إيلا [مكتمله✓]

DreamXsellerX द्वारा

1.4M 80.9K 20.7K

"سأتركك مثلما تشائين ولكن بشرط" "ما...ماهو" خرج صوتى لا يُعادل الهمس، حتى شعرت بأنفاسة على رقبتى "...تعلمين... अधिक

الفصل-الاول
الفصل-الثانى
الفصل-الثالث
الفصل-الخامس
الفصل-السادس
الفصل-السابع
الفصل-الثامن
الفصل-التاسع
الفصل-العاشر
الفصل-الحادي عشر
الفصل-الثاني عشر
الفصل-الثالث عشر
الفصل-الرابع عشر
الفصل-الخامس عشر
الفصل-السادس عشر
الفصل-السابع عشر
الفصل-الثامن عشر
الفصل-التاسع عشر
الفصل-العشرون
الفصل-الواحد والعشرون
الفصل-الثاني والعشرون
الفصل-الثالث والعشرون
الفصل-الرابع والعشرون
الفصل-الخامس والعشرون
الفصل-السادس والعشرون
الفصل-السابع والعشرون
الفصل-الثامن والعشرون
الفصل-التاسع والعشرون
الفصل-الثلاثون
الفصل-الواحد والثلاثون
الفصل-الثاني والثلاثون
الفصل-الثالث والثلاثون
الفصل-الرابع والثلاثون
الفصل-الخامس والثلاثون
الفصل-السادس والثلاثون
الفصل-السابع والثلاثون
الفصل-الثامن والثلاثون
الفصل-التاسع والثلاثون
الفصل-الاربعون
الفصل-الواحد والاربعون
الفصل-الثاني والاربعون
الفصل-الثالث والاربعون
الفصل-الرابع والاربعون
الفصل-الخامس والاربعون
الفصل-السادس والاربعون
الفصل-السابع والاربعون
الفصل-الثامن والاربعون
الفصل- التاسع والاربعون
الفصل-الخمسون
الفصل-الواحد والخمسون
فصل إضافي-أول
فصل إضافي-ثاني

الفصل-الرابع

42.2K 2.3K 612
DreamXsellerX द्वारा

شكر خاص لكل من يقدم تفاعلة مع الرواية
اعنى.. أعلم أن القصة جيدة ولكن ظننتها عادية بعض الشيء :)

قراءة ممتعه ♥♥ :)

........

رأى كالفن فرس سيده يقترب من البوابة، اسرع بأمر احد الحراس بأن يفتحها

دخل الملك نيكولاس لا يحمل احد فرائسة الغريبة كالمعتاد بل يحمل....لا شئ.....و ربما يوجد شئ داخل معطفه..لم سيغطى فريسته بالمعطف ؟!

اتجه نيكولاس بالقرب من خيمته ونزل من على فرسة ثم حمل معطفه بما فية ودخل الى خيمته....دقائق فقط ورأى كالفن اربعه من الخدم يسرعون خارج الخيمه .

رأى كالفن هيئة يعرفها جيدا تتجه نحو الخيمه .
وجه ابيض شاحب شعر اسود كظلمه الليل واعين تماثل لون شعره هذا هو صديقة الذي يكره التحدث ويرى انه لا داعى للكلام

دخل كالفن خيمة سيده مع استيند الذى كان بطريقة الى هناك نظر لة استيند وهو يرفع حاجبا فيما معناه
- لما-تدخل-معى-

ابتسم كالفن وقال
"لايهم اسرع فقط الملك ينتظرك"

غمم استيند ببضع اللعنات الغير المسموعه متجاهلا كالفن .

هو حقا شاكر لبقائة مع استيند مدة خمس سنوات يستطيع فهم نظراته الان بدون حتى ان ينطق.
ان رأه شخص اخر سيظن انه مجرد احمق يحدق الى الاخرين.

