطئا ؟"

"لا هاري لا ، انه انه مثل الشرارة اشعر بها كل مرة نقبّل بعضنا البعض ولا يذهب بعيداً"

"هل تريد من هذا الإحساس بان يذهب بعيداً؟"

حرك رأسه نافياً "ابداً"

___________________________

"نحن جيدين تماماً الان ، لقد حضينا بإستحمام دافئ ، ولقد أكلنا ايضاً والساعة الان " شيّك على ساعته ثم قال" الثامنة مساءً ً ماذا تريد منا بان نفعل ؟"

"فيلم؟"

"حسناً ، سأحضر الفشار"

"لوي ، لقد أكلنا للتو"

"كيف تستطيع مشاهدة الفيلم بدون فشار هاري؟"

"همممم، انت محق ، حسناً ضح الزبدة عليه"

"هل يوجد شيء ثاني اصلا" قال ذلك صارخا وهو يفتح باب المايكرويف "اذاً ماهو الفيلم؟"

فكرت حول هذا ، اوه ، سوف يحبه بالتأكيد ، أجبته "ذا نوتبووك"

تنهد لوي بصوت عالي مما جعل ابتسامة واسعة ترسم على وجهي

قال وهو يأنّ "هيا هاري اضغط على زر التشغيل "

صرخت بصوت عالي حتى يستطيع سماعي"اريد منك رؤيته "

صرخ لوي بصوت عالي " يا إلهي"

ركض الى الأريكة ووضع حقيبة بيننا واخرج كاميرا من داخلها "انظر الى ماذا وجدت ، انا لا أستطيع تصديق بأنني وجدتها "

"كاميرا؟"

"اجل لقد كنت ابحث عنها منذ مدة " قال ذلك وهو ينظر اليها باهتمام "هل تريد التقاط صورة؟"

ضبطّت شعري المجعد وابتسمت "بالطبع"

تحدث وهو يبتسم "اجعلها واحدة جيدة ، سوف تكون ذكريات "

اخرجت افضل ابتسامة امتلكها ، حتى أظهرت غمّازاتي

ثم سمعت صوت النقر الذي يدل على التقاط الصورة ، عرض لوي الصورة الي وخجلت

لقد كان شكلنا لطيف جداً معاً

سألني لوي "نحن كذلك ، الست محقاً؟"

هل قلت ذلك بصوت عالي ؟

غمز ثم قال "اجل لقد قلته بصوت عالي؟"

اتسعت عيناي وانا اضحك "حسناً حسناً ، لنعد الى الفيلم أيها الفتى المحبوب "

ردّ "مممم..احب ذلك "

احتضنت ذراعه لأجده يبعدها عني ويلّفها بلطف حولي وانا اخذ حبة فشار من العلبة التي وضعها بيننا

لقد كان يمضغ الطعام بصوت عالي في فمه

لعق شفتاه وسألني "هل يعجبك الفيلم ؟"

"اجل احبه ، انه واحد من افضل الأفلام لدي " رددت بذلك ثم أعدت اهتمامي على شاشة التلفاز

"لقد سمعت بانه حزين "

اعترفت وقلت "اجل ، قليلاً ، انه يجعلني ابكي في كل مرة أشاهده فيها"

اقترب لوي الي وابتسم ،يشاهد الشاشة ، انه يجعلني اشعر بالسعادة حينما اعرف بانه سيشاهده لأجلي مع انه لا يحب هذا النوع

بعد وقلت ليس بالطويل شعرت بلسانه على رقبتي ، تحدثت بسرعة "لوي!"

تأوه ثم قال "بصوت اعلى "

همست بهدوء "لوي انني أشاهد الفيلم " لأجده يبتعد عن جلدي بسرعة

تمتم "لا يوجد احد يمنعك من ذلك ؟"

"اجل يوجد ، انت هنا تمنعني"

"لا تقلق عزيزي لن أكون مزعجاً الى تلك الدرجة ثق بي " أنحنى لوي للأسفل وخلع سّاحب السروال ثم بدا بفسخ سروالي حتى كاحلي

حرك يداه الى سروالي الداخلي وهزّه بهدوء مما جعلني انظر اليه مع عينان مصدومة ولكنه غمز وقال "تابع فيلمك هاري"

حاولت التركيز على المشهد ولكنني شعرت بلوي يمتصّ طرف فخذي

أنّيت "لوي"

