عروس السيد كريس

noor_239 tarafından

346K 20.7K 1.7K

زواج مدبر إستطاعت جيسيكا بطلتنا أن تتفاداه لكن الظروف ستجمعها ببطلنا كريس فكيف سيتقبلان بعضهما جميله و مغروره... Daha Fazla

* التقرير *
بارت 1
بارت 2
بارت 3
بارت 4
بارت 5
بارت 6
بارت 7
بارت 8
بارت 9
بارت 10
بارت 11
بارت 12
بارت 13
بارت 14
بارت 15
بارت 16
بارت 17
بارت 18
بارت 19
بارت 20
بارت 21
بارت 22
بارت 23
بارت 24
بارت 25
بارت 26
بارت 27
بارت 28
بارت 30
بارت 31
بارت 32
بارت 33
بارت 34
بارت 35
بارت 36
بارت 37
بارت 38
بارت 39
بارت 40
بارت 41
بارت 42
بارت 43
بارت 44
بارت 45
بارت 46
بارت 47
بارت 48
بارت 49
بارت 50
بارت 51
بارت 52
بارت 53
بارت 54
بارت 55
بارت 56
بارت 57
بارت 58
بارت 59
بارت 60
بارت 61
بارت 62
بارت 63
بارت 64
بارت 65
بارت 66 و الأخير
شاركوني رأيكم
بارت خاص ♡

بارت 29

4.3K 288 7
noor_239 tarafından

كنت أتمشى معه في هدوء أيضاً ، هذا غريب لما أفضل الصمت معه ! انه يبدو لطيف لا يستحق هذا التجاهل مني لذلك خطرة ببالي فكرة ستجعله يفهم أنه يعنيني و أهتم له

" كاي أريد أن أطلب منك أمر ما "

" اطلبي ما تشائين " قالها بعينان لامعه جذابه

" ستكون الشخص الذي يسلمني لكريس في حفل الزفاف "

لا أعلم ما الذي جعلني أبتسم للفكره لكنها أعجبتني حقاً

" و لكن والدك ! ... "

" انه متوفى "

" أنا آسف "

" لا عليك كاي ، قل لي هل أنت موافق ؟ "

" هذا شرف لي ان أرافق أميرة كجيسيكا " قالها و عانقني بلطف

"شكراً لثقتك بي جيسي "

" و شكراً لموافقتك كاي "

بعد هذه الجوله مع كاي صعدت لمكتبي و حزمة أغراضي للمغادره لكن بينما أنا أقفل باب مكتبي فاجئني عناق من الخلف ، أنا أعرف هذين اليدين انه كريس

" ابتعد كريس انا مستعجله " قلت ذلك لإغاظته

" مستعجله ! لماذا ؟ " قالها بتساؤل

يعجبني عندما يكون شكله كالأبله ، لكنه ما زال يعانقني بقوه

" كريس لا أستطيع التنفس ، ابتعد "

" هههه لن أبتعد " قالها و هو يقترب من وجهي

" هذا مشين ، نحن في العمل "

لم يستمع لي و ما زال يبتسم بخبث و هو ينظر لشفاهي ، أنا أعلم أنه يخطط لتقبيلي لكن ليس هنا يبدو أنه تناول مشروب ما لفعل ذلك

" كاي سيكون المسؤول عن تسليمي لك في الزفاف "

هذه الكلمات كانت كفيله بإبتعاده عني و النظر بدهشه

" و أخيراً أفلتني ، آه عظامي تكسرت من عناقك "

" هل ما قلته صحيح ؟ " سألني و هو ما زال ينظر لي بدهشه

" نعم ، انا من طلبت منه لك "

" تبااا لما طلبتي منه ؟ "

" لا أستطيع تفسير ما فعلت ، طلبت فقط " قلتها وانا أنظر للأرض يا ترى هل أخطئت ؟

" ماذا سنقول للوهان و سوهو إنهم من أعز أصدقائي و شرف هذا يجب ان يكون لهم "

" أووه انا لم أفكر هكذا كريس "

" أووه يجب ان تفكري اذن " تكلم بسخريه

" توقف عن السخريه ان لوهان و سوهو متفهمان "

" كاي ؟ لما هو جيسيكا ؟ " قال كلماته و هو يضع يديه على الحائط من الجانبين و أنا تم حصري بينهما

" توقف عن هذه الأعمال الطفوليه كريس " توترت من تصرفه و من نظرات عينيه المعاتبه لي

" هل هو تعويض له ؟ " سألني مجدداً

" تعويض ! تعويض ماذا ؟ "

