بارت 66 و الأخير

5.2K 296 106
                                    

💙💙💙💙💙💙

Oops! This image does not follow our content guidelines. To continue publishing, please remove it or upload a different image.

💙💙💙💙💙💙

مرحبا بنات ... آسف عالتأخير المتكرر بس مو بإيدي والله لأنه الدوام تاعبني
هذي الفتره عندي عطله لذلك إستغليتها و أنهيت الروايه

كثير استمتعت بكتابة رواية عروس السيد كريس و تمنيت هالأبطال يرتبطوا من جد بالواقع 💕

شكراً لمتابعتكم و صبركم علي بالتنزيل و تقدير ظروفي ، شكراً لكل بنوته علقت عشان تشجعني أو عملت تصويت يحسسني أنه الروايه ليها قيمه و لازم أكمل كتابتها 😢😘

استمتعوا بقراءة البارت الأخير حبيباتي و شاركوني عجبتكم النهايه أو لا ؟

....................

" إنهما والدانا " قلتها بإندفاع و أنا أترقب التغير الذي سيحدث على ملامح وجهه بقلق

" لم يدم إخفائكم للأمر كثيراً فالبارحه على متن السفينه التي إحتفلنا بعيد زواجنا على متنها سابقاً شاهدت والدي و والدتك في موعد "

" كيف علمت أنهما في موعد ؟! "

" لسوء حظهما فقد طلب والدي كعكه ليحتفلا بمرور شهران على مواعدتهم ، لم أتمالك أعصابي عندها لكني تجنبت من الظهور لأشهد ما سيحصل بعدها ، رأيت والدي ينظر لوالدتك بنظرات رومانسيه لم أره ينظر هكذا لإمرأه يوماً ، إنه يحبها " ابتسم عند كلمته الأخيره و هذا بعث السعاده في قلبي بشكل ما

" الأب و ابنه وقعا في الحب " قلتها ممازحه

" أبي وقع في الحب أما أنا فوضعي مختلف "

" هه و كيف ذلك ؟ "

" لم أقع في الحب بل غرقت به هههه "

" ليس مضحكاً "

" بل هو مضحك "

" لااااا "

" نعم "

.............

في الأيام التاليه بدأ كريس يتقبل فكرة علاقة والدانا و هذا ما جعله أقرب لوالده برأيي

بالنسبه للاي المسكين الذي إلتصقت به تايون كالعلكه فعلاقته بكريس جيده إلى درجه ما ، يتحدثان قليلاً و هذا تطور ملحوظ ، إن فكرة تواجد لاي معنا في المنزل ساعدت على تقريبهما

 عروس السيد كريس Where stories live. Discover now