The Cloned | المُستنسِخ

By MarWatt1

16.4K 1.1K 610

وضعتُ ثقتي بأشخاصٍ هم ليسوا سوى نُسخٍ مُتشابهة بنيتُ مُستقبلي بيدي ودمرتُه بخطيئتي لم يكُن علي أن اثق بها... More

المُقدمَّة
O n e
T w o
T h r e e
F o u r
F i v e
S i x
S e v e n
N i n e
T e n
N o t e
E l e v e n
T w e l v e
T h i r t e e n
» Ramadan Karem «
F o u r t e e n
Note
F i f t e e n
S i x t e e n
S e v e n t e e n
E i g h t e e n
N i n e t e e n
T w e n t y
Twenty One
Twenty Two
Twenty three
Twenty Four
Twenty Five
Twenty Six
Twenty Seven
Twenty Eight

E i g h t

532 44 29
By MarWatt1

الشيء الوحيد الذي يستطيع تغيير مزاجي هو الواتباد جدياً ..
شكراً علي الألف قاريء :")))

***

' ﺍﻹﺳﺘﻨﺴﺎﺥ ﺍﻟﺒﺸﺮﻱ ؛ ﻫﻮ ﺻﻨﻊ ﻧﺴﺨﺔ ﻣﻄﺎﺑﻘﺔ ﻭﺭﺍﺛﻴﺎً ﻟﻺﻧﺴﺎﻥ ﻭﻳﺴﺘﺨﺪﻡ ﻫﺬﺍ ﺍﻟﻤﺼﻄﻠﺢ ﻋﺎﺩﺓً ﻟﻺﺷﺎﺭﺓ ﺇﻟﻰ ﺍﻹﺳﺘﻨﺴﺎﺥ ﺍﻟﺒﺸﺮﻱ ﺍﻹﺻﻄﻨﺎﻋﻲ ﻭ ﻫﻮ ﺇﺳﺘﻨﺴﺎﺥ ﺧﻼﻳﺎ ﻭ ﺃﻧﺴﺠﺔ ﺑﺸﺮﻳﺔ , ﻓﻬﻮ ﻻ ﻳﺸﻴﺮ ﺇﻟﻰ ﺍﻟﺘﻮﺍﺋﻢ ﺍﻟﻤﺘﻄﺎﺑﻘﺔ ﻭ ﺍﻟﺘﻲ ﺗﻌﺘﺒﺮ ﻭﺳﻴﻠﺔ ﺷﺎﺋﻌﺔ ﻹﻧﺘﺎﺝ ﻧﺴﺦ ﺑﺸﺮﻳﺔ . '

المصدر ؛ ويكيبيديا.

_

ألقى بجريدتِه وسطَ اكوام الورق على مكتبه بعدما انتهي من قراءَة ذلك العنوان الذي تصدر الصُحف لأيامٍ مُتتالية .

الجميع يُحلل ، الجميع يعتقد ، لم يترُك احداً القصةَ وشأنها ، أحاديثُه مع لوي باتت منعدمة مؤخراً وكٌل الامور توقفت لفترة سواء عملهُ بالألبوم أو بالمُنظمة ، عقلهُ مشوشٌ ولم يتقبل بعدُ فكرةَ الإهانة ، إنها العقبة الاولى فقط .

طُرق على بابه بينما هو شاحبُ الوجهِ لعدم اخذه كفايتهُ من النومِ ، أذن بالدخول وتفاجئ بها أمامهُ تدخُل مُهندمةً ملابسها ذاتَ اللونِ الزيتوني .

" ماذا كيمبرلي "

تمتم مُضيقاً عيناه وهو يشدُ أسنانَهُ بعضَاً على بعضٍ ، الكثيرُون باتوا يختارون أكثر الأوقات تعقيداً أليس كذلك ؟

" كيم "

صححت مشيرةً بسبابتِها بصوتِها الناعم ثُم جلست بتدلُل على أحد المقاعد ووضعتْ ساقاً على أُخرى .

" ماللذي جاء بكِ إلى هُنا ، هل تُريدين منِي أن أُفضح ! "

عقد حاجبيه رافعاً من صوتِه بينما هي ابتسمت جانبياً .

