The Cloned | المُستنسِخ

By MarWatt1

16.4K 1.1K 610

وضعتُ ثقتي بأشخاصٍ هم ليسوا سوى نُسخٍ مُتشابهة بنيتُ مُستقبلي بيدي ودمرتُه بخطيئتي لم يكُن علي أن اثق بها... More

المُقدمَّة
O n e
T w o
T h r e e
F o u r
F i v e
S i x
S e v e n
E i g h t
N i n e
T e n
N o t e
E l e v e n
T w e l v e
T h i r t e e n
» Ramadan Karem «
F o u r t e e n
Note
F i f t e e n
S i x t e e n
E i g h t e e n
N i n e t e e n
T w e n t y
Twenty One
Twenty Two
Twenty three
Twenty Four
Twenty Five
Twenty Six
Twenty Seven
Twenty Eight

S e v e n t e e n

362 33 32
By MarWatt1

ڤوت وكومنتا ت عالمقاطع 👀
Enjoy !
_


Narrator's point of view
وجهةُ نظر الراوية

أغلقت باب السيارة بعدما ترجلت منها ثُم نظرت للأعلى من خلف نظارتها الشمسية متمنيةً أن تسير الأمُور على ما يُرام ، نظرت لزين وهي تشعُر بقلقه الشديد وسارت نحوه .

" ماذا بِك ! "

همست له فنظر لها نظرةً غير مفهومة ولكنها تحوي الكثير من المشاعر المٌضطربة والتوتر الشديد

" قلقٌ من ألا تتمَ الصفقة ! "

قالت بعدما أطال صمتُه .

" لا داعي للقلق زين ، لقد أعطيتني الثقةَ وأنا لن أخذلك اليُوم "

قالت وابتسمت لهٌ ، أخذَ نفساً طويلاً ثُم سار برفقتها داخل مبني شركة السيد مارك ، ركِبا المصعد في طريقهم للطابق المنشود كُل منهم في قلقٍ ، قطرات العرق تتصبب من جبين زين لتتسلل أصابع يدُ أماندا بين أصابعه فتضغط عليها بدفء لتُطمئنه .

صوتُ المصعد علا في الأرجاء مُعلناً وصوله ، خرج كلاهما من الباب فور إنفتاحه أوتوماتيكياً وساروا نحو المكتب ، حيثُ أوقفتهم الموظفة بسؤالها.

" هل لديكم ميعاد مع السيد مارك ! "

قالت .

" نعم ، السيد مالك و السيدة برايل "

قال زين مُجيباً لترفع سماعه الهاتف للحظات ثُم تُكرر ألقابهم وتوميء لهم المُوظفة مُرحبةً .

" السيد مارك في انتظارِكُم بمكتبه "

دلفَ كلاهما الداخل برفقة المُوظفة التي أغلقت الباب من خلفهم وذهبت .

" مرحباً السيد مارك "

قالت أماندا لهُ مُبتسمة وقامت بمُصافحته .

" مرحباً أماندا "

قال مارك مُبتسماً .

" مرحباً سيد مالك "

قال مارك مُصافحاً زين .

جلسا كُلٌ منهما بمقعده أمام السيد مارك .

" هل نبدأ الحديث عن شروط العقد "

قال مارك وهو يَتحسس حافة الأوراق التي أمامَهُ .

" بالتأكيد "

قال زين وشبك يديه معاً .

" حسناً ، لن أشترط عليكُم الكثير إكراماً لأماندا ولكنني سأخبركُم بعضَ الشروطِ في مقابل ما طلبتُم من حفظٍ لأسرار منُظمتكُم "

قال السيد مارك فأومأ كلاهما براحةٍ .

" تفضَّل ، أخبرنا بما عندك "

قال زين لهُ ونظر لأماندا .

" أولاً حقوق ملكية البضائع ستنتقل إلي وإسمُ مصانعنا سيُحفر عليها بدلاً من إسم المُنظمة "

قال السيد مارك .

