الأنـاة

By Quietlist

549K 25.5K 49.7K

ما أصعب ان تكون مُخير، وما أظلم هذا الخيار. #Gay More

| المُزْنُ ١.١ |
| المُزْنُ ١.٢ |
| المُزْنُ ١.٣ |
| أوصال ٢.١ |
| أوصال ٢.٢ |
| أوصال ٢.٣ |
| آرام ٣.١ |
| آرام ٣.٢ |
| آرام ٣.٣ |
| الدَّيسق ٤.١ |
| الدَّيسق ٤.٢ |
| الدّيسق ٤.٣ |
| اكْتَانَ ٥.١ |
| اكْتَانَ ٥.٢ |
| اكْتَانَ ٥.٣ |
| أغسان ٦.١ |
| أغسان ٦.٢ |
| أغسان ٦.٣.١ |
| أغسان ٦.٣.٢ |
| سِيناء ٧.١ |
| سِيناء ٧.٢ |
| سِيناء ٧.٣ |
| المَعْنُ ٨.١ |
| المَعْنُ ٨.٢ |
| المَعْنُ ٨.٣ |
| عَبق ٩.١ |
| عَبق ٩.٢ |
| عَبق ٩.٣ |
| الوجوم ١٠.١ |
| الوجوم ١٠.٢ |
| الوجوم ١٠.٣ |
| جمُوح ١١.١ |
| جمُوح ١١.٢ |
| جمُوح ١١.٣ |
| البدر ١٢.١ |
| البدر ١٢.٢ |
| البدر ١٢.٢ ~|
| السَفساف ١٣.١ |
| السَفساف ١٣.٢ |
| السفساف ١٣.٣ |
| رجب ١٤.١ |
| رجب ١٤.٢ |
| رجب ١٤.٣ |

| البدر ١٢.٣ |

10.1K 492 870
By Quietlist



.

عند شجاع -

كان يشرب المويه بهدوء قبل ما يتلفت لـ مداح الي خلص صلاته وقام.

اما بدر فـ كان يمسح على خيل بكر وهو سرحان،

بهاللحظة قرب مداح من شجاع وتكلم: سرينا؟

وقف شجاع ونفض الرمل عن ثوبه وهو يقول: سرينا

ناظر مداح في وجه شجاع قبل ما يقرب منه بشكل مفاجئ ويمسك فكه ويرفع راسه.

ارتبك شجاع ومسك ذراع مداح لكن مداح كان ضاغط على فكه بشكل موجع.

قرب منه اكثر وهو مركز في رقبته لدرجة قدر يشم عطر شجاع بهالقرب،

بعدها تكلم: عندك حساسية؟

مرر مداح اصبعه على رقبة شجاع يتحسس هذي البقة المنتشرة برقبته

لكن الاصغر له ردة فعل سريعه وهو يبعد يده عنه بقوة وهو يقول: لا تلمسه

بكل هدوء حرك مداح راس شجاع له وجاوبه: لازم تعالجه، لانه زاد عن امس

ترك الاكبر فك الاصغر الي كان يناظره بحده قبل ما يتكلم بأنزعاج: كان يمديك تقولها! بغيت تنتق رقبتي

ما رد مداح والتفت يروح لخيله قبل ما يركبه

اما شجاع تحسس رقبته وهو منخرش من الي صار.

اخذ نفس ينفض كل شي عن الي صار وركب خيله الي جا عنده

اما بدر ركب خيل بكر الي بدأ يعتاد عليه

ورجعوا لـ رحلتهم لجهة عيال الشمال

...

عند سيف -

كان هادي طول الوقت، يفكر في شجاع

ما عرف ياكل ولا عرف ينام

التوتر والخوف شوي يذبحونه، حتى اعراض التعب وضحت فيه.

رغم هذا مستمر على نفس الموال

كريستوفر كان خايف من هالشي

وضع سيف مع مشقة الترحال ممكن يسوء بسبب قلبه

لكن مهما حاول في سيف يلقاه ما يسمعه!

فهو الحين يحتاج شخص يعرف سيف عشان ينقذه

...