" أردتُ مَدحك على ذكائِك الفائِق "

أدار عينيه عندما فهِم أنها ستبدأ بالسُخرية .

" هل هذا ما قد جِئتِ لأَجلِه ! "

ابتسم بالمقابل ابتسامتهُ الإستفزازية بينما هي صمتت لوهلة بينما وقفت من مكانِها وهي تقوم بإعادة خُصلات شعرِها المُلونة للوراء .

" في الواقع عليك إعادةُ دراسةِ الأمر ، أعني لم يكُن عليك وضعُ ثقتك بلُوي "

قالت وابتسمت ثُم سارت تجاهَهُ رافعةً حاحبيها .

" لوي لم يُخيب ثقتي يوماً ، الجميع يعلم أنهُ لم يفعُل ولن يفعُل "

أجاب زين وابتسم بالمقابل ، هُناك ألفُ سؤالٍ يدورُ بذهنه وألفُ احتمال ، هل أرسل أحد كيمبرلي للتهديد الإبتزازِ أم أنهَا فقطْ تتسَلى .

" لم يُعجبنِ موقفُك بالجرائد ، لم يكُن عليك فِعل ذلك أبداً "

قالت وأخرجت تنهيدةً بعدها .

" هذا ليس من شأنك "

قال بهدوءٍ و ضغطَ بأنامله على كف يده بقوه لتتحول للون الأبيض .

" هدِء أعصابك زين "

قالت وسخرَت وهي تنتقل بنظرها نحو يده التي يكبُت غضبهُ بِها.

" أنتِ لستِ هُنا لتعليمِ كيفية التصرُّف على أهوائك "

صرخَ بغضب وأمسك بمعصمها ضاغطاً عليه بقبضتِه بينما هي تُحاول شدَ يدها .

" تماديتي كيمبرلي "

صاح مجدداً وتركَ يدها وشأنها لتنظُر لهُ كيم حاقدةً .

" لقد جُننت حتماً "

صاحت بغضبٍ وهي تلتفت لتخرُج من مكتبِه وتدفع ذلك الباب وراءها.

" أساساً لا تأتين لِهُنا من جديد "

صاح هو من خلف الزُجاج مُتمنياً أن يمضِي اليومُ دون عقباتٍ أُخري .

***

استمعت لنبرة صوتِها التي تترددُ كُلمَا نطقَت بكلمةٍ ما في ذهنها ، هي لم تُحرك فمها حتى فقط يتحول كُل ما يدورُ بعقلِها إلى صيغٍ تترددُ من حولَها كالصَدى تماماً .

مكانٌ مُظلمٌ ضيَّق للغايَة ، حوائطٌ صلبة من المَعدن ، هدوءُ يلفُ المكان دون أنها تُحاول تشتيت أفكارها حتى لا يتردد ذلك الصوتُ من حولِها من جديد ، لا هذا ليسَ حُلماً فهُو استمر لوقت طويل ، دقائق ، ساعات ، رُبما أيام هي لا تدري .

شدت على ذلك الجُرح بمعدتها والذي قد بدأ بالنزيف ، وعيُها على وشك أن يُفقَد ، عيناها مُغلقتان تواجهُ حرباً لتفتحهما ، أذُناها تلتقطُ ما تسمع بصعوبة.

" هل أنا بالجحيم "

تردد ذلك الصوت من جوارها ، وضعت يدها على رأسها وهي تبكي بصمتٍ ، لا تدري من وضعها هُنا ولما هي بهذا الوضع ما هذا المكان الذي تجلس بهِ وماذا ستفعل بذلك الجُرح الذي رطَّب ملابسها دماً .

شعرت بصوتٍ ما بجوارها ودخول بعض النَّسمات بينما هي تُحارب لتفتَح عيناها لترَى ما يجري حولها ، فتحت جفنها بالشيءِ الذي لا يُرى به ولاحظَت شخصاً يقف أمامها.

