ميساء تعشات هي و ابتسام فجو هادئ مرة مرة كيهضرو و حتى ميساء مفيهاش لي يهضر بقاو حتى كملو و ناضت ابتسام عينيها كيتسدو بنعاس: يلاه الحب تصبحي على خير .
ميساء: و نتي من أهلو .
ابتسام: بغيتي شي حاجة اجي لعندي صافي احبي.
ميساء حركات راسها بالإيجاب: متخافيش ازين .
خرجات ابتسام متوجهة لبيتها لي جاي ملاسق مع بيت ميساء، على ذكر ميساء لي كانت ناضت قاصدة الحمام باش تغسل يديها دخلات و تقابلات مع المراية كتشوف راسها و فالكدمات الباهتين لي على وجها و نزلات عويناتها الخضرين لسميتو الموشومة على عنقها بإبداع،طولات فيها شوفة لمدة وهي كارهة تشوف فيها كتحس براسها موسخة وهي سميتو فوق جلدها مكرهاتش تشد الموس و تقلع ديك البلاصة ولكن لا حياة لمن تنادي.
ساطت بخيبة و نزلات عينيها لاڤابو مخدماه كتغسل يديها فالأخير سداتو و مسحات يديها فالفوطة و خرجات من الحمام متوجهة لدريسينك لي فيه شي حوايج شراتهم ليها سمية وغير بزربة يعني غير باش تعدي، لقات واحد البيجامة تما بياسة وحدة كتجي فوق ركبة لاسقة عليها فالكحل، حيدات الكيطمة لي كانت لابسة بقات بدوبياس غوز لبسات فوق منهم البيجامة و خرجات لقات فوق الكوافوز واحد المشطة مشطات بيها شعرها و خلاتو مطلوق على راحتو طويل و زعر ، توجهات السرير كتستعد باش تنعس من مورا ما طفات الضواو و غمضات عويناتها الخضرين منتاقلة لعالم الأحلام.
............................
دخلات لبيتها وهي عينيها نايمين قراب يتسدو بالنعاس ولكن كيف شافتو كالس فوق الفوطوي مقابل مع الباب حلات عينيها بصدمة و سدات الباب من موراها بسرعة و نطقات بخوف: ويلي شنو كدير هنا.
طه ناض لعندها بخطوات موزونة حتى تقابل معاها و هز يديه الصخمة مرجع بيها الكصيصة ديالها ورا ودنيها و نطق بصوتو المدعدع الخاتر: توحشتك وجيت نشوفك (جرها من خصرها حتى تلاسقات معاه هازا فيه راسها مخرجة عينيها بصدمة) ماشي من حقي اممم
ابتسام برتباك و خجل: طلقني و خرج عافاك
طه حط ابهامو على شنايفها: شوووت خليني ممعصبش راه غتبقاش تكولي ليا هاد خرج غنتعصب و غنقودو سوايع انا وياك وا خلينا زوينين
ابتسام بدون قصد نزلات عينيها لشفايفو ملي كان كيهضر لي كانو ورديين و لونهم ولا غامق شوية بشراب و الكارو و بحركتها خلات الحرارة طلع معاه و جرها من خلف راسها داخل معاها فقبلة فرنسية جاااامحة مدخل شنايفها بزوج ففمو متلدد بمذاقهم نادر بنسبة ليه لي كيسكرو بلا شراب، هي كانت مغمضة عينيها واخا ممتجاوباش معاه ولكن فنفس الوقت مرافضاش حسات فحال الا بنجها، نزل يديه الكبيرة من خصرها لمؤخرتها المبومبية الرطبة كيعبز فيها عاجباه رطوبيتها و طراوتها ، ابتسام كيف حسات بيدو على مؤخرتها قفزات بين يديه و بعدات شفايفها على شفايفو كتنهج صدرها كيطلع و ينزل بعنف وهي كتشوف فيه بعويناتها العسليين بطريقة مغرية و حنيكاتها حووومر... اما هو سخونية طلعات معاه تيشورت ديالو لصق عليه الشي لي خلاه يرجع لور محيدو لايحو فالأرض وهو ممبعدش عينيه من عليها هي لي ريوكها سالو من صدرو العريض لي عليه وشمة كبيرة على شكل عنكبوت و عضلات بطنو السداسية كيبان فقمة الرجولة و الوسامة.