عند كريستوفر -

هو حالياً ينتظر رماح الي ترك فيصل يراقب مبارك عشان ينام شوي.

فجلس بعيد شوي عن خيمته عند النار

فالبداية توقع انه فالخيمة الي فيها معن،
لكن لسبب رماح نايم في وحده من الخيم الي كانوا فيها ربع مبارك

مد يده يدفيها شويتين، بعدها بدأ يفتح علبة العسل ياكل منها ملعقه وحده على الريق.

و بدأ يحط فالبريق يانسون ويتركه قرب النار عشان يطبخ

تمغط وهو ينتظر قبل ما يبتسم للفكرة الي خطرت على باله ويقوم يروح لـ فيصل الي كان يقرأ كتاب ومبارك يراقبه من نص ساعة بتملل

لما قرب كريستوفر ناظروا فيه الاثنين فـ حس بتوتر بسيط رغم هذا جلس قبال فيصل وتكلم: صباح الخير

رجع فيصل يناظر كتابه وهو يجاوب: صباح الخير

مبارك: انت تتكلم عربي فصيح

التفت له كريستوفر بأنزعاج بعدها جاوب: لقد سمعتني بالفعل اتحدث بالامس، وقبل ذلك.

مبارك: توني ادري انك بس تتكلم فيها، واضح انك مب منا، ولا من اهل الشمال

ناظر مبارك في فيصل الي باقي يقرأ

فقرر يعلق: هيه انت، دور لك عيشه بدال ذي

ما رد فيصل عليه، كالعاده!

كان مبارك مب عاجبه هالولد ابداً، لدرجة وده يقتله اليوم قبل بكره

يتجاهله كثير، اساساً من متى رد عليه

فـ هذا الي مزعجه من الصباح

غير انه مربط وجالس بنفس المكان من ساعات، بيضطر الحين يتعامل مع شخص شبه ابكم

بدال رماح الي دايم يتهاوش معاه،

رغم كرهه الشديد له لكن شاف ان رماح افضل من هالشخص

كريستوفر: انا شمالي

ناظره مبارك بعدين ابتسم بسخرية وهو يقول: انت مهجن، لا تحاول تتعايش معنا.

عقد كريستوفر حواجبه: لكنني أفقه اكثر منك

مبارك: تخسي

كريستوفر: اخبرني ما لا اعرفه عن هذه الصحراء

مبارك: الواضح لي انك ما تعرف تكون رجال

سكتوا فجاءه بسبب صوت الكتاب وهو يتسكر بقوة من فيصل

بعدها طاحت عين مبارك على عين فيصل الي واضحه انها تهدده بـ شر قبل ما يتكلم فيصل لـ كريستوفر: رح شف شي تاكله، عسل على الريق ما بينشطك.

كان كريستوفر منزعج من جملة مبارك، لكنه نسى هالشعور كله لما تكلم فيصل.

ابتسم بينه وبين نفسه وهو يذكرها ان فيصل كان يراقبه وهو ياكل العسل وهالشي اسعد دواخله الي كانت تنتظر شي بسيط زي كذا يسعدها.

وقف وتكلم: سأصنع لنا بعض الطعام اذاً

هز فيصل راسه كموافقه وبعدها رجع يناظر مبارك بتهديد لين ما حس ان كريستوفر بعد عنهم

تكلم بنبرة ما توقع مبارك انه بيسمعها من شخص مثل فيصل

نبرة كأنها تنذره بالويل لو فكر يسوي الي سواه قبل شوي في كريستوفر.

فيصل: لو شفتك تكلمه مرة ثانية، بخليك تضيع أرضك من سماك

ظل مبارك يناظر في وجه فيصل لفترة

قبل ما تتسع ابتسامته

اخيراً شاف شي يعجبه بالحيل، التهديد هذا يذكره في نفسه ..

فتكلم يحاول يستفز فيصل اكثر: وش بتقدر تسوي؟ لا تنسى اني سفاح

جاوبه فيصل وهو لا زال يناظر بعيون مبارك: وانا طبيب، اعرف أجيب المرض قبل علاجه

سكت مبارك،

الحين فعلاً ثبت فيصل في مخه..