" ونحنُ مُضطرين للمُوافقة على هذا الشرط جبرياً من أجل ألا نُثير الشكوكَ حول المُنظمة "

قال زين مُجبراً وهو يشعُر أنهُ خُذل في أن يُنسب صُنع ألاته إليه ، جهدهُ نُسب إلى غيره ولكن لا بُد وأن يقوم بذلك عاجلاً أم آجلاً .

"عظيم ، ثانياً؛ المكاسبُ التي سنحصُل عليها سيصلُكم منها ٨٠% .."

قال السيد مارك فقاطعة زين.

" ماهذا الهُراء ، نحنُ سنُعطيك الآلات بلا مُقابل ، أي أنهُ لا بُد وأن تصلنا المكاسب كاملةً ! "

اندفع زين بكلماته غاضباً .

" ما زال لديكُم الحقُ في التراجع عن العمَلية ، ولكن في هذه الحالة قد يتغير مَوقفكُم مع العدالة ! "

قال السيد مارك بأقوي طَريقة استفزازية قد تُشاهدها ، وقف كلاهما في صدمةٍ مما يقال ، نظراتُ الخيبة اخترقت أماندا كأشعةِ الليزر بينما هي في ربكة مما يحدُث .

" ولكن يا سيد مارك لقد اتفقنا على كُل شيء من قبلُ "

قالت أماندا بغضبٍ .

" أنا في أشد حالات أسفي لكُما ، لأنني لستُ السيد مارك "

قال مارك أو لنقل ذلك الرجُل الذي ينتحلُ شخصية السيد مارك أعيُن اماندا اتسعت وهي تشعُر بحماقتها بينما ذلك الرجُل يتحُول في جسدٍ شابٍ يمتلكٌ ملامحاً من السيد مارك لتتبخر صورة السيد مارك من أمام زين وأماندا وكلاهُما يقفان في ذهول .

" سميث ماركوس ، إبنُ السيد ماركوس "

أردف الفتي وهو يمتلكُ أخبثُ ابتسامةٍ جانبية علي شفتيه ، ابعدت أماندا شعرها عن وجهها وهي تحاول استيعاب تلك المصيبة التي تحدُث ، لم تتصور يوماً أن خداعها قد يكونُ بهذه السهُولة .

_

" هل تظُن أننا سننجح ؟ "

سألت سلڤيا وهي تشدُ بقبضتها علي يد دايلان .

" أتمني ، هيا دعينا نذهب "

قال دايلان وهو يسحبُ سلڤيا خلفهُ راكضاً في الطُرقات ، توقف كلاهما من نُقطة البداية ثُم بدأو في الصياح .

" أيُها المستنسخُون "

صاحت سلڤيا بأعلي صوت لتلفت إنتباه أكبر عددٍ من المُستنسخين .

" أعطونا إنتباهكُم للحظات "

قال دايلان ليبدأ المستنسخون بالتجمع حولهُم.

" إنها فُرصتُنا الوحيدة ، تعالو وإستمعوا لما لدينا "

صاحت سلڤيا من جديد وبالفعل استطاعت جذبَ حشدٍ كبيرٍ حولها .

" أيُها المُستنسخين هل أنتٌم راضون عن هذه الحياة ، نحنُ نعيشُ مذلولين لا أحدُ منا يستطيع فتحَ فمه والإعتراض عن هذه الحياة الظالِمة ولكنني سأفعلُ "

قالت سلڤيا من خلفِ مُكبر الصوت والجميعُ ينصتُ لها بإهتمام وكأنَهم يفكرون علي نفس النَحو ولكنهم كانوا بحاجةٍ إلى من يبدأ بدفعهِم ليثوروا.

" أرى في أعيُنكم ذلك الشعور الذي يُصدقُ كُل كلمة خرجت من فمي ، أعلَم أن جميعكُم تريدون ان تتخلصوا من هذه اللعنة التي وُلدتُم بها ونحنُ هُنا لتنفيذ ذلك ، من يَودُ الهروب من هُنا الآن فليرفع يدَهُ "

بدأت الضجة تتعالا بجوارِهم ، كلماتٌ ساخرةٌ خرجت من شفاه البعض منهم غيرَ مُصدقين حديث سلڤيا حتى رفع أحدهُم صوته قائلاً.