قال بكل براءة "اجل؟"

قلت برجاء "لا تتوقف "

"ولكن لدي تحدي لك"

"ما هو؟"

"لا تصرخ حينما أجعلك تلهث"

"ا-افعلها وحسب"

لفّ كل فمه حول عضوي القاسي ، وانا أمسك بوسائد الأريكة احافظ على أنفاسي من الخروج بصوت عالي

"أستطيع بأن أكون اي شيء تريدين مني ان أكون عليه " لقد كان في الفيلم حينما كان نواه كالهون وهو يعد آلي هاملتون

ابتسمت اليه ثم قالت "انت غبي "

أجاب ببتسامة "أستطيع ان أكون كذلك اذا أردتي"

سمعت صوت لوي وهو يأنّ "أستطيع بان أكون فتاك العاشق هاري"

فتحت ساقاي بعيداً عن بعضها ، ورأيت لوي واقف أمامي بدون اي ملابس ، أمال جسده عليّ وجلس فوقي ،عضوه الصلب على وشك لمس عضوي ، حرك يده وأمسك به وبدأ بتدليكه وفركه

صرخت وابتسم لوب ثم سحب جسدي الى الأسفل ، حرّك فخذي الأيمن الى الأعلى ووضعها على كتفه ، اقترب مني مجدداً والصق أعضائنا معاً ثم بدأ بفركها معاً ليجعلني أأنّ بصوت اعلى

صرخت بصوت اعلى "لوي"

ألصق وركيه بقوة علي ثم تحدث وهو يأنّ "لقد قلت بأنك لن تصرخ "

قلت ملاحظاً انه بالفعل لم يحقق الشرط "انت لم تجعلني الهث وحسب"

"اوه انت محق ، لقد فزت" ابتعد عني وسحب سرواله بسرعة ثم ارتداه وجلس بجانبي

قلت بسخرية "همم"

"ماذا؟"

نظرت لأسفل قدماي وانا ارى سروالي مازال حول كاحلي

"اوه" قال ذلك ثم سحبه الى الأعلى ليعيده كما كان ولكنّه كان يمرر لسانه لاعقاً كل شبر من أسفل ساقي الى اعلى فخذي ثم جعلني ارتديه اخيراً

"لقد استمتعت بهذا ، أليس كذلك ؟" قال ذلك وهو يرفع إصبعه ليعرض الدليل الأبيض الذي اخرجه مني

أجبت بصدق "عندما كنت تفعل بي مثل هذا اجل "

"حسناً اذا اعتقد انه من الواجب علي فعل ذلك بشكل اكثر في المرات القادمة أليس كذلك ؟"

ابتسمت ثم قلت "اجل" استدرت لإتمام الفيلم ولم نحضى بمحادثات بعد هذا

*بعد نهاية الفيلم*

بشكل طبيعي انا ابكي ، اخرجت شهقة صغيرة وإلتفت لأنظر الى لوي الذي كان نائماً نصف نومة ، أملت جسدي بكل راحة وسهوله الى جسده وقبّلت وجنته

"طابت ليلتك لوي"

ردّ علي مباغتاً "وليلتك هاري "

هذا الشاب بالفعل أخذني كما يريد

---------------------

١/٤

Seguir leyendo

También te gustarán

191K 10.3K 21
" لما هذا الرقم تحديدا ؟" " هذا رقم مشروعك " " و لما هنا تحديدا ؟" " لانهما اول شيء لمسته من جسدي " '28'_ LARRY STYLINSON **LOUIS T...
28.6K 3.6K 52
ماذا وان كان مصيرك بين يدي؟ تم النشر : الخميس 15 ديسمبر 2022 مكتمله
254K 6.2K 33
❝ إذا زوَجـتُك لا تُمـتِعُك يا اخَـي ، انا سـأفَعل ❞ بـارك بيـكهيون. أحـببُت اخـي حُـباً مُـحرم قـذراً بِـه مـن الدنـاسَه والنجـاسه والقـذاره كـماً...
3.6K 248 66
انا فقط مترجمه و كل الحقوق ترجع للكاتبه و ارجو تجاهل الأخطاء الاملائيه عندما يستيقظ غون على سرير غير سريره كلياً و بل سرير تين و هو طالب متفوق و رئيس...