ابتسم وحرك عينه يناظر في كريستوفر

لسبب، يشوف ان فيصل يغلي هالشخص

يعني ان بينهم شي .. اما اقارب او اصحاب او حبايب

ولو جاته الفرصة

هو اكيد بياخذ كريستوفر عشان يتحكم بـ فيصل

...

عند معن -

بعد ما صحى من نومه وفتح عيونه،

لقى نفسه لحاله بالخيمة ..

مثل ما توقع، رماح مو موجود

كالعادة زارته الذكرى عن امس، وهالشي قلب مزاجه.

غسل وجهه، بدل ملابسه، مشط شعره قبل ما ينتبه لأطرافه ..

تنهد وراح لأغراضه يطلع زيت الزيتون منها

وبعدها اخذ كمية بسيطة على راحة يده وبدأ يمسح على اطراف شعره والباقي بدأ يوزعهم على فروته،

بعدها رفع شعره ولف الغتره على راسه.

حط له شوي من الطيب وطلع من الخيمة يقابل الباقين،

كانوا الي جالسين حول النار هم سيف وكريستوفر، وعلى بعد نظره كان فيصل في مكان رماح عند مبارك

مشى لهم قبل ما يسلم ووقتها ابتسم كريستوفر بسرعة وتكلم: هل تريد شرب بعض اليانسون؟

هز معن راسه قبل ما يتلفت حوله يدور بعينه ابوه و رماح

فـ جاوبه كريستوفر بعد ما فهم نظراته: رماح في الخيمة المجاورة، اما سحيم فهو يجلس هناك

اشر كريستوفر على المكان الي جالس فيه سحيم،

ووقتها عرف معن انه جالس قدام اهل مبارك ..

بلع ريقه وحرك عينه يناظر النار

في باله جالس يفكر اما كريستوفر فـ اخذ البريق يصب لـ معن وهو يناظر فيه.

ما يدري ليه لكن النظر لـ معن يجذبه بشكل غريب

هل لأن ملامحه جميله بالحيل، او نظراته الي تعكس الهدوء، او حتى صوته الرزين والمريح للمسامع.

فيه اشياء كثير توصف معن ..

نزل عينه ومد البياله لـ معن الي اخذها منها وبدأ يشرب بهدوء

...

عند رجب؟ -

(الماضي)

كان يتأمل بـ سحيم الي كان مشغول يرسم في كتابه

ومرت الدقايق والساعة على هالحال

سحيم مو جالس يعطيه اي انتباه وهالشي يزعجه

ناظر في الحطب الي يتوسطهم والدلة الي كانت جنبها،

وده يشرب قهوة لكن هذا سابع فنجال/فنجان

تنهد وبدأ يهمز راسه

وهالشي خلا سحيم يبتسم قبل ما يقول له: مليت يا ابو رماح

رفع رجب راسه وناظر في سحيم الي كان يكمل شغله رغم الابتسامة الواضحه على شفايفه.

ازداد انزعاجه قبل ما يتكلم: سحيم، اقرب

تحرك سحيم وسحب نفسه لين ما صار جنب رجب الي استغل هالقرب ومسك سحيم من خصره عشان يقربه اكثر

فالمقابل ابتسم سحيم وحط راسه على كتف رجب.

سحيم: بكرة زواجي وانت باقي مالكني

ما رد رجب على كلام سحيم،
هو منزعج من فكرة الزواج منزعج انه مو قادر يغير رأي سحيم.

ظل ساكت لين ما طرا في باله فعل

وتكلم طارح فكرته بدون ما يدرسها أكثر: اجل خلني انا اول من يلمسك

وقف سحيم عن الرسم اول ما سمع كلام رجب

عينه اتسعت قبل ما يعتدل بجلسه ويلتفت لـ رجب: رجب؟ انت توعي لحكيك

رجب بدفاع: وين الغلط في حكيي؟

عقد سحيم حواجبه بعدها رد بهدوء وهو يوقف: بنرجع لأرض سلطان

وقف رجب وراح ورا سحيم الي كان بيروح للخيمة لكنه يده منعته

رجب: انا دايم اسوي الي تبيه بس ليه ما تبي تسوي الي انا ابيه

ناظره سحيم ورد عليه: الي اطلبه منك ما يسوى الي انت تطلبه .

