مكفهر

By 11kvll

157K 4K 2.6K

قصه خاليه من الاحداث المنطقيه عاميه ، مثليين سعوديه و عراقية اللهجه لو ما يعجبك ذا النوع من الروايات تفضل... More

-1-
-2-
-3-
-4-
-5-
-6-
-7-
-8-
-9-
-10-
-11-
-12-
-13-
-14-
-15-
-16-
-17-
-18-
- الشخصيات -
-19-
-20-
-21-
-22-
-23-
-24-
-25-
-26-
-27-
-28-
-29-
-30-
-31-
-32-
-33-
-34-
-35-
-36-
-37-
-39-
-40-
-41-
-42-

-38-

2.3K 90 83
By 11kvll


"أنِا من سيَضُيء عتمتِي أنَا النور لذاتِي عَن أي شَمسٌ تَتَحدث!"

_

_

ما اهتم سراج لأغماء ازيف وحط يده على حزامه و كان بيفتحه الا ويدخل قديس....

قديس : سراج!!!!

تنهد سراج بملل و لف راسه ناظر قديس : خير

تقدم و ناظر ازيف مغمي عليه وبعدها ناظر بسراج : گلنه عذبه تمام بس مو توصل للجنس !

عدل سراج حزامه بعدم مبالاة و توجه للباب : ثاني مره حدد

تنهد قديس بيأس و طلع و طلع من الغرفه نادى سالم

سالم : گول؟

قديس : حاول تصحيه ما نريده يموت هسه

سالم اومئ بخفه و توجه للغرفه ....

.......

ثاني يوم 2:20 م

بعد ما جهز راسيل كل شي بعد شغل يومين و نشر قوات غيهب و اعضاء منظمته عشان يحاوط المكان

راسيل : متأكد هو هذا البيت ؟

الحارس : سيدي هذا البيت الوحيد بهالصحراء و الاشاره بس منه جاي تجي

اومئ راسيل و رفع جواله يتصل بغيهب

غيهب : اسمعك

راسيل : تبدي المهمه بعد نص ساعه بالضبط الهدف نرجع ازيف بس ف لا تگود علي و تسوي نفسك تضرب عصفورين بحجر افتهمت!

غيهب : راسيل احنا اعداء اي بس غايتي حاليا ارجع ابني مو ارجعك للسجن

راسيل : حلو يعني ناويني

غيهب : بعدين ، مو من صفات الرجال الغدر مو؟

تنهد راسيل و جاوبه : صح كلامك ، اشوفك يلا

،

مر على وقت المكالمه عشرة دقايق و راسيل قرر ينطلق قبل وصول غيهب للموقع و اعطى الاذن لكل القوات بالجهوم

ما قدر راسيل يصبر اكثر و هو باقي يراقب البيت بدون علمه بأي شي يصير بداخله

اتخذ قراره و أمر الفرقه الاولى الي جان عددها يتكون من 8 اشخاص يتقدمون لبوابة البيت

اول ما وصلوا للبوابه و كانت نيتهم يكملون فجأه صدمهم انفجار قوي خلى اول اشخاص يتحولون اجزاء و البقيه تصيبهم الشضايا و تطيحهم شبه اموت

تنهد راسيل بقلة حيله مع انه توقع الي صار بس ما كان بيده شي وأمر باقي الفرق تنتشر حول البيت بعد ما صار تسللهم مكشوف للعدو

،،

بمكان ثاني عند قديس

رفع ازيف راسه بسرعه بعد ما سمع صوت الانفجار و حس فجأه براحه و بأمان

ناظره قديس و ابتسم : اجوا من وقت حبايب گلبك ، الموته الجماعيه حلوه مو؟

ازيف : تخسي و تعقب يخسرون گدامك

قام قديس و حط المسدس براس ازيف : واثق كلش بجماعتك مو؟

صر ازيف اسنانه بحده و نبس : واكثر بعد

ضحك قديس بهستيريه وبعد عن ازيف

استغرب ازيف : مريض نفسي

سحب قديس السكينه الضخمه من الطاوله و رجع يتقدم من ازيف

ازيف ارتعش بعد ما انتبه للي جالس يقرب منه و عقله مو براسه

ازيف صرخ بقوه يحاول يخلي الاكبر يرجع لوعيه قبل لا يسوي شي حتى يكسب الوقت قبل جية الانقاذ

عض شفايفه بقهر بعد ما شاف قديس تقرب منه وصار خلفه بشكل مباشر

ازيف : بويه لخاطر الله وينك عجزت..