دخل كالفن يتبع استيند الى خيمه نيكولاس ثم رأى كالفن استيند يعود خطوة للوراء بينما حدقتا عيناة قد فتحت على اخرهما نظر كالفن الى ما وقع علية بصر استيند واذا به يفاجأ هوة الاخر
امرأة ؟!!!
على سرير نيكولاس؟!
نيكولاس جلب امرأة ؟!!
كيف يعقل هذا ؟!

...........

خرج استيند بعدما عالج ايلا كليا
عالج جراحها الخارجية والخدشات التى ملئت اكتافها وقد قام بتضميد قدمها ايضا واعطاها علاج للحمى التى اصابتها وتسببت فى اغشائها كما انه اضاف بعض من الاعشاب والمواد المهدئه والمنومه للدواء
الذي عبئة فى قارورة صغيرة واعطاها القليل منها بينما هي مازالت نائمه

بينما كان كالفن يحاول معرفة اى شئ عنها من نيكولاس الذي بقى صامتا طوال الوقت .
بعد خروجهما .
تأملها نيكولاس طويلا
بعد ان امر بعضا من خدمه ب تنظيفها قدر المستطاع ومسح الأوساخ والطين عن وجهها .

استطاع رؤيتها بالكامل
صدرها الذي ظل يهبط ويعلو بارتجافات خفيفة
رموشها السوداء الطويلة التى ظللت اعينها المغلقة واخفت عيناها العسلية اسفلهما .
انفها الصغير واحمرارة الذي يتبع باقى وجهها
خداها البيضاون طليا بالاحمر كذلك شفتاها الصغيرة الممتلئة بدت وكأن الحرارة تشع منها .

نامت هناك بين معطفه وتحت غطأه على سريره
تأملها قليلا وفجأة التفت بعنف شعر بالغضب .
منها ومن نفسة لسماحه لامرأة بالتأثير علية هكذا .
هوة ليس بذلك الشخص الذى يشعر بالشفقة او بالعطف على احدهم وبالاخص النساء
لكن لم هذه المرأة فقط !!

شعر بدمه يغلى فى عروقة اتسبب امرأة هذا له ؟
خرج من الخيمه مسرعا
ومشى قليلا فى معسكره حتى سمع ذلك الصوت

صوت نحيبهن

شعر بالراحه والرضى ادار وجهه ونظر الى مؤخره المعسكر هناك حيث توجد بعضا من غنائمه تبكى
لن يطلق عليها غنائم حتى انهن نساء
دائما بعدما يهزم احد الممالك ويجعلها خاضعة او تابعه لة يجمع عددا من نسائها دائما ما يقارب العدد مئتان...
او اكثر

ثم يجعلهن عبيدا يهدى بعضهم للحكام والموالين له ويبقى البعض الاخر لجيشه و وزرائة و معاونيه .

وقليل منهم يعملوا كخدم او عبيد فى القصر وقد يبيع البعض
سمع اصوات بكائهن وانينهن ابتسم لنفسه

هكذا يجب ان تتم معاملة النساء .
وقريبا قد تلاقى تلك النائمه فى خيمته نفس المعاملة ونفس المصير

........

*إيلا*

الينور........كانت مستلقية على سريرى فى غرفتى كالعادة تعبث بهاتفها وتنظر لى بملل بين الحين والاخر بينما اكمل انا معزوفتى....
سمعت رنين هاتفها....
نهضت من مكانها
تركت الهاتف
وضعته على الطاولة بجوارى
تجاهلت الرنين المستمر بينما
اقتربت منى ومن البيانو خاصتى جلست بجوارى بينما مررت اصابعها ببطئ على مفاتيح البيانو
ابتسمت بينما اقتربت من اذنى و همست ببضع كلمات......

"الينور!!!"
فتحت اعينى بخوف....اين الينور ؟
ليست هنا....
اراد عقلى ان يزيلها من رؤيتى ومن تفكيرى لذلك قرر ايقاظى...شعرت بدموعى تنساب على خدى.