" تعويض عن فقدانك " قالها بتحاذق و هو مازال على وضعيته هذه التي بدأت تزعجني حقاً

" هل أنت جاد كريس ! هذا سيكون تعذيب و ليس تعويض فهو سيسلمني لك ألا تجد هذا مدمر له "

" سأحاول أن أتقبل هذه الإجابه "

" تتقبلها ! على الأقل سأريحك من التعرض للإحراج " قلتها بفخر و انا للآن لا أعلم لماذا أكذب على كريس و لا أقول الحقيقه

" الإحراج ؟ من ماذا ؟ "

" الإحراج الذي ستتعرض له عند الاختيار بين سوهو و لوهان فإذا اخترت احدهما سيصاب الآخر بخيبة الأمل أليس كذلك ؟ " قلتها و انا في عقلي أضحك على أفكاري الساذجه و كيف تجرئت على اختراع كذبه سريعه كهذه

لم يقل شيئا سوى انه وضع جبينه على جبيني و بقي هكذا لدقائق

" كريس أجبني لما انت هادئ هكذا "

" لست هادئ عزيزتي لكن كلامك ... " و لم يكمل

" ما به كلامي ؟ " قلتها بتوتر

" لا تأبهي فقط عانقيني فمهما حصل فبالنهاية أنتي لي أليس كذلك ؟ "

" نعم هو كذلك " اجبته و انا أعطيه عناق دافئ و انا اتخلص من تلك الوضعيه التي كان يحاصرني بها

" هل كنتي متضايقه من تلك الوضعيه " سألني بينما هو على عناقي

" لا ... " اجبته و قد انتابني الخوف قليلاً لابد انه كان يقرأ افكاري ليعلم اني كنت متضايقه

" اذن سيكون عقابك هكذا في كل مره أغضب منكي لكن هذه المره كنت متساهل هه "

يغضب مني ؟؟ آه يا إلهي كم هو أبله يخطط للأمور المنحرفه فقط

" قلت لا لم أكن متضايقه ، كيف ستعاقبني و أجبتك بلا "

" نفيك للأمر يعني تأكيدك له يا جميله "

" أبله "

" أبله بحبك " قالها و هو يلحق بي بينما انا سبقته للنزول على تلك السلالم

# كريس

لا أعلم للآن سبب اختيارها للمغفل كاي لكني لن أتشاجر معها و سأغلق الموضوع لأني احترم رأيها

صحبتها معي في سيارتي لمنزلها و هناك أصرت علي ان أشاركها ووالدتها طعام الغداء ، لأكن صادق فهذا عرض مغري لأني سأقضي معها وقت اضافي و هذا يروقني

" أهلاً بالوسيم في منزلنا " قالتها هيجين والدة جيسيكا بينما هي تفتح لنا الباب و تبتسم بلطف

" أهلاً أمي ، كيف حالك ؟ " قلتها لوالدتها و قبلت جبينها

" أوه من الآن تناديها أمي " قالتها جيسيكا و هي تتمايل بينما تمسك يدي لندخل المنزل سوياً

" أوه أهلاً بالعاشقان ، لما تأخرتما ها ! " قالها لوهان و هو ينظر لنا من وراء ستارة المطبخ ذات الخرز ، لكن هو يرتدي مريول ( أقصد بها مأزرة مطبخ ) وردية اللون ! هههه يا إلهي

" هييي ما بك تنظر لي هكذا ! " تسائل هذا الأحمق و هو يبدو كالفتيات

.........................................

Okumaya devam et

Bunları da Beğeneceksin

452K 10.5K 15
تخيل أنك تستيقظ بعد غيبوبة استمرت خمسة أشهر لكنك فقدت جميع ذكرياتك تجد ناس حولك يخبروك أنهم عائلتك تنظر لتلك الفتاة التي تبدو بريئة لكن المخفي أعظم...
10.3K 546 46
^هدفها تصليت الضؤ عَلَى بَعْضِ المَشَاكِلِ وَ مُحَاوَلَةِ حَلِّهَا... ^ "اقرأي لِي ِالقرآنَ" طَلَبٌ هُوَ هَارِي سْتَايْلْز "أَحَقَّا تُرِيدُ هَذَا لِ...
2.1M 47.4K 15
أن تُسَجن في عُمرِ الزُهور وِسط أسوارٍ كوَّنها حُبّ مُتمّلك مَنع عَنها الحَياة ..! صَبيَّة في مُقتبلِ العُمر تُطارَد مِن قِبل أقرَبُ الناس اليها أن ت...
627K 4.5K 26
رواية عشق على حد السيف بقلم // زينب مصطفى