نطق قديس بالحرف الواحد و السكين بيده : تعبت؟

ازيف استغرب من سؤاله و اومئ بخفه

قديس : تريدني افك سلاسل ايدك؟

حس ازيف ان قديس بلش ولو شوي يصير لطيف حاول وبصعوبه يلاقي شمعة امل له بنص الظلام ذا

ازيف : ياريت!

قديس : مو تدلل؟

رفع قديس السكينه مستهدف يد ازيف وضربه بقوه لين اخترقت السكينه نص يده وبلش الدم ينزل بغزاره

جلس يعمق بالسكينه عشان يكسر العظم : اف لا تصرخ باقي شوي و افك وحده تحمل

انهار ازيف بصراخه و ترجياته و هو حاس بشعور يده يتلاشى ببطئ كانها جد بتنفصل عن جسمه

بقى يترجى قديس بتعب وبضعف مع ان الاخر غير مهتم او مبالي بالاصغر

فجأه وقف قديس السكين بسرعه و هو يسمع صوت الرصاص الي كأنه بوسط البيت

ترك السكينه معلقه بيد ازيف و طلع بسرعه يشوف الوضع

طلع من الباب بهدوء و مشى بالممر الي يوصل لصالون البيت و شاف سالم مقتول و مرمي على الارض

لعن حظه ومشى بأتجاه غرفة ازيف بسرعه و حاول يفك قيوده ويخطفه قبل لا يوصلوا البقيه

قديس : عبالهم يگدرون عليه!

مستقرين بالبيت ويستكشفون بي ولا منطين بال للقنبله الي حتنفجر بعد كم دقيقه

ازيف تناسى كل الألم و وقف منصدم وحاول يسحب يده من يد قديس : تشاقه مو!

قديس : مو بموقف يسمحلي اشاقه

همه بأنفجار وانت بنحر اكو احلى من هيج!

ازيف صرخ بقوه بعد ما فك قديس قيوده وصار شبه متحرر مع ان الاكبر مسيطر على جسمه العاجز الي ما يقوى حتى على المشي

،

بالجهه الثانيه وصلت قوات غيهب و اتصل بسرعه براسيل

غيهب بحده : مسوي اقتحام قبلي بدقايق ها؟

راسيل : گلت احضرلك الاكله جاهزه بس تتربع و تاكل

غيهب : لكيت ازيف لو بعدك؟

راسيل : القوات منتشره بالبيت جاي ندوره

غيهب : تمام راح نتقدم اني والبقيه

راسيل : لا لا تجي

غيهب : وليش بالله!؟

راسيل : اكو ريحة بارود قويه استنتجت ان اكو متفجرات ناثريها الگحاب

ابقى بمكانك ازيف بحمايتي

غيهب : راسيل بربك حط ازيف بين عيونك

راسيل : على بختك توصيني على وليدي؟

غيهب تنرفز و رد بحده : دگومبي لك وليدي هذا!

ضحك راسيل و بعد ثواني قفل غيهب الخط بعد ما ودعه

،

مهيب : الأوامر؟

غيهب نفى : ولا شي نبقى ثابتين منتظرين الي جاي

،

حاول ازيف يقاوم و بقى يصرخ لين دخل سراج للغرفه و هو يلهث : بصعوبه تجاوزتهم يلا بسرعه نطلع من الباب الخلفي شمنتظرين!

قديس فرح بشوفة سراج عايش و اومئ : تمام بس تعال ساعدني بهذا العله فوك ما مكسر تكسير يگدر يتحرك ويقاوم!