لقد كان حلما.....وما الحلم ؟
اهو ما اعيشة الان ؟
هل انا نائمه ؟
الن تأتى الينور وتوقظنى ؟
الن استيقظ الان ؟

نظرت لما حولى ولم استطع سوى رؤية القليل
انا نائمه ؟ على سرير ؟ استطعت ان انهض قليلا ولكن رأسي المتنى و كأنى لم استيقظ ل الاف السنين
اضأت تلك المدفئة قليلا من الغرفة الصغيرة.

كرسي خشبى وطاولة خشبية سرير والذى انا علية .
غطاء و ملابسي الممزقه على الطاولة....
ملابسي الممزقة على الطاولة ؟!!.

عاد الى رأسي ذكرى هذا الصباح
اللوحه والحارس الشجرة والغريب الذى ساعدنى والمخلوق المر...
لحظة .....اذلك هو ؟! اهو من احضرنى الى هنا..
هل يمكن انه
......هو من خلع لى ملابسي؟!!!......

نظرت لاسفل مستعدة لتلقى الصدمه لكن كنت ارتدى شيئا اخر .
ناعما ملمسة كالحرير يبدو وكأنه فستان ؟
فستان ابيض حريريا باكمام طويلة منسدلة...

الهى اين انا...
حاولت النهوض ولكن قدمى المتنى نسيت انى اصبتها ولكنها المتنى قليلا فقط استطيع النهوض ان حاولت

ازلت الغطاء من على جسدى
ووجدت تلك الضمادة ربما؟؟
يبدو كقماش قاسي قد احكم ربطه فقط
لم لم يذهب بى الى المشفى ؟!
لم يبدوا المكان قديما ورثا ؟
قطع تفكيرى دخول تلك المرأة التى بدت مندهشة من استيقاظى .

" استيقظتى الان سيدتى ؟" قالتها وهي تقطع طريقها نحوى

لم اعلم ماذا اقل....توترت..رفعت رأسي مجدد لانظر لها عن قرب..فستان قصير نوعا ما يصل الى ركبتيها ملون بالابيض واعلاة ربط مئزر بطول الفستان ذو لون اسود

شعرها الاصفر قد لف كلة و وضع داخل رابطه الشعر
نظرت اليها مجددا وهذة المرة اتت الى ومدت لى يدها كى أخذها...اخذت يدها ولا اعلم لما شعرت بالمودة تجاهها

منذ ان سقط هذه اول مرة اشعر انة يوجد احد معى...
اخذت يدها و صافحتها حتى انى عانقتها
فكت العناق بسرعة وابتعدت عنى بينما رفعت حاجبا بتساؤل
لم افهمها..الم ترد ان تصافحنى للتو ؟

"سأساعدكى على النهوض علينا الخروج الان" اخبرتنى بينما مدت يدها مجددا مشيره لى بالنهوض.

اة......لقد كانت تريد مساعدتى بالنهوض فقط ..
لما لم تقل ذلك من البداية....
شعرت بالخجل لهجومى عليها ومصافحتها رغما عنها لابد انها تظن انى غريبة ؟!

انا لست كذلك..

نهضت...و ذهبت هى الى صندوق فى احد الاركان وأضائت شمعه لتنر باقى الغرفة ....
لم لم تنر مصباح الغرفة فقط...؟

تبدوا لى ملابسها بسيطه نوعا ما يبدوا وانها بخيلة
او ربما هناك انقطاع فى التيار الكهربى.. لن احكم عليها من مجرد ملابسها ....