" لن يحدُث ما تقولين ، وحتى إن افترضنا المُحاولة ، أين النوافذ التي ستخرُ جين منها ، أين الباب الذي سيُفتح لكِ بينما أنت في حاجة لبصمتين "

قال الفتي بإحباطٍ صريح.

" دعُنا نكون إيجابيين ، نحنُ لدينا كُل ما سيُساعدنا في الخرُوج من هُنا ، كُل ما ينقُصنا هو أنتُم ، ثقوا بنا "

قال دايلان رافعاً صوتهُ .

" والآن من سيُساعدنا في الهروب ، تصويت "

رفع دايلان يده مُعلنا بدأ التصويت بينما بدأت الأيدي ترتفعُ ببطء حتى أصبحَ الجميعُ يملكون تصويتاً إيجابياً ، نظر دايلان لسلڤيا بفرحِ ثُم ضغط على يديها بحُب .

ارتفعت أصواتُ كُلٌ من دايلان وسلڤيا في توجيهاتِهم للمستنسخين من أجل تنفيذ الخٌطة بدون أي غلطةٍ واحدةٍ .

_

" أين انت يا لوي أجِب "

صرخ زين وهو يخطو خارج الشركة برفقةِ أماندا التي ظلت طيلة الوقت مُطأطأةً رأسها بخجل.

اتجه كلاهُما نحو السيارة للعودة وإيجادِ حلٍ لهذه المُصيبة.

صعد زين السيارة بينما أماندا وقفت خارجها تتنفس بضيقٍ في صدرها ، لم تكُن تتوقع أن هذا سيحدُث ، لم تكُن تظنُ أن كُل هذه مُجرد خُدعة.

" أماندا ،اصعدي الآن ودعي اليوم يمُر بدون جريمةٍ أُخري "

قال زين بغضبٍ في الداخل ،وضعت يدها فوق فمِها لتكتُم شهقةً خرجت من فمها بغير قصد في صُحبة دمُوعها .

خرج زين من السيارة وتوجه نحوَ أماندا ، أمسك بيدها وأشاح بها من علي فمها ثُم ضمها بقوةٍ إلى صدرِه ، تمسكت هي في ملابسه الخريفية بقوه مُسندةً رأسها على كتفه بينما عيناها تذرفُ دموُعاً مُبللةً ملابس زين .

" لا تبكِي "

قال زين بصوتِه الخشن وهو يمسحٌ على شعرها .

" ماذا حدَث لأجل دمُوعك ، لا شيء فقط خُدعنا كالُبُلهاء "

قال زين وأبعدها عن عناقه فضحكت علي كلامه .

" هل لي أن أبقى قليلاً في عناقِك "

قالت ونظرت في عينيه.

" لا بأس ولكن أخشي أن تعتادي الأمر "

قال زين ضاحكاً لتذهب أماندا إلى عناقه من جديد .

" هل تعلم "

قالت أماندا بصوتٍ مكتُوم .

" ماذا "

سأل زين.

" عناقُك هو بيتي الثاني "

صعد كُلٌ منهما السيارة وقام زين بتشغيلها ثُم انطلق بها.

" ماذا سنفعلُ ، لدينا إثنتا عشر ساعةً لنجد حلاً "

قالت أماندا.

" لا بُد وأن نجدَ حلاً "

قال زين وهو مُنشغلٌ بالقيادة ، أصدر هاتفهُ نغماتِ رنينه فأسرع زين بإلتقاطه من جيبه.

" أين أنت لوي ، لماذا لا تُجيب "

قال زين بعصبية.

" أنا في غاية السعادة زين ، لقد أطلقنا الألبوم منذُ ساعاتٍ ، الألبوم حقق مبيع أكثر من مائتي ألف نٌسخة حتى الآن ، التعليقاتُ عليه مُبهرةٌ زين "

قال لوي بسُرعة على الجانب الآخر ، نبرة صوتهُ مليئةٌ بالفرحة.

" أجل ، هذا.. رائع ، مُباركٌ لكُم "

ردَ زين مُتألماً .