سراج : ابن غيهب شتريده يطلع

مسك سراج ازيف بقوه و ثبته بعدين رفعه على كتفه و ازيف مستمر يقاوم

بعد ثواني سمع واحد من الحراس صراخ جاي من الغرفه بنهاية الممر و اعطى على للرئيس بسرعه

ركض راسيل بسرعه متوجه للغرفه و فتحها بسرعه الا ويشوفها فارغه و الباب الخلفي مفتوح

صر اسنانه بغضب وتوجهه هو و الجنود وراه بأقصى سرعه للباحه الخلفيه

ثواني الا ويشوف راسيل الاثنين يلي يحاولون يجبرون الاصغر يصعد السياره بكل قوتهم

فقد راسيل اعصابه و تقدم بكل سرعته و هو موجه المسدس ناحيتهم و اطلق بدون اي اهتمام اطلق و جت بيد قديس يلي دفع يائيل على سراج و طلع بسرعه لسيارته الثانيه

وجهه سلاحه للثاني الي بقى فاتح عيونه بصدمه و قرب اكثر و رفع يده معلن استسلامه

ما اهتم راسيل و اطلق النار على رجله مانعه يتحرك اي حركه
ولا اهتم باللي هرب و ركز كل اهتمامه على الجسد الهامد يلي صار بين يده اخيرا

بعد ما انفك ازيف وصار حر حس لثواني ان قواه خلص انتهت

ركض راسيل بسرعه و حاوطه بين يدينه قبل ما يطيح

راسيل و هو يتحسس وجه الاصغر ويتامل هدوئه : ازيفي شصاير بحالك..

رفعه و توجه للبيت بعد ما أمر الجنود ياخذون سراج ويقيدوه
ويرجعوه لقصر راسيل حتى يتصرف وياه بوقت ثاني

توجه للبيت و هو حامل ازيف بين يدينه عشان يتخطى المكان ويتوجهه للساحر الخارجيه ويطلع من البيت كله

الا ثواني ويحس بالبارود زاد وبشكل اقوى من قبل وقف عند الباب الخارجي منتظر باقي الجنود يطلعون وبعد ما شاف اثنين ماسكين سراج ينقلوه للسياره

طلع راسيل بعد ما حس انه يبالغ و مفي شي يستدعي اي انفجار بما ان الثلاثه شبه انتهوا

طلع وحط ازيف بسيارته الا ثواني ويحس بالبيت تفجر كله بيلي فيه ...

تجمد راسيل بمكانه وهو يناظر البيت بصدمه

راسيل : شلون....

الله يلعنك يا قديس!!!

بعد ثواني صار انفجار ثاني بمكان قريب على البيت يلي صار كتلة تار

وبعده انفجار ثالث و رابع لين حس راسيل ان المنطقه كلها متفخخه

بعد دقايق من مراقبة المشهد من بعد لاحظ مجموعه متوجهين بأتجاه المكان نفسه و توقع انهم بقيادة قديس

رفع جواله بسرعه بعد ما ركب سيارته و انطلق

راسيل بحده وبسرعه : غيهب ماكو وقت للنقاش اسمعني!
ازيف وياي هو بخير اسحب باقي القوات و اطلع بسرعه المنطقه كلها متفخخه ولا تستغرب لو عرفوا مكان بيتك اتصل بأبنك الثاني خلي يطلعون من البيت باسرع وقت ممكن تفهمني!!

قفل الخط بسرعه و ناظر ازيف الي كان فاقد الوعي وسارح بعالم ثاني

بقى يقود سيارته لمدة نص ساعه وهو يحاول يضيعهم بالطرق و هم باقيين يلاحقوه لين فجأه حس انه ابتعد عنهم بما فيه الكفايه

وقف السياره و نزل يناظر المكان

حس نفسه بقريه مهجوره نظرا لشكل البيوت القديم و المهدم

مشى شوي وحاول ما يبتعد عن سيارته كثير لين فجأه شاف رجال شايب

استغرب وجوده بكذا مكان و راح له

راسيل : عفوا عيني بلا زحمه بس وحدك هنا لو شنو الموضوع؟

رفع الشايب راسه يلي كان يبين ان عمره بالثمانين او كذا شي و ابتسم بوجه راسيل و رد بنبره حنونه : اي بويه ماكو احد هنا ، بسبب الحروب والطائفيه ناس تهجرت وناس ماتت و الحال هسه مثل ما تشوف