فتحت لى الباب وخرجت انا اتكئ قدر المستطاع على قدمى السليمه
"الى اين نذهب ؟"
سئلتها حين تذكرت قولها بانه يجب علينا الخروج

"اتبعينى فقط " قالت بلهجه بها قليل من الامر بينما تقدمتنى

"لا....لن اذهب معكى مالم تخبرينى الى اين نذهب واين انا بالتحديد"
نظرت الى الان بدهشة اكبر
ولكن الان استيقظى ايلا يجب ان تعلمى اين انتى وماذا يحدث حتى وان كنتى وقحه قليلا مع الآخرين

اكملت "ماهذا المكان ؟واين انا ؟!"
نظرت لى كما لو انى اخبرتها ان البشرية على وشك الانتهاء وقالت "واين تظنين اننا الان ؟!
نحن ب دوليستينا بالطبع ؟!!!"

دولى ماذا ؟ لم افهم ما تعني اخر مرة تفحصت كان اسم الفندق برانيون وليس دولينشينا
نظرت اليها بتوتر قليلا ثم نطقت بما جال فى عقلى
"أ...أنا لا اعلم عما تتحدثي...ما هذا المكان"
اخرجت نفسا بضيق وقالت بانزعاج

"دولستينا...مملكه دولستينا ربما ؟؟ يحكمها الملك نيكولاس؟؟...ان كنتى لا تعرفي هذا إيضا..؟؟"

"أ..أنا لا اعلم من هذا..." قلت لها بقلق وارتباك
تلك الفكرة فى مؤخرة عقلى تحاول الظهور و فرض نفسها
لا يمكن ذلك

اقصد هذا سخف إيلا!!! فكرى جيدا سندتى ظهرك هذا الصباح على لوحه تاريخية واصبحتى فجأة فى مكان لا تعلمية ايبدوا هذا معقولا ؟!

لا بالتأكيد لا ولكن نحن بالقرن ال واحد وعشرون وبالتأكيد لا يوجد مملكه تدعى دوليستينا وهذة اول مرة أسمع عن حاكم يدعى نيكولاس ؟!!
ولكن كيف !!!!
تذكرت كلمات الينور...
حين سئلتها بالنادى عن اللوحه ان كانت رومانية ام اغريقية....

سخرت منى وقالت انها ليست هذا او ذاك بل هى تضم العديد من العصور من
ما قبل الميلاد والى القرن السادس عشر

اذا اين انا ؟؟ اى سنه هذه ؟؟ احقا يحدث ما افكر بة اهذا يفسر عدم وجود مصابيح كما يفسر ارتداء ذلك الرجل لتلك الملابس الغريبة ؟ والاغرب ركوبة فرس ؟؟ بينما من الامثل ان تستقل سيارة او تتصل بالاسعاف خاصتا وان كان معك مريضا ؟

اسرعت فى خطواتى الى اين اذهب لا اعلم... على فقط الخروج من هنا

سمعت صياح تلك الخادمه خلفى...لايهم الان لحسن حظى ان الممرات الخالية قد اضيئت بعدة شموع تقدمت وتقدمت حتى انتبهت لتلك الشرفة التى احتلت منتصف احدى الحوائط نظرت خارجا
وقد احسست بفمى يفتح من المظهر امامى انه...حقا كما توقعت..

منازل قديمه
وهذا ؟... قصر ام قلعة ربما ؟؟ اهى كذلك ؟!!
شعرت بالدموع تنهمر على خدى حين أكد لى ما كنت احاول انكاره بينما اصبح صدرى ضيقا ولم استطع اخذ انفاسي...
تعالت شهقاتى حتى شعرت برأسي يدور واصبح المكان غائما توقعت ان اقابل الارض اولا ولكن شيئا ما منعنى...اتلك... اذرع؟؟

......

*نيكولاس*

سمعت صوت امرأة تصرخ ...مرة اخرى
مابال النساء حقا ؟؟

لقد كانت احدى الخادمات والتى بالصدفة قد عينتها لترعى الفتاة المدعوة ب إيلا

لقد بقيت نائمه مدة يومان كاملين والان ستتم الثالث فقد وصلت الى مملكتى العزيزة هذا الصباح فقط

ذهبت الى مصدر تلك الجلبة وجدت إيلا...
يحملها كالفن ؟!