طه فيقها من سهوتها ملي هزها بين يديه حتى قفزات و ضورات يديه على رقبتو و رجليها على خصرو خايفة لا طيح و نطقات بصوت خافت: نتا شنو كدير .
طه عينيه حمرين نطق بصوتو المعتاد: تا انا معرفتش شنو كندير لي عارف هو انني باغيك.
و رجع مقرب لشفايفها مدخلهم كاملين وسط فمو كيمص فيهم جاوه رطبين و زوينين فحال حبات الكرز وهي الأخرى كانت متجاوبة معاه كتحرك شنايفها بشوية وهي معارفاش شنو خصها دير طبعا هادشي عادي و كيدل على قلة خبرتها ، توجه بيها السرير بدون ميفصل القبلة و حطها جاي فوق منها وهو مكالي بيديه باش ميلوحش عليها تقلو، نزل من فمها لعنقها كيمص و كيبوس فيه بحترافية وهو مكيطلق لبلاصة حتى كيخلي عليها طابع ملكيتو، طلع كيمص من عنقها حتى لجليدة ديال ودنيها عضها منها بشوية حتى جمعات عنقها وهي فيها تبوريشة، يلاه نزل يديه بغا يحيد ليها طريكو وهي تحس براسها فحالا تسرفقات فحالا كانت فشي حلم و فاقت الشي لي خلاها تنطق برفض قاطع
ابتسام: لا عافاك حبس مبغيتش هاكا.
طه شاف فعينيها مزيان و باسها فراسها قبلة مطولة و نطق كيشوف فعينيها بهيام: مغنبزز عليك حتى حاجة اعمري على خاطرك .
و ناض من فوق منها صدرو كيطلع و ينزل مولاي سلطان مطلع العلام لحمو كيفور كيحس براسو غيطرطق توجه الباب حلو خرج و خبطو بجهد حتى قفزات هي لي كانت متبعة ليه العين وهي كتفرك يديها بتوثر للحضة ضحكات بخجل وهي كتركل فحال الحمقة...
.................................
كانت ناعسة ببراءة وهي جامعة فمها فحال دراري صغار كتصدر صوت خفيييف دليل على تنفسها المنتضم للحضة حسات بالبرد كيطير شعرها و جسمها قشعر بالبرد حلات عويناتها بتثاقل هازا عينيها تجاه البالكون و كيف شافتو محلول و الخميات كيطيرو بالبرد عقدات حجبانها بتعجب حيت هي متأكدة بلي كان مسدود قبل متنعس نفضات افكارها و حيدات الغطا واقفة على صبيعات رجليها متوجهة تجاه البالكون بخطوات انثوية ساداه ويلاه غضور دم كيبرد فعروقها وهي كتشوفو كالس مقابل معاها شاد قرعة ديال الشراب فيديه كيشرب منها مرة مرة و عينيه فحال جمر متحركوش من عليها نهائيا، بلعات ريقها لي نشف وهي كتسمع قلبها لي كيضرب بعنف كتسمع دقاتو فودنيها، رجعات شعرها مور ودنيها و بدون سابق انذار مشات كتجري اتجاه الباب و بخفة منو حكمها من خصرها بيد و اليد الاخرى هاز بيها القرعة ديال الشراب ممفرطش فيها.