شد رجب قبضته على يد سحيم وكلمه بعصبية: سحيم

همس سحيم: اترك يدي يا رجب

رد رجب: جازت لك حرمتك؟ منتب محتاجني بعدها

تنهد سحيم وحرك يده بشويش عن كف رجب ..

سحيم: متى تفهم انك الوحيد الي امنته نفسي وحياتي، وللحين .. تقارن نفسك بغيرك؟

سحب سحيم نفسه ودخل الخيمة يرتب اغراضه عشانهم بيرجعون

اما رجب فـ ما استسلم ودخل الخيمة يكلم سحيم: ان كانك تحبني منتب رافض رغبتي فيك

جاوبه سحيم وهو مشغول بالترتيب: انا احبك يا رجب، لكن رغبتك ...

سكت سحيم وناظر بيدينه الي كانت ترجف بشكل خفيف

تنهد وغير موضوعه: خلنا نتجهز بسرعة

ما رد رجب وراح يلم اغراضه بعشوائية، لكنه التفت بوسط شغله وشاف ان سحيم سرحان وهو يناظر يدينه الي ترجف

عقد حواجبه بتساؤل لكنه ما سأل

بل وقف وراح له،

مسك يدينه يصحي من شروده، وهو منتبه لتعابير وجه سحيم

رجب: ترضاها علي.؟ ترضى انها تلمسك وانا لا

نزل سحيم عينه و رد: تتكلم كن زوجتك مب حامل بولدها الثاني

ناظر رجب بعيون سحيم وقال: تغار منها

سحيم: لا بالله، وليه اغار وهي مرتك؟

رجب: ما يندرا عنك

ناظر سحيم في رجب ..

بعدها تنهد وقال: خلها المرة الجاية

تفاجئ رجب من رد سحيم لكنه هز راسه كموافقه،

بيصبر، وش وراه؟

(الحاضر)

تنهد رجب ووقف عن الكثبان ينفض الرمل عنه

وبعدها تكلم: انا فاقد شعور يا سحيم

...

عند رماح -

صحى من نومه وغسل وجهه قبل ما يطلع من الخيمة

هالمرة، ولأول مرة

يشوف معن مو جالس بعيد على الكثبان

بل يشرب يانسون ويتابع النار بصمت طويل،

اما كريستوفر وسيف جالسين يطبخون عنده وهم يسولفون

حمحم رماح وحاول يعدل شعره المبعثر وبعدها مشى لين قرب منهم

وسلم عشان يجذب انتباه معن: السلام عليكم

التفتوا له كلهم لكن معن كان اسرعهم وهو يصد عن رماح بعد ما شافه وهالشي ازعج الاكبر.

سيف: وعليكم السلام، نمت زين؟ احسك ما طولت

جلس رماح جنب معن وقال: ما قدرت انام زين، فاقد مفرشي

لا زال معن متجاهل رماح ولا كأنه يقصده بالكلام، فالمقابل قال كريستوفر: من الغريب ان تنام في خيمة أخرى، انت ومعن ...

قاطعة رماح: كنت اتفقد شي ونمت على نفسي

كريستوفر: اوه، هكذا اذاً

سيف: تقهوى لأننا بنطول

هز رماح راسه واخذ الدلة من سيف

وقبل ما بصب لنفسه جا في باله شي ومد الدلة لـ معن الي ناظر فيها بأستغراب.

رماح: الصغير يصب للكبير

ناظره معن ورغم انه شاف ابتسامة رماح الا انه بعد الدلة عنه وهو يقول: اخدم نفسك

رماح: افا، وين علوم الرجال

رد معن بهدوء: خليتها لك

تضايق رماح،

معن صعب رضاه، ومهما حاول ما يلقى منه شي

بدأ يصب لنفسه وبعدها تكلم بصوت منخفض عشان ما يسمعونه سيف وكريستوفر: متى بتعرف ان الي سويته لمصلحتك

ما رد معن لكن رماح له رأي ثاني وهو يلتفت لـ معن: انت حتى ابوك ما سلم منك، عاجبك الحال؟

ظل معن على صمته فتنهد رماح ...