راسيل : على راسي حجي بس انت شعجب ما رحت هم؟

الشايب : البيت بي ذكرى من بناتي و ولدي و زوجتي قبل موتهم ، كل زاويه بالبيت تذكرني بشي بيهم

ضحكاتهم سوالفهم عركاتهم و كل شي

يمكن ما تفهم شعوري بس كلش صعب اعوفه وليدي

تنهد راسيل وربت على كتف الشايب بخفه : الله يرحمهم حجي ، عسى مثواهم الجنه

شايب : ويرحم موتاكم بويه، ما گتلي شعجب جاي هنا؟

راسيل استوعب فجأه : صدك عندي جريح بسيارتي و احتاج نبقى كم يوم نرتاح اذا ما تصيرلك زحمه

الشايب : لا ابد بويه كل الهلا جيبه واني دكتور متقاعد راح افيدكم جيبه بويه هلا بيكم

ابتسم راسيل وحس براحه بعد ما سمع رد الشايب يلي ذكره بجده المتوفي

قام راسيل بسرعه متوجه لسيارته وقادها بقرب من بيت الشايب

نزل وبعدها توجه لمقعد ازيف و فتح الباب ببطئ لان جسم ازيف كان مستند عليه

بعد ما فتحه مسك الاصغر بسرعه و حضنه بين يديه واخذه بأتجاه البيت

دخل و ناظر العجوز لأزيف وبانت على وجهه ملامح الحزن

الشايب : طفل! شصاير وياه وهيج متعذب؟

راسيل : والله بويه بشر حشى البشر منهم ما يرحمون

سالفة ثارات و هذا وگع بيها

تنهد الشايب بضيق و قال دخله

رجع راسيل تقدم ورا العجوز بخطوات هاديه لين دخل للبيت الي كانت ريحته بخور مع تراب رطب

حس راسيل لثواني ان ريحة بيت هذا الشايب و امتزاج مختلف الروائح فيه انه احسن واريح من قصره

الشايب : اعذرني ابني و كل الهلا بيكم ببيتي الاقل من متواضع

راسيل : ابد حجينا! حاس براحه چني داخل بيت هلي

ابتسم الشايب لكلام راسيل وطلب منه يحط ازيف على السرير الصغير بوسط الغرفه

اومئ راسيل و حط ازيف و راح جاب العجوز لعبه صغيره وجلس عند ازيف و فتحها

جلس راسيل يراقب الشايب بهدوء

وبدأ الشايب بتنظيف جروح الاصغر

ناظر يده و عقد حاجبه ونبس بضيق : ايده لو ما متلاحكين عليها جان هسه مگطوعه!

الله ينتقم منهم

عجز ازيف عن الرد وبقى ساكت بالوقت الي استمر فيه الشايب بخياطة جروح الاصغر

بعد ساعتين من الشغل تركهم الشايب وطلع برا بعد ما شكره راسيل

،

بقى راسيل جالس بالغرفه يتأمل الاصغر يلي انملى جسمه ضمادات ولاصقات جروح

رفع يده و حطها على شعره وهو يتأمله

ونبس بينه وبين نفسه بندم "مدري شلون هان عليه بيوم اخليك تتأذى"

صحى ازيف بعد دقايق و ناظر راسيل يلي فز بسرعه و فرح بعد ما شافه استعاد وعيه

راسيل : ازيف انت بخير!؟

انصدم ازيف بعد ما استوعب ان الي قدامه راسيل

ازيف عض شفايفه ونبس بقهر : اطلع من مصيبه ادخل للثانيه
انت جاي تكمل بيه الجزء الثاني لو شنو!

ابتسم راسيل وهو يناظره : لسانك بعده طويل

يلا نتحمله شعدنا غيرك بعد

استغرب بس ما اهتم وحاول يعدل جلسته و هو متألم

راسيل : لا تستهتر ابقى بمكانك لحد ما تتشافي!