نطق قريب من وجها بصوتو المبحوح لمميز:فين باغا تهربي امممم، مني (خشا راسو فعنقها نيشان فوق الوشمة كيستنشق عبقها الطفولي بهوس ناطق بهدوء) من حبيبك الكمرة ديالي
ميساء كترعد بين يديه كتحس براسها مشمأزة منو و نطقات بحدة: بعد مني و سير فحالك دابا
غالي ميل فيها راسو فحال شي مختل و نطق وهو محافض على نفس الهدوء: من ايمتا ونتي كتنقزي سطر و كتهضري معايا هاكا
ميساء بدون تردد : من نهار قتلتي ولدك
غالي هز ديك القرعة تال السماء و خبطها مع الأرض حتى تشتات و ولات فراتت و حتى ميساء قفزات مبعدة عليه بخوف وهو ولا فحال شي وحش حجمو تضاعف و عروقو برزو و نطق بحدة و نبرة مخيفة: علاش خاصك كل مرة تفكري زامل بويا بهادشي علاش
ميساء كترجع بلور و نطقات موجهة ليه كلامها بإصرار: بغيت طلاقي طلقني .
غالي شاف فيها شحال كيطلعها و ينزلها قبل ميطلقها بضحكة عالية ترددات فالبيت كامل كيضحك من نيتو حتى عينيه دمعو للحضة جمعها فحالا عمرو كان كيضحك و نطق بحدة: مسمعتش مزيان ! كيفاش طلاقك واش عارفة راسك شكاتقودي دابا ولا لا
ميساء حركات راسها بالإيجاب: اه عارفة طلقني و عطيني تيساع خليني نعيش حياتي.
غالي تقدم بخطوات كبيرة حتى وصل لعندها شادها من قرفادتها بعنف: مكين لا طلاق لا تا قلوة و حياتك غتعيشيها الى كنت فيها الى مكنتش مغتعيشيش زامل بوها حيت نتي كلك ديالي معندكش لحق فراسك دخلي هادشي لداك زامل ديال راسك و ديري عقلك الكمرة
ميساء مقسحها فقرفادتها ولكن دافعة جبهة: الى كانت هاد الحياة غير معاك الله ينعلها
غالي حك نيفو بهستيرية و نطق كيشوف فيها بحدة: للأسف الحياة كاينة غير معايا ( جبد السلاح من خلف خصرو عاطيه ليها) قتليني لا بغيتي تعيشي كيفما بغيتي حيت الى بقيت عايش بديني و ما اعبد مغانخليك فحالك
ميساء كتشوف فسلاح و دموعها كيطيحو وهي كترعد ناطقة بخوف: ح حيدو ح حيدو من قدامي
غالي شد ليها يديها بزز حاط فيها سلاح و نطق بحدة: قتليني يلاه
ميساء كتشوف فيديها الصغار لي كيترعدو و كتشوف فسلاح لي فيديها ليمنى بخوف للحضة رجعات لور موجهة ليه سلاح وهي كترعد و هو بدون اي ذرة خوف نطق مرة اخرى بصوتو الناذر: يلاه الكمرة
ميساء غمضات عينيها حتى طاحو دموعها و ضغطات على زناد حتى تسمع صوت قوي تردد فالقصر كامل صمك ليها ودنيها دليل على إطلاق الرصاص لاحت سلاح من يديها كيترعدو و هزات فيه عينيها لي عامرين دموع كتشوف فتيشورت البيض ولا حمر بالدم وهو باقي واقف كيشوف فيها بنفس نضرة و هو كاتم ألمو وجهو مزير حمر و عينيه ختافا لونهم ولاو كيبانو كاملين حمرين ضاغط على قبضتو بقوة لدرجة عروقو ولاو كيبانو منفوخين بزاف... طاحت الأرض على ركابيها كتبكي بطريقة هستيرية و كتضرب فراسها فحال شي حمقة وهي كتشهق بصوت عالي و كتغوت و دموعها كيطيحو فحال الشتا.....
يتبع... ❤️❤️❤️❤️