" ياللهول "

لا هي لم تُفكر بذلك ، فقط صوتٌ رجولي مُميزٌ تخلل أُذنها ، شعرت بيدان تحتضنان جسدها وبحركةٍ ما حَولها لتعلم أن أحداً ما حملها خارج ذلك المكان الذي ارتعبت منهُ .

فتحت عيناها بألم عندما رفع أحدُهم التيشيرت خاصتهَا لتشعُر بلمسات على ذلك الجُرح ، كان يجلسُ أمامها بينما هي مُمدَدة على فراشٍ ما بينما هي نظرَت لهُ بتشوُش ، شعرُه تغيَر لقصةٍ أُخري تحملُ ألوانَ الأسوَد والأبيَض وما بينهُما ، يداهُ تُحكمُ على ذلك القُطن الأبيض الذي يقُوم بتمريرهُ علي جُرحها .

هي فقط تشعُر بالغثيان ، لا تعلَم لمَ وضعَها هُنا وهو حتماً يعلمُ أنها مجرُوحةٌ ، تضاربَت الأفكار بذِهنها وهي تتمني أن تمتلك قوةً تلتلكُمهُ في مُنتصف وجهِه وتُخبرهُ كم تشعُر بالألم .

تنهَّد هو لأفكارهَا السَلبية و قرر الصمت بينما يقوم بتعقيم جُرحها قبل أن يتلوَّث .

" أماندا "

نطق بإسمها وتحمحَم بينما هي أغلقت عيناها مُتأكدةً من أنهُ لم يرَها ، هي حتى مُتعبة لإجابتِه ، قررَت تركِه يتحدَث مع جحيمِه وفضلت أن تعيش بعالمها الذهني .

" أعلمُ أنكِ مُستيقِظَة "

قال وصغط بما بيدِه بغضبٍ على جُرحها لتجفل هي مُتأوهةً بألمٍ .

" لستِ مُضطرَّة للحديث فقط أجيبيني ما يدورُ بذهنِك "

قال بينما هي شدت على اجفانها لا تُريدُ طاعتهُ لكنها حتماً تعلمُ أن عقلهَا فُتح لهٌ منذُ أن عرِفها.

" بماذا شعرتي بالداخل ؟ "

قال قاصداً ذلك الجهاز بينما هي لم تستطع منع أفكارِها ، أحاسِيسُها كانت مُضطربة بالداخل ، شعُور الألم ، شعُورٌ بأسلاكٍ تضغطٌ على رأسِها ، شعُورٌ وكأَنَّما شيءٌ ما يستنزِفُ كُل طاقَتِها والكثيرُ الكثير ، صوتُها الذي كان يتردد بجوارها كُلما فكرت بشيءٍ ، لقد كانت بمَوقفٍ لا تُحسد علَيه أبدَاً .

" أعلمُ أنهُ كان صعباً ، لكن هذا أصبَح عملُك . "

نظرَت لهُ بصدمةٍ مُتسائلةً في ذهنها إن كان يقول الحقيقة ، نهضَ هو من مكانِه خارجَ المكان.

" لا تترُكني هُنا "

تحدَثت بضعفٍ وهي تشعُر بالألم يتضاعف برأسِها ، كُل إنشٍ بجسدِها يؤلمُها تشعُر وكأن سيارةً دهست عظامَها بل وأسوء ولكن صوتَها لم يكُن مسموعاً بالمرة ، هي لا تعلم مالسبب وراءَ حُبهِ في تركها وحيدةً تُعاني ألماً يكادُ يقتلُها .

حركت قدمها التي تشعُر وكأنها شٌلت ثُم أخفضتها على الأرضية لتشعُر بألمٍ مُضاعَف ، هي فقط تُريدُ معرفة السبب في وجودها بذلك المكان وكيفية وصولها هُناك ولماذا تشعُر بكُل ذلك الألم يتَضاعف بجسَدها .

استندت على الحَائِط بفُتور ودعست على الأرضيه ببُطءٍ مُتجهةً نحو المخرج فهي لن تحتمل المكوث في هذا المَكان لوقتٍ أطول ، هي لن تحتمل ان تُهان لهذِه الدرجة .