ازيف : اهخ راسيل لا تسوي بيها الأم الحنونه وگلي اني وين

راسيل : لسانك لفه لا أكصه ، احنه ببيت رجال شريف استقبلنا و ضمدلك جروحك

ازيف : اهخ تمام

ما اهتم ازيف مره حس انه متقبل يكون بأي مكان و مع اي شخص المهم ما يأذيه

بعد دقايق دخل الشايب وبيده صينيه فيها كاستين شوربه

الشايب : الحمدلله على السلامه ابني ، هسه احسن؟

ناظر ازيف للشايب بأستغراب و اومئ بخفه : اي هسه احسن ، شكرا لأن عالجتني ممنون الك هواي

الشايب : واجبي وليدي واجبي ما جنت راح اگدر اعوفك تصارع الموت هيج ، جنت راح تدخل غيبوبه لو باقي اكثر.

ازيف : تشاقه حجي!

دفع راسيل ازيف بخفه طالبًا منه السكوت : اسكت فشلتنا!

اعذرنا حجي زعطوط وميعرف يحجي

ازيف ناظره بأستنكار : هيي منو الزعطوط!

راسيل : ازيف سده لحلگك فدوه

ضحك العجوز بخفه و قدم لهم كاسات الشوربه قدامهم

راسيل : والله حجينا، بصراحه ما اعرف شلون اشكرك ابد ما قصرت ويانه

الشايب : اكل ولدي الف عافيه عليكم

بعد دقايق وبعد ما خلصوا اكلهم جلسوا يسولفون و جلس الشايب يمزح ويضحك مع ازيف وهو مستلطفه مره

ازيف ارتاح له مره حس ان له زمن على الاهتمام و اللطافه ذي

بعد جلسة يوم كامل سوالف وضحك هيئ الشايب المكان لهم للنوم و ناموا الثلاثه منتظرين الصبح حتى ينطلقون بأقصى سرعه بعيد عن المنطقه ذي

،

باليوم الثاني ...
10:00 ص.

طلع العجوز بعد ما جبرهم يفطرون عنده قبل ما يطلعوا

ازيف : ياخي احب هالعجوز كلش

راسيل : اني هم ، ساعدنا هواي و حتى من انصابيت هو كلش تعب بعلاجك
طريقة استقباله لأشخاص غربه ببيته وحدها تخليك ترتاح و تحس انه شخص طيب

ازيف : راسيل بربك اريده يعيش ويانه

ابتسم راسيل بجانبيه : بالقصر وياي و وياك؟

ازيف : اي!

بعد ثواني استوعب ازيف الي هبده و نفى بسرعه

لااا اقصد ببيت ابوي!

ضحك راسيل على فهاوة ازيف و سلك له

جلسوا منتظرين الا وثواني يسمعون صوت رصاصه من برا....

رجف جسم ازيف و بث الخوف بقلبه قام بسرعه هو والاكبر متوجهين لبرا يحاولون يفهمون الوضع!

طلعوا الاثنين الا ويشوفون العجوز طايح بالارض و الدم يسيل من جسمه بدون توقف ركض ازيف ناحيته و عيونه كلها دموع

ازيف : لاا لااا بربك لا اصحى لا تموت مو وقت الموته هسه بعدني رايدك تعيش ويانه بربك لا تعوفني!

تقدم راسيل وطلع من البيت كله بعد ما شاف النار ولعت فيه

والي قدامهم كانوا عباره عن جنود ملثمين بقيادة قديس

صعد على سيارة راسيل ونطق بضحكه شامته : ها راسيل ؟

تبوس رجلي و اعوفكم عايشين شتكول؟

راسيل : أگول كسمك

قديس :!!!!!


،
،

،،،
،
،
،
،

نكمل البارت الجاي

توقعاتكم؟

اللقاء قريب

Continue Reading

You'll Also Like

233K 8.6K 30
قي عاميه ... ...... :...ليش؟ :...لانك ذوقتني حب ظلامك الدامس !
20.5K 685 27
لم احملك بيداي ذاك اليوم .. لقد حملتك بين اضلعي . . . تمت
31.8K 1.9K 15
" حَاجة وحدة تبعدْك علِيا هي لـ مُوت ،لباقي أنا مَلك الموت تَاعهم " - يُوسف 28 - ريَان 17 لهجة جزائرية.
317K 3.8K 31
ريم فتاة تعيش في الميتم بعد أن تخلت أمها عنها عانت هناك لسنين تدعو الله ظنت أن أسوء معاناة يستطيع أن يعانيها شخص في ذلك المكان البئيس ليبدأ جحيمها ال...