وكب قهوته على الرمل بعد ما فقد شهيته، وبعدها حط الدلة ووقف: ذا جزاي اخاف عليك من القتل وفعله الشين، ليتني ما خفت ولا اهتميت ليتني حتى ما ركضت وراك يا ولد الجنوب

هالكلام ما كان بالهمس فقدروا يسمعونه كلهم تقريباً

سيف عرف على طول ان بين رماح ومعن مشكلة،
حتى كريستوفر الي ما خفى عليه اي شي من الي قاعد يصير

راح رماح بعيد عنهم فـ وقف سيف يلحقه

الشي الوحيد الي لازم يفهمه معن ان رماح ما ينترك ضايق لحاله

اما كريستوفر فـ كمل طبخ بصمت منتظر معن هو الي يبدأ بالكلام

...

عند سيف -

نادا رماح الي كان يبعد اكثر واكثر عن مكانهم

سيف: رماح، رماح وقف

تجاهل رماح صوت سيف وظل يمشي لكن وقف اول ما سد احد عنه الطريق.

رفع راسه وشافه سحيم الي ابتسم له ابتسامه خفيف وبعدها اشر لـ سيف انه يروح وهو بيهتم بـ رماح

هز سيف راسه مع انه قلق على صاحبه لكنه خلاه وراح

هو لسبب كان يثق بشخص كبير فالعمر اكيد انه بيعدل مزاج رميح

ناظر سحيم بـ رماح الي نزل عينه وتنهد

فـ تكلم: شبيه ابوك حتى بالطبايع

سأل رماح بعد ما ناظر سحيم: اي طبايع؟

سحيم: ما تبي احد ينهيك عن الي تبيه، لكنك تنهى عن الي يبونه

رماح: ولدك كان بيصير سفاحٍ مثلك، ذا مو شي انا ابيه ذا شي لمصلحته هو

ابتسم سحيم وسأل: ان كان الاب سفاح والجد مثله، فـ الحفيد نسخةٍ منهم

عقد رماح حواجبه وجاوب: معن مهوب سفاح، معن واعي لأفعاله

سحيم: ودامه واعي وراك ما خليته يقتل مبارك؟

رد رماح: قلبه ما يبي

ظل سحيم يناظر في رماح ...

يذكر المشهد الي صار هناك وكيف رماح دف معن وطيحه على الارض.

كان هو متفاجئ من الي صار لكن معن و رماح مو عدوين لبعضهم

لان بالاخير الي قاعد يشوفه من نظرات بينهم

،

هالنظرات تذكره بلي مضى بينه وبين رجب

نظرات المُحبين

،

الحين عرف شي مهوب فالحسبان

لكنه تكلم: رح كلمه، مره واثنين وثلاث .. ان كانه يغليك فقلبه بيلين، وتراه ضاق يوم رحت وذا يدل ان معن ينتظر منك تحكي .. لا تضيق وخذ النصيحة مني، الي دايم جالس لحاله صعب يفهم غيره فلا تضغط عليه عشان يفهمك بالعكس خلك لين معاه وهو بيتفهم الاسباب

Continue Reading

You'll Also Like

16.6K 298 17
لست مُهتمًا على الذي قد حَصّل كذٓلك لا اكترث للذي سيحصل في المُستقبل، لست سوى جسد سقط في منتصف الليل، باحثاً عن نَفسّه بَيّن الأزقة. . . . تحذير⚠️...
36.1K 1K 46
"أنتَ ذَنبِي الَذّي أتفَاخرُ بِه" رواية مِثلية عامية (تَغلبها الأخطاء لِذا ما أنصحك تقراها) بداية الرواية موجودة بحساب @alrlix2x
403K 15.2K 18
" و أنا الذي عآث في فؤادك فسآدي "
تعويذتي By Moname

General Fiction

372K 11.1K 9
‏كشجرتين يمر بيننا الناس ولا يعلمون أن جذورنا تتعانق.