" يجب أن نلتقي ، غالباً بالمٌنظمة "

اردف زين بحُزن .

" ماذا بكَ نبرةُ صوتِكَ لا تُعجِبٌني "

سأل لوي.

" أراك هُناك "

أغلق زين الهاتف وركزَ على طرِيقه بينما لم تجرؤ أماندا بسؤالِه عما يحدُث معهُ ، فقط استشعرَت حُزنَهُ لذلك فضلَت الصمت.

_

أخرجت ذلك الجهاز حيثُ تمكنت من حفظِ بصماتِ زين ولوي وقامت بتمريرها على قفل المرور لفتح الباب ، هُنا كانت الفرحة في أعيُن كُلٍ منهم عندما عرفوا أنَّ حُلمهُم تحقق ، وأن ما ظنوا أنهُ مستحيلٌ كان مُمكناً .

" سنقوم بتفحُص الأحوال بالخارج ، ثُم نعطيكُم صافرةَ الإنطلاق "

قال دايلان وخرج برفقة سلڤيا ، أولُ خُطوةٍ لهُم على الأرض ، المرةُ الأولي التي تُبصر عيناهُما هذه الحدائق الخضراء وأشعة الشمس التي تٌنيرُ المكان.

" إنهُ النعيم بلا شك "

قال دايلان واحتضن يد سلڤيا بسعادةٍ .

" أجل "

قالت سلڤيا وابتسمت جانبياً .

" لقد كنتُ في إنتظار حدُوث هذا منذُ أن فتحتُ عيناي بداخل تلك المُنظمة ، حاولتُ كثيراً ولكنني لم أكن لأنجحَ بدُونِك ، لقد وقعتُ في حُبك حتماً "

قال دايلان هامساً لسلڤيا بينما هي امسكت بوجنته واقتربت لتقبيله ولكن صوت فرامل تلك السيارة جعل عينا دايلان تتسعان بخوف ، شدَّ على يدِ سلڤيا وأسرعَ راكضاً معها بعيداً .

خرج زين من السيارة بسُرعة ثُم ركضَ نحوَ باب المُنظمة.

" اللعنة عليكُما "

قال زين بغضب بينما أماندا ركضت نحوهُ بخوفٍ .

" ماذا يحدُث "

صاحت أماندا بخوف.

" لقد هرِبا "

صرخَ زين ودفع بالباب لينفتِح ، حشدٌ كبيرٌ من المُستنسخين يقفُ أمامهما في إنتظار إشارةِ الذهاب ،ولكن ليس اليوم .

" لماذا تقفون هُنا ، فليذهبْ كُلٌ منكُم ألى موقعه "

صرخ زين في وجوههم لينتشر كُلٌ منهُم بناحيةٍ خائفين .

" ماذا يحدُث زين ؟ "

كررت أماندا السؤال.

" لقد كانو على وشك الهُروب يا غبية "

أجاب زين وأمسك بمعصمِ أماندا.

" أنتِ مَن فعلتِ ذلك أليس كذلك ! ، لم تكتفِين بالمُصيبة التي أوقعتني بها ، تُريدين تدمير المُنظمة "

صرخ زين وأمسك بشعرِ أماندا ثُم جرها خلفَهُ بشدة.

" أُقسمُ أنني سأجعلكُم تندمون "

صرخ رين من جديد بينما أماندا تبكي بخوفٍ .

" اترَكني ، أنا لم أفعل شيء أُقسمُ "

قالت مُترجيةً منهُ أن يترُكها .

" زين ، ماذا تفعَل "

صاح لوي من خلفِهما وركض نحوهُ بسُرعة ، سحب أماندا من بين يدي زين ثُم لحقَ زين بنظرةٍ قاتِلة .

" هل أنتِ بخير ؟ "

همسَ لوي لأماندا ، أومأت لهُ ونهضت من الأرض ثُم نظرت لزين نظرة شفقة ، لم تتوقع منهُ أن يتهمها بشيءٍ كهذا.

" سأعود إلى غُرفتي "

قالت وابعدت يدَ لوي عن معصمها ثُم توجهت نحو غُرفتها .