أغمضت عينيها تتنفَسُ الصُعداء ومن ثم فتحتها من جديدٍ وهي تدعُو الصبرَ من الإله ، شعرت بأحدهم يركُض مُقترباً لكن لم تجرؤ على رفع عيناها التعيسَتان لتَرى من .

" هَل أنتِ بخير ؟ "

حركت رأسها بضعفِ فَور سماعها الصَوت ومُلامسة ذلك الشخص لذراعِها في آنٍ واحد ، رفعَت عيناها لتُقابل عينان زرقاوتان لطالما حلُمت رؤيتها على الطبيعة ، عيوُنُ المُحيط ، هكذا أسمتهَا ، تأملت عيناهُ بِشرودٍ مُتناسيةً ألمها بينما هو نظر بعيناها مُرغماً لعدَمِ إحراجِها .

ابعدَت عيناها عن طريقِ عيناه وعادت للخلف خطْوة .

" أنا آسفة "

قالت بنبرتِها الضعيفة وتحمحَمت لتُبرز صوتها أكثر .

" تبدين مُرهقةً ، لا بأس رُبما لأنهَا مرتُك الأولى "

قال واسندها مُحيطاً كتفها بذراعِه ثُم أجلسها على مقعدٍ ووقفَ بجوارها بينما هي كادت تبكي لقوله 'مرتُك الاولى ' لأن هذا حتماً يعني أن هُناك مرةٌ ثانية وثالثةٌ رُبما ، التزمت الصمت لعدم قُدرتها على الحديث وأغمضت عيناها .

" أنا لوي "

قال لتبتسم هي مُخفضةً وجهها بحسرة ، ألافُ الأسئلة تطرُح نفسها بذهنِ أماندا لتُزيدها ألماً فوق ألمٍ .

" آسفٌ لما تعيشين ، لكنَّكِ ستعتادين الأمر ، أعنِي .. نحنُ نحتاجُك "

قال لتمليء عيناها دموعاً ، فيمَ يحتاجونهَا فهي كالبقية كما تزعَمُ ، هذا يُدمرُها نفسياً وعاطفياً .

" دعيني أقودُك نحو غُرفتك "

لم تُجبه فقط سارت بمُساعداته نحو غُرفتها واستلقت على الفراش بتعبٍ جسدي وذهني ، رُبما ألمُ الذهن أكبر بمراحِلٍ من ألمِ البدن لكن الفرق بين من يٌقدر تلك الآلام ، أفكارُها كُلُ يومٍ تزدادُ تداخُلاً لتُضاعف من ألامِها.

تعلمون ، أحيانا يتمني الإنسان لو كانت حيَاتُه كذبة ، أو مزحة صغيرة قد تمُر ، أحياناً يشعُر البشر بألآمٍ وهمية هي ليسَت سوى تهيُئات وأفكارٍ سلبيةٍ مشوشة رُبما إذا نظرنَا لجانبِها الإيجابي قد نُلاحظ الكثير من المنافع التي تطغي على السلبيات .

***

" استَمع إليّ ، تلك المسكينة يجبُ أن تدعها وشأنها "

جلسَ أمامَه على المقعد بينما الآخر لم يرفع نظرهُ من فوق ورقتِه التي يدون بها كلماته .

" هذا ليس من شأنك "

قال بحدةٍ ورفع نظرَه عن أوراقِه وهو يقوم بخَلعِ نظاراتِه ببرودٍ .

" هي بالكادِ على قيدِ الحياةِ "

قال مُدققاً بحدة هو آلاخر ليبتسم زين بإستفزاز .

" أنا من أُقرر "

قال زين وشبك أصابعهُ ثُم وضعها أسفل ذقنِه ، قهقه لوي وأدار عينيه مُسثقلاً حديثَه.

" نحنُ شُركاء "

قال بهدوءٍ وغضبٍ داخلي .

" تقصِد ُأنتَ وفرقتُك الحمقاء شُركاء "

صحح زين مما أثار غضب لوي الذي كان يحاول كبحُه منذُ بدءِ حَدِيثِهم .

" لا تنسَ أنك كُنت واحداً منهَا يوماً ما "

صاح لوي بصوتٍ عالٍ كطريقة لإستفزازِه .