مالذى يحدث هنا ؟

اتجهت الى كليهما
بالاضافة للخادمه التى وقفت مرعوبة حين سئلتها عن ما حدث...
تعلثمت وهى تقول
"أ..أسفة لقد كنت سأخذها الى حجرة الاستحمام مثلما امرت...ولكنها حاولت الهرب و قد أمسكها القائد كالفن حين اغشي عليها..."

نظرت ل كالفن...بينما اكد لى ما حدث بإيمائة من رأسة...
"ماذا تفعل هنا ؟فى مهجع الخدم ؟"

نظر الى قليلا ثم اجاب
"لا شيء فقط شعرت بالفضول قليلا "
انهى جملته بابتسامه

"لكن ايسمح لى مولاى ان اعرف عما يفعلة هو فى مهجع الخدم ؟"

اقتربت منه ونظرت لجسدها المرتخى بين يدية اتسقط بين يدى الجميع هكذا ؟؟
قلت له "ناولها لى "
وضعها بين يدى بينما رفعتها قليلا وقد سقطت رأسها على صدرى فى الحال .

وقبل ان ارحل قلت لة مشيرا بنظرى الى الخادمه
"انت تعلم ماستفعل"
اجب بحزم "اجل سيدى "
اتت الى ونزلت على ركبتها
"ارجوك يا جلالة الملك..."
ابعدها كالفن عن طريقى قبل ان تكمل نحيبها...

.....

اعدتها الى الحجرة ووضعتها على السرير وضعت الغطاء عليها حتى رقبتها فقد لاحظت انها كانت برداء نومها و هو ليس ساترا لتلك الدرجه .

اخذت قارورة الدواء التى تركها لى استيند قبل ان يذهب فى مهمته الجديدة.

وضعت يدى اسفل رأسها ورفعتها قليلا بينما وضعت عنق القارورة الصغيرة بين شفتيها وأملت الزجاجه قليلا لانزل قليلا منه الى حلقها...ابتسمت حين رأيتها تمتعض فى نومها وتلاقى حاجباها معا ليكشفوا عن شعورها بطعم الدواء المر...بالفعل انا اعلم مدى مرارة الدواء الذي يعدة استيند ولكنى قد اعتدت علية...

ابتعد حاجباها عن بعضهما مجددا بينما مالت رأسها على ذراعى..ببطئ سحبت يدى من اسفل رأسها...

كان بأمكانى جعل احدهم يعطيها الدواء...ولكنى لا اثق بما يمكن ان يحدث لها...من يعلم ماذا قد يوضع بة؟؟

تأملت هيئتها النائمه قليلا...حاولت ان اعلم ما الذى يحدث.. لما اهتم بها واشعر بالانجذاب نحوها مع انها لم تفعل شيئا سوى النوم فى مكانها.

لكن شيئا ما يجعلنى اشعر انى اريد البقاء ومشاهدتها بالكاد ابعدتها عن عقلى طوال اليوم وهذا لا يعقل انا لم اشعر ابدا ب انجذاب او اهتمام نحو امرأة؟!
واللعنه انا لن اتركها تفعل ذلك ؟!
ازحت تلك الافكار من عقلى...وتركتها

كنت قد خطت بالفعل ماذا سافعل بها ولكن اظن انى سأعدل شيئا صغيرا فقط....

........

*كالفن*

لقد قاربت الشمش على السطوع .
نظرت الى الخادمه..مرة اخرى قبل ان القيها خارجا فى الساحه..التى صنعها نيكولاس لمثل هذة الامور وكالعادة بعد تجميع الخدم ومعظم من بالقصر
ربط حارسان معصما الفتاة الى العمود الحديدى بينما مزق اخر ظهر فستانها .