توجهُ هو الآخر إلى مكتبه ثُم جلس ضاجراً يُفكرُ ، الجميع يخدعهُ ، لم يعُد يثقُ بأحدٍ حولَه ، لا بُد وأن يُفكر بحلٍ يُعيدُ المياه إلى مجراها.

طرقٌ على الباب قطعَ تفكيرَهُ نظر للوي من خلف الزُجاج ثُم نظر إلى مكتبِه بغضب ، دلف لوي الداخل ووقف أمام زين صامتاً للحظات.

" سؤالٌ واحدٌ ، لماذا أذيتَ تلك المسكينة ؟ "

سأل لوي بغضب ، رفع زين نظرهُ للوي.

" لأنها خدعتني! "

قال زين.

" ماذا حدَث بالصفقة ! "

سأل لوي مُتجاهلاً إجابة زين.

" لا شيء "

أجاب زين بِحِدةٍ .

" ماذا حدث بالصفقة ؟ "

سأل لوي مجدداً.

" خسرنا الصفقة ، إنقلب كُلُ شيءٍ على عاقبيهِ لوي ، أليس هذا ما كلُكُم رغبتُم به ."

قال زين بنبرةٍ راجفة.

" زين ، لم يضعَ أحدُهم سلاحاً في رأسك من أجل أن توافق على عقد صفقةٍ مثل هذه "

قال لوي.

" حقاً ، بدأت تُشبههم كثيراً "

قال زين.

" لا أنا لستُ أُشبهُهم ، أنا لا أُريد خداعك ، هذه الحقيقة "

قال لوي بحدة.

" أجل "

أجاب زين ساخراً ، إلتقط هاتفه من على المكتب ثُم ضغط على رقمِ سميث.

" مرحباً سميث ، أجل أنا أعلم أن المُهلة أوشكت أن تنتهي ، لذلك لقد فكرنا ونحنُ موافقُون علي التعَاقُد معك ، إلى اللقاء سميث "

_

فتح عينيه على صوتِ أحدهم يُوقظهُ ، أشعةُ الشمس تخللت عينيه فور أن فتحهما.

" ماذا هُناك "

قال بصوتِه النائم وهو يتثائب.

" سيد مالك ،الشُرطة تطلُب مُعاينةَ المكان "

--------------- END ---------------

نهاية البارت
ازيكوا ؟ 😍
وحشتوني جدا
اسفة إني بتأخر ، صراحةً معنديش مبرر بس أنا حالياً بكتب التشابتر على مراحل 😰

شكراً جدا على التفاعل وشكرا على ٥ الاف قارئ ❤❤

رأيكوا ف البارت ؟

أسئلة ؛
تتوقعوا ايه هيكون رد فعل زين ؟
أماندا هتتصرف ولا لأ ولو اتصرفت هتتصرف ازاي ؟
وجهة نظركوا عن سلڤيا ودايلان ؟
لوي هيعمل ايه ؟

النهاية قربت

سؤال ترفيهي / إيه أول رواية قريتوها للبويز ؟

و باي xx

Continue Reading

You'll Also Like

353K 14.9K 39
لم تكن نهاية قصتهم عندما إنتهي الجزء الأول من هذه الروايه بل كانت بدايه جديده لحكيات كثيره ومختلفه عن بعضها ولكن كلها بإسم واحد وهو الحب سنحي مع كل و...
10.9K 564 20
تـخيّلتـك واسـعـة القـلب بـروحٍ جــاريـة وأنتي مـنفى الحـزن وأعلى من السّارية أهديـك قلبـي وجـل مـشاعـره الـعاريـة حتّـى تمـيـل لـكِ لـغة عـظمتي الزا...
733K 34.1K 59
فرح الرواي بنت مصرية أقل ما يقال عنها أنها شقية و مجنونة تكتشف بالصدفة ان خالتها ساحرة و تنقلب حياتها رأسا عن عقب عندما تجد نفسها تنتقل إلى عالم آ...
23.5K 2.5K 31
لقد تجسدت في جسد ابن الدوق المنفي