" لقد أتت كيمبرلي "

أضاف زين مُغيراً مجرى الحديث .

" ماذا ! "

سأل لوي بسُرعة.

" عليكَ الإبتعادَ عن الأجواءِ لفترةٍ "

قال زين.

" هل أصبَحت خائفاً من كيمبرلي  ؟ "

سخرَ ضاحكاً بإستفزازٍ.

" أنا أهتمُ لمصلحتنا لا أكثر "

تمتم بغضبٍ .

" مصلحتنا ، وهوو تمهل تقصِد مصلحتُك "

سخرَ لوي من جديد .

" عاهر . "

تمتم زين وضرب بيده على المكتَب وتجاهلهُ لوي متفادياً الشجار معهُ .

" أيُّ الأجهزة تمت تجرُبتها على أماندا ؟ "

سأل لوي وحرك يدهُ نحو شعرِه يُرتبُ خُصلاتِه .

" المُستنزف "

أجاب زين بعدمَا تنهَّد غاضباً .

" ما النتائج ؟ "

سأل .

" أظنُنا نحتاجُ الحد من إستنزاف الطاقة وتزويِد إستنزاف الأفكار "

قال زين وهز لوي رأسهُ غير موافقاً حديثه .

" لا أُوافقُك الرأي ، رُبما الزيادة من استنزاف الطاقة النووية حالياً لزيادة مُعدلات عمل الاجهزة وبالتالي زيادة عددِ المُستنسخين وهكذا نُزود من استنزاف الطاقة الفكرية فيما بعد "

قال لوي وهو يَخطٌ بإحدى الأقلام على ورقةِ ما .

" ماذا إذا قُمنا بتجميعِ الأفكار أولاً والحصول على الطاقة النوويةِ عن طريقِ الأفكار الجديدة ، ألن يُسهل ذلك من الحصول علي المزيد من الطاقة الفكرية من اجل المزيد من التكنولوجيا "

تحدث زين بالمُقابل مُجادلاً .

" أنت تعلَم مدَى صعُبة الحُصولِ على الطاقة الفكرية الكافية "

تذمرَ لوي وهو يُحرك القلم يميناً ويساراً ولم يُجبهُ زين 

" لقد تعبتُ ، فلتفعَل ما يحلو لك "

نهض من مكانِه خارجاً تاركاً الآخر يُفكرُ في أحاديثُهم الحادة التي لم تُفيد ، رُبما إضافة لوي بأن الطاقة النووية تأتي في الأولوية أفضلُ من وجهةِ نظر زين ولكن حتى إن لم تُوجَد وجهةُ نظرٍ فهُناك كِبرياء .

----------- END -------------

نهاية التشابتر ❤❤
بعتذر ع التأخير و عشان قصير ..  بس ريلي مكانش ليا نفس اكتب اخر فترة :)
شكراً على ألف ريدر مع ان التفاعل مش عاجبني بردو 😂😪

رأيكوا ف التشابتر ؟
توقعاتكو للاحداث ؟
اي اسئلة اتفضلوا..

وشكراً ❤

Continue Reading

You'll Also Like

16.7K 1.7K 26
لقد تجسدت في جسد ابن الدوق المنفي
56.7K 2.8K 40
..."هجِينة ، إبنة سآحر وجنّية ..يتنآفس أمرآء الجآن على كسب حبّها .. فيقع إختيار قلبها على أحدهم !!!، ثم تقوم حرب من أجلها°.." .. الكآتبة .. ~سونيا_رش...
1.1M 38K 39
( تحت التعديل ) أقوم بتعديل بعض المشاهد هو الالفا الملك حاكم عالم المستذئبين وحاكم مصاصي الدماء وهو هجين رباعي مستذئب وعنقاء ومصاصي دماء وساحر لا تع...
2M 27.8K 36
مهما على غرور الرجل لن يركع الا لكبرياء المرأة و مهما بلغ كبرياء المرأة علوا لن يكسره سوى حب الرجل هما كانار و الماء كا الابيض و الاسود لكنهما يشتر...