عشر جلدات فقط...انه متهاون جدا هذة المرة
اتت المسؤلة عن الخدم وبجوارها رئيس الخدم والمسؤل عن القصر و قد امسكت بسوط جلدى
طلى بدم جاف لكثرة من تم جلدهم هنا
ليس وكأن نيكولاس حقا يعاقب الجميع لاسبابا تافهه
بل لانهم يخرجون عن امرا لة او يفعلون شيئا
غير مرغوب فية و قد جعل العقاب بسيطا فقط ليكون درسا لهم وذكرى لتعليمهم...ولنيكولاس رئية الخاص..

على الرغم من ان الكثير يعد نيكولاس ويظنه وحشا قاسيا لا قلب لة ولكن لا احد ينكر افضالة بل هم يقدروة ويمجدوة لرعايته الجيدة لمملكته ف الجميع هنا يعيش حياة الثراء حتى الفقراء ليسوا بذلك الفقر مثل الممالك الاخرى
ومع كل مملكه جديدة يحتلها حتى وان قتل نصف من فيها كى يذعنوا ويرضخوا لحكمه واحتلالة الا انه
أجاد معاملتهم ولم يفرض عليهم سلطات او قوانين ظالمه ...

الجميع يعلم من هو نيكولاس وماهو قادرا على فعلة..
عيباة الوحيدان فقط انة سريع الغضب..وعندما يغضب ..يكون اسرع فى استلال السيف وعيبة الاخر هو كرهه للنساء وهذا لا يعنى انه اساء معاملتهن...ربما قليلا...ولكن ليس جميعهن فبعضهن قد وجدوا الطريق لفراشة ايضا ولكنه لم يستمتع بهن...ليس جميعهن للصدق...
والبعض الاخر وعلى الرغم من معرفته بكرهه لهن مازلن يلقين بأنفسهن علية فى الحفلات والمناسبات

.......

وقفت الخادمه وانتظرت اولى الضربات
تعلم ان بأمكان نيكولاس قتلها
لذلك انتظرت فقط بصمت....
اعطتنى رئيسة الخدم السوط...

تحسست ملمسة الخشن بيدى قبل ان اقترب منها
أعد...سأجعلة سريعا ...
رفعت يدى لاعلى وهويت بالسوط على ظهرها
على الرغم من محاولتها لكتم صرخاتها الا انى اظن انها قد وصلت لجميع من بالقصر...عدا نيكولاس بالتأكيد......

.....

أرائكم بالفصل ؟؟
اتمنى ان ينال اعجابكم *،* ؟
♥♥♥

पढ़ना जारी रखें

आपको ये भी पसंदे आएँगी

482K 29.6K 33
- " أذا وأخيراً القطه الصغيره تستطيع ان تتحدث ..." قاطعته فرح وكررت عليه سؤالها " ماذا تريد ؟" كان صوتها ثآبت وقوي على عكس ما كانت تشعر به تماماً بدا...
2.1M 118K 34
انتحب ذئبي في داخلي بألم'هل كنا علي وشك أذية رفيقتنا؟!!' شعرت بجسدي يتمزق من عمق الحزن الذي غزاني بمجرد التفكير انني كنت سأؤذيها. ومن اجل ماذا؟ من اج...
خطيبة ولي العهد Mawda Ghassan द्वारा

ऐतिहासिक साहित्य

172K 10K 51
"خطيبة ولي العهد" حائزة على المرتبة الأولى في روايات الدراما 🥇 أميرة مملكة شارلوت الاولى و الوحيدة ، الفاتنة ، الجذابة ، ذات الملامح الآسرة .. الت...
24.8K 850 37
تعمل رئيسة فرع الأمن السيبراني لأحد اكبر شركات الأنترنت جهدها و مهاراتها على تأمين المواقع الإلكترونية و الحسابات المهمة للعملاء و تصبح هي و فريقها...